|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
الفقي يطالب بزيادة عدد الأقباط في المناصب العليا ..ويعترف بوجود احتقان في مصر
واشنطن – محرر مصراوى - نفى الدكتور مصطفى الفقي رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب المصري أن يكون هناك اضطهاد للأقباط في مصر لكنه أقر بوجود مشكلات قبطية . وطالب الفقى بضرورة زيادة أعداد الاقباط في المناصب العليا والدوائر المختلفة. كما طالب أقباط المهجر بالتروي في فهم تفاصيل الأخبار المغلوطة عن مصر. وأوضح الفقى أن فكرة المواطنة فى مصر ينبغي أن تكون هي المسيطرة، مشيرا إلى أن مطالب كثيرة للأقباط بدأت تتحقق بدليل أن اعتبار يوم السابع من يناير كل عام يوم إجازة بقرار جمهوري لم يتحقق إلا في عهد مبارك مؤكدا أن رئيس مصر الحالي هو أفضل الرؤساء الثلاثة الذين جاءوا بعد الثورة من حيث علاقته بالأقباط." وقال أن جميع الأوقاف المسيحية، التي أممت مع الأوقاف الإسلامية إبان عهد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، أعيدت إلى الكنيسة. وأوضح الفقي أن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قد حمى مصر من كثير من المشكلات الطائفية بحكمته وحصافته وأنه رغم عدم تفريطه في حقوق شعبه إلا أنه يؤمن أنه مواطن مصري يعمل من أجل مصلحة مصر العليا، مشيرا بوجه خاص إلى موقف البابا تجاه مذبحة الخنازير حيث أيد قرار إبادتها بعد أن كشف أن لحم الخنزير ليس مقبولا وأنه لم يأكل منه في حياته ولن يأكله. وقال الفقي، في لقاء بأقباط المهجر بالكنيسة القبطية الرئيسية بواشنطن ، أن الصورة في مصر ليست وردية وليس كل شيء "تمام" بل أن مصر، مثلها مثل أي بلد من بلدان العام الثالث، بها انتهاكات لحقوق الإنسان وقدر من الفساد إلا أنها شهدت تطورا واضحا فيما يتعلق بقضية الوحدة الوطنية. وذكر أن الحقيقة ليست هي تلك المعلومات المغلوطة التي تصل إلى الأقباط في المهجر أحيانا كما أنها ليست تلك الصورة الوردية التي "نحاول إظهارها من خلال موائد رمضان والقبلات بين القساوسة والمشايخ والشكليات التي لا تعبر عن تطور حقيقي في العلاقة بين مسلمي مصر وأقباطها." وأقر الفقي خلال اللقاء الذي حضره الأنبا بيشوي، راعي كنيسة سان مارك القبطية بواشنطن، بوجود احتقان في مصر، وأن هذا الاحتقان ليس طائفيا فقط بل إنه أيضا احتقان بسبب الفروق الطبقية، وآخر بسبب العشوائيات فضلا عن العديد من المشاكل التي تزخر بها مصر حاليا ومن ناحية دور العبادة، قال الدكتور مصطفى الفقي أن هناك مشروع قانون أقره مجلس حقوق الإنسان وتبناه هو مع الدكتورة ليلى تكلا وآخرين بإشراف الدكتور بطرس غالي، رئيس مجلس حقوق الإنسان، من أجل إصدار القانون الموحد لدور العبادة، أي أن تخضع الكنائس في بنائها لنفس الإجراءات والشروط التي تخضع لها المساجد مع الاحتفاظ بالنسب (واحد إلى عشرة.). وكشف أن هذا القانون مايزال معطلا رغم أن اللجنة المعنية بمجلس الشعب درسته وأقرته وبقي أن يأخذ دوره التشريعي ليدخل حيز التنفيذ. وقال "إننا نستعجل ذلك لأن الجميع يدركون أن هذا القانون سيحل الكثير من المشكلات خاصة وأن 70 % من الكنائس بنيت بدون ترخيص. وقال أن هذه الكنائس سيتعين عليها تلقائيا تقنين أوضاعها وأن تخضع العدد للنسبة المخصصة. وأكد أن حالات التطرف التي تنم عن جهل لن تتوقف