كشافة الكنيسة!

كشافة الكنيسة!

محمود سلطان : بتاريخ 26 - 10 - 2008

لا نريد أن نعلق على الأخبار، التي تبدو وكأنها كُتبت داخل المكتب الإعلامي للكنيسة القبطية، وتم توزيعها على الصحفيين "الحبايب"، بشأن احتفالات الاستقبال للبابا شنودة، فبدت بعض الصحف المستقلة والقومية وكأنها تتلقى الأوامر من مكتب الأنبا مرقص مسئول إعلام كاتدرائية العباسية.

لا نريد التعليق على فحوى ومضمون هذه ودلالة ومغزي هذه الرسالة الكنسية ولا على معناها "الاستعراضي" الذي أبرقته للرأي العام عبر رجالها المخلصين في تلك الصحف.. فمن حق المسيحيين الأرثوذكس أن يحتفلوا بعودة "سيدهم" من رحلته الطويلة خارج البلاد والتي قيل إنها كانت للعلاج.. ولكن من حق الرأي العام أن يتساءل عن الحضور "الأمني" الطاغي لما تسميه الكنيسة بـ"فرق الكشافة"!.

في خريف عام 2006، قامت الدنيا ولم تقعد، بسبب عرض رياضي "علني" لطلاب الإخوان المسلمين في جامعة الأزهر، وتم توصيفها من الإعلام الرسمي والإعلام اليساري والعلماني المتطرف والصحف الممولة بالمال الطائفي وأموال التطبيع مع العدو الصهيوني بأنها "مليشيات" واستعراض "عسكري" إخواني يتوج استعراضهم المدني البرلماني في انتخابات عام 2005، واكتظت سيارات التراحيل لوزارة الداخلية بالعشرات من الطلاب، وألقت بهم في غياهب الزنازين المظلمة والباردة.!
وهذه الأيام نقرأ كل يوم تقريبا منذ وصول البابا شنودة من الولايات المتحدة الأمريكية، عن "الدور الأمني" لفرق الكشافة المدربة داخل الكنيسة في تأمين موكب البابا! وأنقل لكم هذا النص الذي أوردته صحيفة "المصري اليوم" في تغطيتها لحفل استقبال البابا في الإسكندرية إذ تقول الصحيفة يوم أمس 26 أكتوبر 2008 " وفرض فريق الكشافة الخاص بالكنيسة طوقاً أمنياً مشدداً لمنع وصول أي شخص إلي البابا"! انتهى
من الثابت أن "الوظائف الأمنية" لا تقوم بها إلا فرق مدربة على العمليات الأمنية
والمزودة ببعض المهارات التي تقربها أكثر إلى مفهوم "العسكرة" في الإعداد والتأهيل .. وهو تحول بالغ الخطورة ويحتاج إلى تدقيق سواء من قبل الرأي العام أم من الصحف المحايدة والحصيفة والتي لا تستخدم لغة صاخبة أومن تقارير الأجهزة الأمنية الرسمية للدولة.

الاستعراض الرياضي للإخوان.. وضع الجماعة كلها تحت ضغوط إعلامية لا تقاوم وملاحقات ورقابة أمنية عاتية، للحيلولة دون جنوح الجماعة نحو "العنف" مغترة بفوزها النسبي في انتخابات عام 2005 البرلمانية.. وإن كانت هذه الحملات قد شابها قدر كبير من التصيد واستغلال الفرصة لتشويه سمعة الجماعة لدى الشارع، وهي في قمة زهوها بانتصارها السياسي غير المسبوق في ذلك الوقت.

استعراض الإخوان.. كان في "النور".. في الجامعة ومع ذلك قوبل بكل هذا العنف والقسوة وعدم التسامح.. فيما كان استعراض كشافة الكنيسة "الأمني" ـ لحماية البابا ـ خلف أسوارها القلاعية.. وقوبل بالحفاوة أو بالسكوت!.. فماذا نسمي ذلك "تسامحا" أم "غفلة"؟!

