|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
أصحاب محمد شربوا بوله - يا حلاوة وكمان من المفتي ( مدموج )
رفض أزهري لفتاوي جمعة بإباحة تقبيل سور ضريح الحسين.. وتبرك الصحابة بشرب «بول» النبي كتب أحمد البحيري //٢٠٠٧ رفض العديد من علماء وشيوخ الأزهر مجموعة الفتاوي المثيرة للجدل التي تضمنها كتاب «الدين والحياة.. الفتاوي العصرية اليومية» للدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية، خاصة تأكيده أن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتبركون بشرب «بول» الرسول صلي الله عليه وسلم، وأنه يجوز تقبيل سور ضريح الإمام الحسين والتبرك به، مؤكدين أن هذا يخالف صحيح السنة النبوية ولم يرد مطلقا في نص الأحاديث النبوية. وقال الدكتور عبدالله سلامة نصر أستاذ الحديث بالجامعة العالمية بإسلام آباد: لم أقرأ مطلقا في نص أحاديث الرسول صلي الله عليه وسلم أو السنة النبوية المطهرة أن الصحابة كانوا يتبركون بـ«بول» النبي صلي الله عليه وسلم، وأن «أم أيمن» شربته فعلياً، لأن هذا يخالف أيضا العقل والمنطق. وتساءل نصر: هل كان النبي صلي الله عليه وسلم يتبول أمام الصحابة حتي يأخذوا بوله ليشربوه؟ الرسول لا يرضي مطلقا بذلك ولا يقبله لأن بول الإنسان نجس، وإذا مس جلد المسلم أو ثيابه يجب أن يتطهر منه، فكيف يشربه؟ كما شدد الشيخ نصر علي رفض فتوي جمعة بإباحة تقبيل سور ضريح الإمام الحسين قائلا: لا يجوز شرعاً تقبيل ضريح الرسول صلي الله عليه وسلم فكيف نقبل ضريح الإمام الحسين، وعندما مر سيدنا عمر بن الخطاب بالحجر الأسود وقبله قال: «لولا أنني رأيت رسول الله يقبلك ما قبلتك». وأشار نصر إلي أن قيام العديد من المصريين بتقبيل ضريح الإمام الحسين وأولياء الله يعد من قبيل الجهالة المخربة التي تمر علي الناس في أزمنة معينة، وتعد كفرَاً وشركاًَ بالله تعالي. ومن جانبه، أعرب الشيخ عبدالحميد الأطرش رئيس لجنة الفتوي بالأزهر عن استغرابه الشديد لفتوي جمعة بتبرك الصحابة «ببول» الرسول، مؤكدا أنه لم ير مطلقا هذا الحديث، وأنه ربما يكون ضعيفاً أو موضوعاً. وأضاف: إذا كان تقبيل ضريح النبي صلي الله عليه وسلم غير جائز فما بالنا بأضرحة أولياء الله وآل البيت. وأوضح الشيخ علي أبوالحسن مستشار شيخ الأزهر لشؤون الفتوي أن الصحابة كانوا يتبركون بما بقي من ماء بعد شرب النبي صلي الله عليه وسلم وليس «بوله»، مضيفا: لم نسمع مطلقا عن تبرك الصحابة بـ«بول» النبي فقد كانوا يتبركون بكل شيء، ولكن ليس من بينها البول. آخر تعديل بواسطة موسي الأسود ، 18-05-2007 الساعة 07:17 AM |
#2
|
||||
|
||||
شرب المسلم لبول رسول الاسلام ليس بجديد فقد شربته سابقا ام ايمن حاضنة الرسول ووعدها محمد بالصحة و العافية .