إلا بإصدار هذا القانون. كما طالب الفقي بعدم الخلط بين القضايا الاجتماعية الشخصية وبين التطرف الديني، مشيرا هنا إلى مايشاع عن خطف الإناث لإرغامهن على اعتناق الإسلام. وقال أن هناك مايقرب من 30 إلى 40 حالة لمسلمات يتزوجن أقباطا كل عام ويغادرن مصر في أغلب الأحوال إلى قبرص واليونان خشية رد الفعل الطائفي. وأضاف أنه تحرى كثيرا من الحالات التي تحدثت عن زواج مسيحية بمسلم ووجد أن هذا تم برضائها الكامل، مؤكدا أن الزوج مع هذا ليس من حقه أن يكرهها على أن تغير دينها أو ألا تحمل أو تضع في منزلها الإنجيل أو تحمل الصليب. وقال أن هذا لايمنع وجود بعض حالات الظلم من قبل بعض النفوس الضعيفة بسبب النظرة الطائفية لكنه لايمنع أيضا أن هناك بعض حالات الابتزاز من الجانب الآخر للحصول على ما لا يستحق. وقال مصطفى الفقي أن المادة الأولى من الدستور المصري تقوم على مبدأ المواطنة وهو مايعني المساواة بين جميع أبنائها من المسلمين والأقباط وبين كافة فئات المجتمع. وأضاف أن هناك جمعيات للدفاع عن حقوق الأقباط ليس بها قبطي واحد، مؤكدا أن ارتداد مسلم إلى المسيحية لن ينتقص من الإسلام واعتناق مسيحي للإسلام لن ينتقص من المسيحية. وانتقد الفقي ماوصفه بمحاولات الاستقواء بالقوى الخارجية على مصر. ..وقال أنه يجب أن يتوقف المسلمون والأقباط عن أن يلوذوا بدور العبادة كلما حدثت مشكلة وأن تكون مصر دولة مدنية وأن يتم اللجوء للسلطات عند بروز مثل هذه المشاكل، مشيرا إلى أن حرية الصحافة في مصر الآن غير مسبوقة في تاريخها. وأوضح الفقي أنه ضد سياسات وفكر الإخوان المسلمين برمته وضد الفكر الديني عامة لكنه معهم في أن يعبروا عن آرائهم بقوة. وقد طالب الأقباط بتقنين وتوحيد أنظمة دور العبادة في مصر وسرعة إصدار القانون الخاص بذلك، وإتاحة الفرصة لأكبر عدد من الأقباط بتولي المناصب العليا في البلاد، وتحديد حصة من مقاعد مجلسي الشعب والشوري للأقباط أو العمل بنظام القائمة في الانتخابات لضم أقباط إلى هذه القوائم. يذكر أن الفقي، الذي يرأس لجنة العلاقات العربية بمجلس الشعب، يقوم بزيارة حاليا لواشنطن ويرافقه وفد مصري يضم السفير محمد بسيوني رئيس لجنة الشؤون العربية والخارجية بمجلس الشرورى وسفير مصر السابق بتل أبيب، والدكتور مصطفى علوي رئيس قسم العلوم السياسية وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني، واللواء أمين راضي سليمان عضو مجلس الشعب ووكيل لجنة الدفاع والأمن القومي وعضو أمانة السياسات بالحزب الوطني، ومحمد مصطفى شردي عضو مجلس الشعب عن حزب الوفد وعضو اللجنة العالمية للحريات. تأتي زيارة الوفد البرلماني بدعوة من الكونجرس الأمريكي للمشاركة في ندوة تنظمها مايسمى "لجنة هلسنكي" عن الأمن والتعاون في أوروبا يرأسها عضوا الكونجرس ألسي هاستنجز، وبن كاردين. المصدر: وكالة أنباء الشرق الأوسط ، مصراوى |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: الفقي يطالب بزيادة عدد الأقباط في المناصب العليا ..ويعترف بوجود احتقان في مصر
