|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
كيف تصبح داعيه اسلامي , ال دين حق ال !!
كشفت مجلة العربي القاهرية النقاب عن ان اول ممول لعمرو خالد هو رجل اعمال هارب بأموال المصريين الى الخارج واطلقت الجريدة على عمرو خالد لقب داعية لاولاد الذوات وقالت الجريدة إن بداية مسيرة عمرو خالد، كانت فى عيد ميلاد ابن أحد أصدقائه فى نادى الصيد وهو عضو فيه فطلب عمرو من الحاضرين أن يلقى عليهم كلمة قصيرة لتهنئة صاحب الحفل فتكلم عن الاحتفال بالمناسبات الاجتماعية، ونصح الحاضرين بأن يجعلوا منها احتفالات إسلامية فى أسلوبها وهدفها وهنا ظهرت موهبته فى الخطابة والوعظ فإذا ببعض أصدقائه يطالبونه أن يكرر مثل هذه المحاضرات على نحو أسبوعي، يعظهم فيها ويوضح لهم أمور دينهم ودنياهم . أما المحطة الثانية فقد كانت فى نادى الصيد، بعدما تعددت وتكررت اللقاءات الأسبوعية وجعلت الجميع يتعاملون معه باعتباره داعية معتمدا ومؤهلا وعارفا بالله والدين وزاد الجمهور فلم تستوعبه الجلسة الأسبوعية، وانتقلت الدروس المنتظمة إلى صحن مسجد نادى الصيد، وإذا بمعظم أعضاء نادى الصيد، وأصحاب عمرو يتحولون إلى مروجين له وبخاصة فى بيوت الطبقة الراقية. إلى أن ضاق المسجد برواد الندوات فانتقل بجمهوره إلى مسجد الحصرى بالسادس من أكتوبر وهناك التقى بشخصيتين كانا لهما عظيم الأثر فى اتساع نطاق جماهيريته وشعبيته بل لقد لعبا دورا كبيرا فى تغيير مسيرته ومصيره ووقفا به على مستقبل كبير، فقد تحول على أيديهما من مجرد داعية فى مسجد إلى نجم شباك إسلامى يطلبه الجميع ويسعى إليه الجميع أيضا. وكان لعمرو لقاءان مهمان عززا جماهيريته، أما الأول فكان مع الحاجة ياسمين الخيام كما يطلق عليها التائبون والتائبات من أهل الفن. وقد سخرت له كل امكانات جمعية الحصرى الإسلامية، حينما ضيقت الحكومة الخناق حوله، فجعلت منه الحاجة ياسمين نجما لمسجد الحصري، حيث كان المسجد تحت الإنشاء، ولم يكن قد خضع لوزارة الأوقاف بعد. أما اللقاء الثانى فقد كان بطله أحد رجال الأعمال الهاربين بأموال المصريين إلى الخارج، ثم عاد مرة أخرى دون أن يعرف أحد فيم كان هروبه ولماذا وتحت أى مبرر وظرف كانت العودة، تعرف رجل الأعمال هذا على عمرو خالد فى بيت أحد أصدقائهما ودعاه على الفور إلى مارينا فقبل عمرو الدعوة، لتنتقل الدروس من القاهرة المختنقة إلى أجواء مارينا الصاخبة بالترح والفرح والمرح، وهناك استقبله الشباب استقبال الفاتحين، ليصبح بذلك ليس نجم الفضائيات فقط، ولكن نجم الشواطئ الساخنة أيضا. وتحت شماسى البلاج أيضا لاحقته النميمة وطالت هذه النميمة علاقته بالفنانات التائبات، الذى أصبح يمثل لهم المرشد الجديد وهو بذلك يلعب نفس الدور الذى كان يلعبه من قبل عمر عبدالكافي، ويقول محمد الباز إنه رغم أن عمرو خالد ينفى بشدة مسئوليته الدينية عن الفنانات التائبات إلا أنه لم يتحدث عنهن إلا بالخير فهن يمثلن أولا وأخيرا جانبا من جماهيره http://www.arabtimes.com/dailynews.php?id=5609 |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|