كما ان الصحابة لم يكن يتبركون ببول محمد فقط بل بكل ما يفرزه الجسم !!! بصاق - نخامة وكله بثوابه و الأعجب في حياة ام ايمن انها مرضت في النهاية ووعد محمد لها بالصحة لم يفلح بل الأكثر غرابة و عجبا هو مرض محمد شخصيا قبل موته . { أم أيمن شربت بول النبي صلى الله عليه وسلم فقال : إذا لا تلج النار بطنك } ولم ينكر عليها ; الحسن بن سفيان في مسنده , والحاكم والدارقطني والطبراني وأبو نعيم من حديث أبي مالك النخعي , عن الأسود بن قيس , عن نبيح العنزي , عن أم أيمن , قالت : { قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل إلى فخارة في جانب البيت فبال فيها , فقمت من الليل وأنا عطشانة , فشربت ما فيها وأنا لا أشعر , فلما أصبح النبي صلى الله عليه وسلم قال : يا أم أيمن قومي فأهريقي ما في تلك الفخارة قلت : قد والله شربت ما فيها , قالت : فضحك النبي صلى الله عليه وسلم حتى بدت نواجذه , ثم قال : أما والله إنه لا تبجعن بطنك أبدا } . ورواه أبو أحمد العسكري بلفظ " لن تشتكي بطنك " وفي رواية أخري رواها عبد الرزاق عن ابن جريج : أخبرت { أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبول في قدح من عيدان , ثم يوضع تحت سريره , فجاء فإذا القدح ليس فيه شيء , فقال لامرأة يقال لها بركة , كانت تخدم أم حبيبة جاءت معها من أرض الحبشة : أين البول الذي كان في القدح ؟ قالت : شربته , قال : صحة يا أم يوسف وكانت تكنى أم يوسف , فما مرضت قط حتى كان مرضها الذي ماتت فيه } . وروى أبو داود , عن محمد بن عيسى بن الطباع , وتابعه يحيى بن معين , كلاهما عن حجاج , عن ابن جريج , عن حكيمة , عن أمها أميمة بنت رقيقة أنها قالت : كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم قدح من عيدان تحت سريره يبول فيه بالليل . وهكذا رواه ابن حبان والحاكم , ورواه أبو ذر الهروي في مستدركه الذي خرجه على إلزامات الدارقطني للشيخين , وصحح ابن دحية أنهما قضيتان وقعتا لامرأتين , وهو واضح من اختلاف السياق , ووضح أن بركة أم يوسف غير بركة أم أيمن مولاته , والله أعلم . البزاق والمخاط ونحوه في الثوب قال عروة، عن المسور ومروان: خرج النبي صلى الله عليه وسلم زمن الحديبية، فذكر الحديث: وما تنخم النبي صلى الله عليه وسلم نخامة، إلا وقعت في كف رجل منهم، فدلك بها وجهه وجلده [صحيح البخاري : 1608] حدثنا محمد بن يوسف قال: حدثنا سفيان، عن حميد، عن أنس قال: بزق النبي صلى الله عليه وسلم في ثوبه طوله ابن أبي مريم قال: أخبرنا يحيى بن أيوب: حدثني حميد قال: سمعت: أنسا، عن النبي صلى الله عليه وسلم [صحيح البخاري : 397] يوم الحديبية جلس سهيل بن عمرو وهو يفاوض رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يرمقُ أصحابَ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بعينيه وعاد يحدث قومه : (أي قوم والله ، لقد وفدت على الملوك... على كسرى وقيصر والنجاشي ، والله ما رأيت ملكا يعظمه أصحابه ما يعظم أصحاب محمد محمدا ، والله إن تنخم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدَلَّك بها وجهه وجِلده ، وإذا أمرهم ابتدروا أمره وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه .
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#3
|
|||
|
|||
أصحاب محمد شربوا بوله - يا حلاوة وكمان من المفتي ( مدموج )
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=61476