هــانز ابراهيـم حنـا إمنعوا هذا الفقى ذو الألف وجه من دخول كنائسنا بأميركا مصطفى الفقى الذراع الأيمن لمبارك خاصة حين تحين زيارات الريس للغرب. نما إلى علمى أن مصطفى الفقى ينوى إستخدام كنائسنا فى الولايات المتحده لألقاء الوعود والعهود لتخديرنا قبيل زيارة ولى نعمته مبارك . فبجانب جوائزه العديده ومنها من النمسا ومن بابا الفاتيكان الأسبق يستحق بجدارة جائزة التفوق فى تخدير الأقباط وللأسف الشديد نجح الفقى فى أن يقنع أحد أقطاب المهجر الذى عاهدناه مدافعأ وبشده عن إخوته داخل مصر ـ فوجئنا أن هذا القطب سيسمح للفقى بدخول أحد كنائسنا فى الولايات المتحده كى يعطينا جرعه تخدير مكثفه تمهيدأ لزيارة ريس عزبة مصر القادمه لأمريكا . وبالطبع هذه الجرعه المكثفه سيقدمها لنا سيادة الفقى مغلفه فى وعود براقه عفا عليها الزمن . فهل نحن مستعدون يا أقباط الداخل والخارج لتلقى الضربه المليون من عسكرى المراسله مصطفى الفقى ؟؟ وهل يليق بك يا صاحب التاريخ الطويل والأكاديمى العظيم أن تقبل وجود هذا الأنسان الذى يتحلى بسياسة كله تمام يافندم ـ فى كنيسه هى بيت الصلاه؟؟ أم سينطبق عليك ما فعله السيد المسيح فى هيكل أورشليم حين طرد باعة الحمام والصيارفه بسوط قائلأ بيتى بيت الصلاه وأنتم جعلتموه مغارة للصوص . وهل تقبلون يا أقباط أميركا أن كنائسكم تحتضن شيطانأ له من الوجوه ألف ومن الكلام المعسول ما لا عدد له ولا حصر . ؟؟ وللحقيقه أقول إننى متابع جيد للقاءات ومقالات الفقى فأجده فى كل مره بوجه يختلف عما سلف وما خلف ـ فيا أيها الفقى دعك من هذه الحيل والأكاذيب والضلالات والوعود والعهود للأقباط ـ فلم تعد هذه المهاترات تنطلى على طفل من الأقباط ـ فأما تنفيذ مطالب الأقباط كاملة وغير منقوصه وإما لا مكان لك ـ وأنا كلى تأكيد أن كل الشعب القبطى فى أميركا والمهجر لن يسمحوا لك بأن تضربهم بوعودك الكاذبه مره أخرى ـ ولنأتى لمقالك الذى فنده الفاضل الدكتور سليم نجيب ـ فقد قلت فى بداية مقالك ـ لقد عنيت بالشأن القبطي علي امتداد خمسة وثلاثين عاما مضت منذ بدأت كتابة أطروحتي للدكتوراه من جامعة لندن حول موضوع الأقباط في السياسة المصرية. ونعلم أنك تلمح فى حصولك على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة لندن عام 1977 ـ ولكن سؤالى هو ماهى النتائج الأيجابيه الملموسه للأقباط خلال إهتمامك بالشأن القبطى على مدى 35 عامأ ؟؟ دعنى أكون ضيفك فى إجابة هذا السؤال أولأ ـ على المستوى العام فى مصر قانون الطوارئ الذي تطبقه الحكومة المصرية منذ عام 1981 والذي تم تمديد العمل به في مارس 2008 لمدة عامين إضافيين، حيث يعطي هذا القانون الحق للدولة في أن تنتهك حقوق الإنسان بما فيها حرية الأديان والاعتقاد مقتل 352 طفل 58 إنتهاك جنسي للأطفال لعام 2008 التعذيب في مصر خلال الفترة من عام1993 - حتى عام 2009 أرقام رهيبه وحوادث تعذيب بشعه فاقت كل وصف ـ وفى تقرير للمنظمه المصريه لحقوق الأنسان عن التعذيب في مصر خلال الفترة من يونيو 2008 حتى فبراير 2009 رصدت فيه 56 حالة نموذجية لتعذيب المواطنين داخل أقسام الشرطة من بينها 13 حالة وفاة نتيجة التعذيب وسوء المعاملة و25 حالة اضطهاد واحتجاز تعسفي برغم اتفاقية مناهضة التعذيب والتي وقّعت عليها مصر عام 1986 وطالب التقرير تعديل المواد 126، 129، 280 من قانون العقوبات والمواد 63، 232 من قانون الإجراءات الجنائية كما طالب التقرير بضرورة تصديق الحكومة المصرية على الإعلانيين المشار إليهما في المادتين 21, 22 من الاتفاقية الدولية لمناهضه التعذيب. ثانيأ ـ على مستوى الأقباط فى مصر قال التقرير