[knowjesus_knowlove]

هل تكرمت ياغلاااااااااام رووم بإبلاغ إبن المرضعة محمود سلطان بأن هؤلاء الكشافة وأنا معهم على أتم الإستعداد لعلاج مؤخراتكم ومؤخرات جميع إخوان طز من النزيف وماقد يسببه لكم من صداع دائم ياغلمااااان محمد ..
فربما تتوقفون عن هذا الجهل والتحريض الغَََبى على الهبل والإستعباط...

وهؤلاء الكشافة وأنا معهم سنقبل أن يكون أجر علاجنا لكم هو فقط خمسة رضعات مشبعات لكل كشاف من أمهاتكم وأمهات المؤمنين ...

رجاء قبول عرضنا قبل أن تزيد التسعيرة إلى ١٠ رضعات مشبعات

[hopaea]

المشاركة الأصلية بواسطة Room1

كشافة الكنيسة!

محمود سلطان : بتاريخ 26 - 10 - 2008

لا نريد أن نعلق على الأخبار، التي تبدو وكأنها كُتبت داخل المكتب الإعلامي للكنيسة القبطية، وتم توزيعها على الصحفيين "الحبايب"، بشأن احتفالات الاستقبال للبابا شنودة، فبدت بعض الصحف المستقلة والقومية وكأنها تتلقى الأوامر من مكتب الأنبا مرقص مسئول إعلام كاتدرائية العباسية.

لا نريد التعليق على فحوى ومضمون هذه ودلالة ومغزي هذه الرسالة الكنسية ولا على معناها "الاستعراضي" الذي أبرقته للرأي العام عبر رجالها المخلصين في تلك الصحف.. فمن حق المسيحيين الأرثوذكس أن يحتفلوا بعودة "سيدهم" من رحلته الطويلة خارج البلاد والتي قيل إنها كانت للعلاج.. ولكن من حق الرأي العام أن يتساءل عن الحضور "الأمني" الطاغي لما تسميه الكنيسة بـ"فرق الكشافة"!.

في خريف عام 2006، قامت الدنيا ولم تقعد، بسبب عرض رياضي "علني" لطلاب الإخوان المسلمين في جامعة الأزهر، وتم توصيفها من الإعلام الرسمي والإعلام اليساري والعلماني المتطرف والصحف الممولة بالمال الطائفي وأموال التطبيع مع العدو الصهيوني بأنها "مليشيات" واستعراض "عسكري" إخواني يتوج استعراضهم المدني البرلماني في انتخابات عام 2005، واكتظت سيارات التراحيل لوزارة الداخلية بالعشرات من الطلاب، وألقت بهم في غياهب الزنازين المظلمة والباردة.!
وهذه الأيام نقرأ كل يوم تقريبا منذ وصول البابا شنودة من الولايات المتحدة الأمريكية، عن "الدور الأمني" لفرق الكشافة المدربة داخل الكنيسة في تأمين موكب البابا! وأنقل لكم هذا النص الذي أوردته صحيفة "المصري اليوم" في تغطيتها لحفل استقبال البابا في الإسكندرية إذ تقول الصحيفة يوم أمس 26 أكتوبر 2008 " وفرض فريق الكشافة الخاص بالكنيسة طوقاً أمنياً مشدداً لمنع وصول أي شخص إلي البابا"! انتهى
من الثابت أن "الوظائف الأمنية" لا تقوم بها إلا فرق مدربة على العمليات الأمنية
والمزودة ببعض المهارات التي تقربها أكثر إلى مفهوم "العسكرة" في الإعداد والتأهيل .. وهو تحول بالغ الخطورة ويحتاج إلى تدقيق سواء من قبل الرأي العام أم من الصحف المحايدة والحصيفة والتي لا تستخدم لغة صاخبة أومن تقارير الأجهزة الأمنية الرسمية للدولة.

الاستعراض الرياضي للإخوان.. وضع الجماعة كلها تحت ضغوط إعلامية لا تقاوم وملاحقات ورقابة أمنية عاتية، للحيلولة دون جنوح الجماعة نحو "العنف" مغترة بفوزها النسبي في انتخابات عام 2005 البرلمانية.. وإن كانت هذه الحملات قد شابها قدر كبير من التصيد واستغلال الفرصة لتشويه سمعة الجماعة لدى الشارع، وهي في قمة زهوها بانتصارها السياسي غير المسبوق في ذلك الوقت.