فى الممنوع بقلم مجدى مهنا //٢٠٠٧ هذا آخر ما يمكن أن يتصوره عقل إنسان، مسلم أو قبطي أو يهودي أو حتي كافر.. أن تصدر عن فضيلة مفتي الجمهورية الدكتور علي جمعة فتوي بأن الصحابة رضوان الله عليهم كانوا يتبركون بشرب «بول» الرسول، صلي الله عليه وسلم، وأن يورد هذه الفتوي في كتاب «الدين والحياة والفتاوي العصرية اليومية». ولا أعرف ما علاقة العصر بمثل هذه الفتوي، التي سأفترض جدلا أنها صحيحة ـ وهي غير صحيحة ـ وأن لها أسانيدها الشرعية والفقهية التي رجح عقل مفتي الجمهورية إلي قبولها والاقتناع بها.. فما الفائدة أو القيمة التي تعود علي الإنسان المسلم من وراء فتوي مثل هذه؟ وأين «بول» الرسول، صلي الله عليه وسلم، لكي نتبرك به حاليا؟ لا العقل ولا المنطق ولا الدين يقبل بمثل هذه الفتوي.. وهي ضارة ولا يوجد من ورائها أي نفع.. بل هي تبعث علي الاستهزاء والسخرية والإساءة إلي دين الإسلام. وإذا صدرت هذه الفتوي عن جاهل لقلنا إنه جاهل.. لكن أن تصدر عن مفتي الجمهورية، فما التعليق المناسب الذي يمكن أن يصدر عنا؟ إن فضيلة الدكتور علي جمعة يدعو الناس إلي القبول بالخرافة والخزعبلات، فكيف.. ولماذا نستنكر ونتعجب من الذين يدعون إلي علاج الأمراض بشرب بول الإبل، أو العلاج بزبل الحمام، أو قتله علي بطن المريض حتي يشفي من الإصابة من فيروس C. ما الفرق بين ما يقوله ويدعو إليه الدكتور علي جمعة، وبين ما يقوله هؤلاء الجهلاء، الذين يحاربهم فضيلة مفتي الجمهورية بنفسه. إن خطورة كلام الدكتور علي جمعة هو أنه صادر عن الرجل المسؤول عن دار الإفتاء المصرية.. حتي ولو صدر عنه بصفته الشخصية وليس بالصفة الرسمية. لو قال أحد نجوم الفتوي بالفضائيات مثل ما قاله فضيلة المفتي، لقامت الدنيا ولم تقعد، فكيف يصدر عن مفتي الجمهورية؟ إنني أأسف في طرح السؤال حول قدرة مفتي الجمهورية علي التصدي للفتوي.. بل وأحقيته في شغل هذا المنصب الديني الرفيع؟ إن كل من قرأ كلام المفتي، حول شرب «بول» الرسول صلي الله عليه وسلم، تمتم بكلمات أخجل من ترديدها، ولا تليق بقيمة ومكانة أستاذ جامعي في الأزهر الشريف أن أنقلها أو أرددها.. فما بالنا بقيمة ومكانة مفتي الجمهورية! ارحمنا يا مولانا من فتاواك! |
#4
|
||||
|
||||
المسلمون بدأوا في التنكر لاحاديثه الصحيحة
http://www.elaph.com/ElaphWeb/ElaphW...7/5/234953.htm كفوا عن بهدلة الإسلام يا فقهاء الجهالة والضلال GMT 13:45:00 2007 الأحد 20 مايو د شاكر النابلسي -1- لم يُسء أحد من كفار الشرق والغرب وملحديه الى الإسلام كما أساءت اليه شلة من فقهاء الظلام والجهالة. وهؤلاء حين يفتننون في اصدار الفتاوى الظلامية الجهالة يُمنة ويسرة، يحسبون أنهم بذلك يقدمون خدمة لإسلام القرن الحادي والعشرين، دون أن يراعوا، ويعلموا، ويقتنعوا، بأن سيرهم الخطأ والخرافي والضلالي على طريق أسطرة شخصية الرسول بكل السبل، عن طريق تصوير قدرته الخارقة على ممارسة الجنس مع كل نسائه في ليلة واحدة، كما روى البخاري، الذي كذب في معظم ما رواه من أحاديث مدسوسة، وعن طريق قولهم على لسان الرسول، بأن بول الجمل يشفي من امراض معينة، وأن بعض الصحابة كانوا – تيمنناً بشخصية الرسول – يشربون بوله. وأن عبد الله بن عمر بن الخطاب ومعه مجموعة من الصحابة، كانوا يبولون حيث كان يبول الرسول. ومعنى هذا أنهم كانوا يتفرجون على الرسول وهو يبول، ويعرفون مكان بوله، حيث لا مراحيض داخل المنازل في ذلك الوقت، فكان الناس رجالاً ونساءً يبولون في البرية المكشوفة. -2- ما هذا القرف، وما هذا السخف، وما هذه البهدلة لهذا الدين العظيم؟ ولماذا نزل فقهاؤنا وخاصة المصريون منهم، ورجال الأزهر على وجه التحديد، الى هذا الدرك الأسفل من الإساءة للإسلام على هذا النحو؟ وحتى لو كانت كل هذه الوقائع صحيحة وحصلت بالفعل، وهي – إن صحّت - تمثل مجتمعاً كان قائماً قبل 1400 سنة، ولم يعد قائماً الآن في القرن الحادي والعشرين. وبذا فكل قيم ذلك المجتمع، قد اندثرت واختفت مع اندثار واختفاء ذلك المجتمع، فما فائدة إسلام اليوم.. إسلام القرن الحادي والعشرين من اثارتها واستعادتها على هذا النحو المقزز الآن؟ هل بلغ الإسلام اليوم من الضعف والمهانة والمذلة، بحيث أصبح فقهاء الظلام والجهالة يسندونه ويدعمونه بمثل هذه الروافع من التفاهات والسخافات، التي لا ترفع من قدر الإسلام بقدر ما تصوره ديناً همجياً بدائياً، أمام كاريهه ومحاربيه وأعدائه؟ لقد تحوّل إسلام القرن الحادي والعشرين في نظر هؤلاء الفقهاء الى قاموس في علم البول والتبويل، وفي قيم أخلاق عصور همجية بدائية. -3- وبالأمس، طلع علينا شيخ آخر من فقهاء الجهالة والتضليل، وهو عزت عطية رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، حين فجر مفاجأة أباح فيها للمرأة العاملة أن تقوم بإرضاع زميلها في العمل منعاً للخلوة المحرمة، إذا كان وجودهما في غرفة مغلقة لا يفتح بابها إلا بواسط أحدهما. وأكد عطية أن إرضاع الكبير يكون خمس رضعات وهو يبيح الخلوة ولا يحرم الزواج. وأن المرأة في العمل يمكنها أن تخلع الحجاب أو تكشف شعرها أمام من أرضعته، مطالباً توثيق هذا الإرضاع كتابة ورسميًا ويكتب في العقد أن فلانة أرضعت فلاناً. وجيء بقصص عن السيدة عائشة بهذا الخصوص، وهي قصص في رأيي ملفقة، وإن كانت صحيحة فلسنا بحاجة لها اليوم، وانما هي من قيم مجتمع كان سائداً قبل 1400 سنة. فليس كل ما كان يقوم به النبي عليه السلام، وأهله، وأصحابه، علينا الاقتداء به اليوم. ولو قام النبي عليه السلام من قبره اليوم، ووقف على العصر وقيم هذا العصر الذي نعيشه الآن، لنهانا عن تقليده أو العمل بكثير مما كان يقوله ويعمله في زمان رسالته، قبل 1400 سنة. ولقال لنا عليه السلام زماني زمان، وزمانكم زمان آخر. فخذوا ما يصلح لزمانكم، واتركوا ما ليس يفيدكم أو ينفعكم. -4- لو عشتُ في أيام الرسول، وكنت من صحابته، لرفضت علناً شرب بوله، أو قوله بشفاء بول البعير من الأمراض، ولفرضت التبول حيث كان يبول عليه السلام، حتى ولو حكم عليَّ بعصيانه عليه السلام والاصطلاء بنار جهنم وبئس المصير. وللفتُ نظره عليه السلام، إلى التنبيه بأن مثل هذه الوقائع لا تصلح للأزمان القادمة، بل هي ربما ستضر الإسلام فيما لو تم العمل بها مستقبلاً. والرسول الحريص على سلامة الإسلام وصفائه سينهى على العمل بمثل هذا، أو تكراره في الزمن القادم، فما بالك بزماننا هذا في ظل تبدل المجتمعات وتبدل كل القيم الاجتماعية والاخلاقية فيها؟ -5- إن اللوم كل اللوم على الدولة المصرية التي تقف متفرجة على ترهات وخزعبلات وظلاميات بعض شيوخ الأزهر، وعلى الاساءة للاسلام على هذا النحو. ولكن الدولة المصرية لاهية عن الإسلام، وتاركة الحبل على الغارب لانتشار الشعوذة والجهالة الدينية. ولاحظوا معي، بأن كل الترهات والخزعبلات والظلاميات و"الهمبكة" الاجتماعية والدينية والسياسية تخرج هذه الأيام من مصر المحروسة، ومن مشيخة الأزهر بالذات، بدءاً من حجاب الفنانات، وانتهاءً اليوم بإرضاع الكبير. فألف خسارة على مصر محمد عبده، وقاسم أمين، وسلامة موسى، وطه حسين، ولويس عوض، وتوفيق الحكيم، ونجيب محفوظ، وكل نجوم التنوير والحداثة، الذين تركوا مصر مرتعاً لفقهاء الظلام والتضليل، يفتون بارضاع الكبير من ثدي الجهالة والتضليل، بعد أن جفت أثداء الحداثة والتنوير في مصر المحروسة. السلام عليكم.