استعراض الإخوان.. كان في "النور".. في الجامعة ومع ذلك قوبل بكل هذا العنف والقسوة وعدم التسامح.. فيما كان استعراض كشافة الكنيسة "الأمني" ـ لحماية البابا ـ خلف أسوارها القلاعية.. وقوبل بالحفاوة أو بالسكوت!.. فماذا نسمي ذلك "تسامحا" أم "غفلة"؟!

LOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOOL

[elasmar99]

كاتب المقال لا يعرف الفرق بين شباب الكشافة وشباب الميليشيات المدربة على القتال.
شباب الكشافة بعكس الميليشيات لايحمل سلاح وغير مدرب على القتال.
واليكم الأهداف التربوية للكشافة من ويكيبديا:

1. تنمية القدرات والمهارات البدنية والصحية
2. الربط بين التغيرات البدنية في هذه المرحلة ومتطلباتها
3. اشباع العلاقات الشخصية والتفاعل في الطلائع واكتساب مهارات القيادة والعمل الجماعي
4. توفير وتشجيع الهوايات الفردية والمهارات بما ينمي الاحساس بالانجاز الفردي
5. التفكير بطريقة صحيحة لحل المشكلات
6. توفير الانشطة المتميزة التي تتحدى القدرات وتفي بحاجات الاعضاء وطاقاتهم وتشجيع حياة الخلاء
7. اكتشاف المهارات
8. توفير الفرص لاكتساب المهارات اللازمة لخدمة المجتمع واكتساب مفاهيم جديدة للبيئة
9. تنمية السلوك القويم واكتساب القيم الدينية عن طريق الاهتمام بالآخرين وفهم قدرة الله وعظمته
10. اكتساب القيم الخلاقية والاجتماعية والحفاظ على الروح الكشفية
11. توفير الانشطة المتميزة التي تتحدى القدرات وتفي بحاجات الأعضاء وطاقاتهم
12. برنامج الكشافة مصمم على نوعية اساسها الشخص والمجموعة الصغيرة ، نشاطات البيئة وحياة الخلاء لها أهمية كبرى ، المواطنية الصالحة وخدمة المجتمع ، القيادة والاستكشاف ، اهتمامات الكشافين يجب أن تعرف من خلال الانشطة وتطبيق المراحل والاوسمة.


اما الميليشيا فهي تنظيم شبه عسكري يتكون عادة من مواطنين متطوعيين مدربين على القتال وحمل السلاح.

شباب الكشافة و انا كنت واحدا منهم لا يعرفون فرقا بين مسيحي او مسلم . يحافظ شباب الكشافة عادة على النظام في اماكن التجمهر لمنع الحوداث الناجمة عن عشوائية التجمهر وعند حدوث الكوارث يساعدون في الإنقاذ وإسعاف المصابين. بكفاة ومهنية وتنظيم مرتفعة لسد ثغرات نقص المتخصصين في حالات الطوارئ .

فهل كاتب المقال لا يعرف حقا هذه الفروق, ام انه مغرضا في نفسه سوء؟

[youhana16]

مفهومه ولا تحتاج الى فهم كبير فهذا بلاغ الى الراى العام بأن الاقباط لديهم ميلشيات مدربه على القتال مثل جماعه أولاد عاكف وهذا شأنه شأن كلام الزغلول الأكبر بأن وفاء قسطنطين قتلها الأقباط فى الدير وان الكنائس والاديره يوجد بها اسلحه لكى يقوم الشعب المسكين بالتصديق وبالتالى تبرير الاعتداء على الأقباط وارواحهم وبنتاتهم وسجن كهنتهم ونهب ممتلكاتهم هذا بمنتهى البساطه والاختصار.....
ربنا موجــــــــــــــــــــــود

[KARAM]

المشاركة الأصلية بواسطة Room1

كشافة الكنيسة!

محمود سلطان : بتاريخ 26 - 10 - 2008

لا نريد أن نعلق على الأخبار، التي تبدو وكأنها كُتبت داخل المكتب الإعلامي للكنيسة القبطية، وتم توزيعها على الصحفيين "الحبايب"، بشأن احتفالات الاستقبال للبابا شنودة، فبدت بعض الصحف المستقلة والقومية وكأنها تتلقى الأوامر من مكتب الأنبا مرقص مسئول إعلام كاتدرائية العباسية.