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net |
#5
|
||||
|
||||
إقتباس:
لقد جدف
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#6
|
||||
|
||||
بول الرسول يابا دوبنى دوب
عن التبرز يابا توبنى توب فوق السروال يابا لبسنى ثوب
|
#7
|
|||
|
|||
بعد فضح حديث بول الرسول ... الازهر يصدر فتوي تخص بول الرسول وفضلاته طهاره وشافيه
المفتي لـ«المصري اليوم»: كل جسد الرسول طاهر حتي «فضلاته»
كتب أحمد البحيري //٢٠٠٧
جمعة دافع الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية، عن فتاواه الخاصة بتبرك الصحابة بـ«بول» النبي صلي الله عليه وسلم، وجواز تقبيل سور ضريح الإمام الحسين، واعتبار ختان الإناث مكرمة. وقال المفتي لـ«المصري اليوم»: إن كل جسد النبي في ظاهره وباطنه طاهر، وليس فيه أي شيء يتأفف منه أحد حتي فضلاته، فكان عرقه أطيب من ريح المسك، وكانت «أم حرام» تجمع هذا العرق وتوزعه علي أهل المدينة. وأضاف أنه في حديث سهيل بن عمرو في صلح الحديبية قال: «والله دخلت علي كسري وقيصر، فلم أجد مثل أصحاب محمد وهم يعظمون محمدا، فما تفل تفلة إلا ابتدرها أحدهم يمسح بها وجهه». موضحا أن العلماء ومنهم ابن حجر العسقلاني والبيهقي والدارقطني والهيثمي أخذوا من هذا حكما بأن كل جسد النبي طاهر. وحول فتواه بأن ختان الإناث مكرمة، قال جمعة: إن لفظ مكرمة هو الوارد في الفقه، فبعض الشافعية يقولون بوجوبه، والبعض الآخر يقول مكرمة، والثالث يقول تبعا لمناخ البلاد، أما أنا فأري عدم مشروعيته، ولا توجد أي تأثيرات خارجية علينا في ذلك. كما دافع المفتي عن فتواه بجواز تقبيل ضريح الإمام الحسين، وقال: كنت أقصد بهذه الفتوي نفي الشرك الذي هو بداية الإرهاب والتطرف والدم الذي يقع علي الأرض، فالقول إن تقبيل ضريح الحسين إظهار للحب، يسد الطريق علي الأفكار المتشددة، لكنني لا أقول للناس اذهبوا وافعلوا ذلك. |
#8
|
|||
|
|||
الاقبـــــــــــــاط في مصر والمسيحين اصبح لهم تاثير السحر علي الازهر والوهابييه التي بدات تفضح نفسها بنفسها فالمسلمين كانوا يقولون ان هذه الاحاديث كاذبه وانننا نتهم الاسلام نحن المتنصرين والاقباط ايضا اما الان فالفضائح عالميه وملئت الشرق الاوسخ كله وشكرا http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=61829 |
#9
|
||||
|
||||
إقتباس:
حبيبى يا أبوّل الخلق حبيبى يا أبصق الخلق بأبى انت و امى يا ذو البراز اللذيذ |
#10
|
||||
|
||||
يعني بصراحة كدة مش بـول البعير افضل 100 مرة من بول حموشة ؟ دا انا اشرب 100 لتر بول بعير احسن لي من ريحة بول حموشة الي راكبه الشيطان.
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#11
|
||||
|
||||
+++
[web]http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/23/34755.html[/web]
http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/23/34755.html
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#12
|
||||
|
||||
اللاتم صلى و بارك و سلم على بول و براز و بصاق و عَرّقْ سيدنا أنكح الخلق معلم البشرية الأول فى الذبح و النُكح
و على بول و براز و بصاق و عرق آله و صحبه و منكوحاته و سلم لى على الصنان |
#13
|
||||
|
||||
والله يا جماعة دا خمس نجوم اللي بيتقال ده وسلم لي على بول النبي
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح . تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
|
#14
|
|||
|
|||
أجاز تقبيل سور ضريح الإمام حسين ووصف الختان بالمكرُمة
مفتي مصر يدافع عن فتواه حول تبرّك الصحابة بـ "بول" الرسول http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/23/34755.html |
#15
|
|||
|
|||
فاضل ايه تاني ؟؟؟؟؟
طبعا لازم يقولوا هذا الكلام عن الرسول ، وبكرة تطلع لنا فتوي تقول ان براز الرسول بيشفي امراض وبيستعمل كمرهم . مهو لو الرسول عايش كانوا عرفوا الحقيقة المُرة ، لكن هو ميت وشبع موووووووووت . |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|