لا نريد التعليق على فحوى ومضمون هذه ودلالة ومغزي هذه الرسالة الكنسية ولا على معناها "الاستعراضي" الذي أبرقته للرأي العام عبر رجالها المخلصين في تلك الصحف.. فمن حق المسيحيين الأرثوذكس أن يحتفلوا بعودة "سيدهم" من رحلته الطويلة خارج البلاد والتي قيل إنها كانت للعلاج.. ولكن من حق الرأي العام أن يتساءل عن الحضور "الأمني" الطاغي لما تسميه الكنيسة بـ"فرق الكشافة"!.

في خريف عام 2006، قامت الدنيا ولم تقعد، بسبب عرض رياضي "علني" لطلاب الإخوان المسلمين في جامعة الأزهر، وتم توصيفها من الإعلام الرسمي والإعلام اليساري والعلماني المتطرف والصحف الممولة بالمال الطائفي وأموال التطبيع مع العدو الصهيوني بأنها "مليشيات" واستعراض "عسكري" إخواني يتوج استعراضهم المدني البرلماني في انتخابات عام 2005، واكتظت سيارات التراحيل لوزارة الداخلية بالعشرات من الطلاب، وألقت بهم في غياهب الزنازين المظلمة والباردة.!
وهذه الأيام نقرأ كل يوم تقريبا منذ وصول البابا شنودة من الولايات المتحدة الأمريكية، عن "الدور الأمني" لفرق الكشافة المدربة داخل الكنيسة في تأمين موكب البابا! وأنقل لكم هذا النص الذي أوردته صحيفة "المصري اليوم" في تغطيتها لحفل استقبال البابا في الإسكندرية إذ تقول الصحيفة يوم أمس 26 أكتوبر 2008 " وفرض فريق الكشافة الخاص بالكنيسة طوقاً أمنياً مشدداً لمنع وصول أي شخص إلي البابا"! انتهى
من الثابت أن "الوظائف الأمنية" لا تقوم بها إلا فرق مدربة على العمليات الأمنية
والمزودة ببعض المهارات التي تقربها أكثر إلى مفهوم "العسكرة" في الإعداد والتأهيل .. وهو تحول بالغ الخطورة ويحتاج إلى تدقيق سواء من قبل الرأي العام أم من الصحف المحايدة والحصيفة والتي لا تستخدم لغة صاخبة أومن تقارير الأجهزة الأمنية الرسمية للدولة.

الاستعراض الرياضي للإخوان.. وضع الجماعة كلها تحت ضغوط إعلامية لا تقاوم وملاحقات ورقابة أمنية عاتية، للحيلولة دون جنوح الجماعة نحو "العنف" مغترة بفوزها النسبي في انتخابات عام 2005 البرلمانية.. وإن كانت هذه الحملات قد شابها قدر كبير من التصيد واستغلال الفرصة لتشويه سمعة الجماعة لدى الشارع، وهي في قمة زهوها بانتصارها السياسي غير المسبوق في ذلك الوقت.

استعراض الإخوان.. كان في "النور".. في الجامعة ومع ذلك قوبل بكل هذا العنف والقسوة وعدم التسامح.. فيما كان استعراض كشافة الكنيسة "الأمني" ـ لحماية البابا ـ خلف أسوارها القلاعية.. وقوبل بالحفاوة أو بالسكوت!.. فماذا نسمي ذلك "تسامحا" أم "غفلة"؟!

لا اعرف كيف يربطون ويقارنون بين شباب الكشافة في الكنيسة وبين المليشيات المسلحة الأزهرية التابعة للاخوان ؟؟؟!!!

هل رأيتموهم يتدربون في معسكرات أو مراكز للتاهيل العسكري ؟

وهل يوجد لدي المسيحيين أو لدي الكنيسة مراكز للتأهيل العسكري كالتي توجد لدي المسلمين وتنتشر في انحاء الجمهورية ؟؟؟

ولا تندهشوا فإنه يوجد مراكز للتأهيل العسكري كثيرة ظاهرها تأهيل الداخلين إلي الكليات العسكرية ؛ وأما باطنها فهو تأهيل شباب المسلمين للعمل العسكري الاخواني ؛ والغرض هو مساندة الاخوان في ما ينوون القيام بهِ عندما تواتيهم الفرصة لنوال مرادهم .

فهل رأي أحد من شباب الكشافة الكنسية شئ أكثر من التنظيم داخل الكنيسة أثناء الاحتفالات ؟؟؟

ثم أن الاستعراضات الشبه عسكرية موجودة في المدارس ؛ وإلا فماذا تقولون عن تحية العلم والتدريب الرياضي الصباحي وطابور الصباح ؟؟؟

صحيح عالم فاضية ومش لاقية حاجة تعملها أو تقولها !!!!!!!!!

[amer edward]

باسم ربنا ومخلصنا يسوع المسيح ابدا حديثى
اولا يتضح لنا ان هذا الكاتب لا يعرف شيئا عن الفرق بين فنون القتال والكشافة والمليشيات المدربة
اولا :- المليشيات كما قال الاخوة قبلى انهم جماعات مدربة على حمل السلاح والاساليب القتالية بهدف الدفاع عن النفس فى اوقات الحرب او للتخريب فى اوقات السلم كما هو الحال فى مصى من قبل جماعة الاخوان
ثانيا :- الكشافة , انا لن اذيد على كلام اخوتى السابق فكما قالوا ان الكشافة كل اهدافها اخراج النشاط لدى الشباب بصورة رياضية تنظيمية ويتضح لنا ان الكاتب لم يتعود مسبقا ان يرى النظام فى جهة فى مصر لاجيش ولا شرطة ولا مدارس .....الخ لذلك عندما راى نظام ولو حتى على سبيل الفرحة والسلم استعجب لدرجة ان خياله وصله ان المسيحين لديهم ملشيات مدربة للقتال
ثالثا :- فنون القتال والدفاع عن النفس : انا عن نفسى لم ارى يوما فى كنيسة من كنائس مصر تدرب الشباب على فنون القتال وان كان هذا ليس حراما فكلها رياضة ولكن للبعد عن القيل والقال وكنت اعمل كمدربا فى مصر للملاكمة والمصارعة والكونغ فو وغيرها من الالعاب القتالية وكنت اتقن التعامل مع الاسلحة البيضاء وسمح لى الله ان اخدم اولاده فى خدمة الكشافة فى احدى كنائس الجيزة ورغم انى كنت مدرا لهذه الالعاب لم افكر يوما ان اعطى شاب من الشباب حركة دفاع عن النفس واحدة رغم حاجاتهم الى ذلك بسبب الانفلات الامنى الرهيب الذى حدث فى مصر مؤخرا ؛ نهاية القول انا اقول بشكل عملى ان الكشافة لا تدرب على الاسلحة اوغيرها من اعمال العسكرية وان كان هدف الكشافة فى الول المتقدمة هو الدفاع عن الوطن اوقات الاعتداءات مثل بريطانيا العظمى مؤسسة الكشافة ف بادن باول مؤسس النظام الكشفى كان يقوم بتدريب الفتيان على التعامل مع اهوال الطبيعة للتعايش معها من ناحية وللدفاع عن الوطن وقت الحرب
خلاصة القول ان هذا الشخص جاهل كل الجهل مثله مثل زغلول واسامة السعداوى الذى يقول انه لم توجد لغة قبطية قط يوما من الايام وغيرهم الكثيرين من الجهلة

رحم الله شعبنا الطيب من هؤلاء الثعالب الذى عقابهم اوشك ان يكون على الابواب ورحم كنيستنا القبطية التى سوف تنتصر عن قريب على كل هذا الافتراء

[melo@eygpt]

الواد ده الى اسمه محمود سلطان انتم مش وخدين بالكم اولا دا عاوز يتشهر وبعد ما يتشهر يترشح لمجلس الشعب وبعد ما يترشح لمجلس الشعب هينتقد الحكومه طبعا كده وكده وهيبقى فى يوم من الايام زى مصطفى بكرى شىء متعودين عليه من زمان دول معروفين ومعروف عنهم خبثهم والى مزعلنى انهم ما بيدوروش على الشهره الى على حسابنا فالموضوع مش محتاج التعليق عليه لانه ببساطه كل حرف فيه ينضح كذب فرجاء عدم التعليق على الكلام لانه لايساوى تضيع وقتنا فى مثل هذه الاكاذيب وكل الناس عارفه انو فيه كذب للركب فلو قعدنا نعلق على الكذابين مش هنخلص وربنا يشفى كل مريض قولو امين

[garang]

هذا الولد زرطان
تمادي هو وامثالة ولو كانت لنا مليشيات حقا لذبحتة مثلما فعلوا باهلنا في الكشح
هذا الولد ارهابي وقاتل محرض علي قتل اهلنا
وقديما قالوا
(( كلم القحبة تلهيك واللي فيها تجيبة فيك ))
وقد تكلمت القحبة
مليشيات الازهر معروفة تروع المسيحيين تقتل الامنين والعزل والفتيات فقط
يا اذعر يا زرطان اين كانت كشافة الكنائس التي تتكلم عنها واهلنا يحرقوا في الزاوية الحمراء
واين كانت والاقباط يذبحوا في الكشح
وماذ فعلت لاقباط بمها وهم يحرقوا ويطردوا من المستشفي
وماذا فعلت مليشيات او كتائب الكشافة التي تسميها كذبا وزورا لتغطي علي مليشياتكم التي اخذت كل اسلحتها من الجيش نفسة
من احرق كنيسة العذرواء بمسرة بشبرا بالنابالم ومن اين اتوا بالنابالم
وكنيسة فلمنج من ضربوها بقنابل لا توجد الا في جيش حليمة فقط
اين كانت مليشياننا والاقباط يذبحوا في منيشة ناصر والاسكدنرية داخل الكنيسة وولد ارهابي مسنود بالامن يدخل بلا اي مقاومة ويذبح مصليا ويخرج في حماية رجل شرطي مذا فعلت لة الكشافة المزعومة
اين كانت مليشايتنا او كشافة الكنائس وهي تري باعينها اقباط يذبحوا في كفر دميان
واين كانت وقد دخل الكلا ب المسعورة في داخل كنيستنا في ابو قرقاص يذبحوا اطفال مدارس الاحد
بل اين هي المليشيات وفتياتنا القاصرات يتم خطفهن بايدي اولاد الاثم الذين هم مثل نبيهم الكريه من دخل علي صفية بنتحيي بعد قتل اهلها
سفلة حقا ارهابي حقا
اما هذا الكذاب وابو الكذاب المدعو زرطان فهو يمثل لنا نوع جديد من الاقحاب نوع لا تلهيك فقط ولا تتهمك بدائها فقط ولكنها نوع عاهر حقير يوزع العهر ويدافع عن العاهرات فهو عاهر لا يلهيك فقك بل ينشر عهرة و سفالتة علي جرائد ابسط ما يقال عنها تحريضية كاذبة عاهرة
صحيح كلم القحبة تلهيك واللي فيها تجيبة فيك
فهل فهمت القحبة ؟

[fanous2102]

واضح ان هذا السرطان مع محمد حماره
من فرق الحقد الاسلاميه التي تشجع علي الارهاب
فهو يثير الغوغاء علي الكنيسه بتهمه ان الكنيسه عندها ميلشيات مسلحه
حقا انه لسرطان
حقير

[agentsmith_3]

ⲛⲟϥⲣⲓ
دية رساله معناه بالمختصر المفيد
اقتلوا الاقباط
اعملوا تطهير عرقي للاقباط يا مظلمين

المصيبه ان الرساله دية بتوصل لل**** عن طريق وسائل الاعلام
و من غير اي رد علي اكاذيبهم

سحلول الفشار يقول قتلوا الشهيد المسلمه وفاء قسطنطين
يقوم ال**** قاتلين شوية اقباط
بعده يجي عماره يتكلم تحصل حادثه تانيه
و كله بالقانون في مصرستان

[agentsmith_3]

ال ر ع ا ع

ال ر ع ا ع علي راي المفتي
كل مره انسي و الاقيها نجوم