إن الهجمات العنيفة علي الأقباط خلال السنوات الماضية لم تسفر إلا عن عدد قليل جدًا من الملاحقات القضائية، بما في ذلك قرار محكمة النقض عام 2004 الذي برأ 94 شخصًا من بين 96 شخصًا تورطوا في قتل 21 مسيحيا في قرية الكشح في أواخر عام 1999 وأوائل عام 2000. تقوم الأجهزة الأمنية في إساءة معاملة وتعذيب الأقباط كما مكنها من القيام بعمليات اعتقال تعسفي واحتجاز الأشخاص لفترات طويلة دون محاكمات وأحيانا اعتقال الأقباط بشكل جماعي، حيث إن الآلاف من الأشخاص تم احتجازهم دون توجيه اتهامات لهم مثلما حدث مع الأخوه السته أصحاب مقهى بورسعيد وكما حدث فى دير أبو فانا والمنيا وسمالوط وعزبة بشرى وبنى سويف و محافظات القاهرة والإسكندرية والقليوبية والشرقية وكفر الشيخ والمنيا والأقصر. . إلخ . ودعنى ياسيد فقى أسرد لك حقائق كتبها الأستاذ الفاضل والمحامى الدولى موريس صادق فى إحدى مقالاته فى رده على مقال لفتحى سرورـ عصابه من الاجانب تحكم مصر فالرئيس مبارك اصله بدوى من صحراء الحجاز واحمد نظيف رئيس الوزراء يحمل الجنسيه الكنديه وصفوت الشريف رئيس مجلس الشورى من اشراف مكه وكان يعمل قوادا للنساء فى مخابرات صلاح نصر وفقا لاقواله المسجله بالنيابه عقب هزيمة ناصراما فتحى سرور فهو البانى الجنسيه ولم يخدم فى الجيش لهذا السبب ـ أليس الأستاذ موريس محقأ فيما سرد ؟؟ وهل تستطيع تكذيبه ؟؟ وأضاف أيضأ الأستاذ موريس صادق فى مقال آخر تعليقأ على مقال سابق لى يناشدكم قائلأ ـ خطف وأسلمة الاف الفتيات القبطيات واغتصابهن وفقا لتنظيم اسلامى اعترف به احمد الشلقانى واليك ياعزيزى الكاتب أقدم لمصر مناشدة الكاتب القبطى هانز ابراهيم حنا بأسم كل قبطيه مخطوفه نناشدكم . بأسم كل أم وأب إبنتهم فى أحضان مسلم نناشدكم . بأسم ماريو وآندرو ووالدتهم نناشدكم . بأسم القس متاؤوس المحكوم عليه بلا أى ذنب بخمس سنوات سجن وبأسم هيبة وجلالة الكهنوت نناشدكم . بأسم أقباط مقهى بورسعيد المحبوسين دون أدنى ذنب نناشدكم . بأسم القديس أبو فانا وديره ورهبانه الذين تم تعذيبهم بأقصى و أشد أنواع التعذيب نناشدكم . بأسم السيده العذراء وكنيستها برشيد نناشدكم . بأسم هانى صاروفيم الذى تم تعذيبه بالحرق حتى الموت نناشدكم . بأسم ضحايا الكشح الذين مثلوا بجثثهم نناشدكم . بأسم طفلة الكشح ميسون التى عذبوها قبل قتلها نناشدكم . بأسم عاطف عزت ذكى الذى قطعوا يمينه لأن بها الصليب نناشدكم . بأسم صديق الذى قتلوه برميه من شباك غرفة نومه بالدور الرابع بأيدى الشرطه نناشدكم . بأسم الأعتداء على شتى الكنائس والأديره فى كل مصر نناشدكم . بأسم الأعتداء بشتى أنواعه على الآباء الكهنه نناشدكم . وبأسم كل من يتعذب ويسحل من أقباط مصر فى سجونها نناشدكم . بأسم رفعت المقاول وشقيقه المسجونان بدون أى ذنب نناشدكم . بأسم الطفله باريثينيا طفلة طنطا ذات الثلاث سنوات التى تحاول الشرطه إنتزاعها من حضن والدتها لتنتزع منها براءة الأطفال نناشدكم . بأسم اعتراض كل ملايين مصر من الأقباط على وجود الخط الهمايونى قانون همايون مصر الذى مر عليه أكثر من مائه وخمسون عاما والخاص بعدم بناء الكنائس نناشدكم . بأسم كل مظلوم وسجين ـ بأسم كل بائس وحزين ـ بأسم حزن وأنين كل قبطى أمين فى إيمانه بمسيحه ويريدون له الأسلمه بالجبر والعنف نناشدكم . بأسم كل شكاوى الأقباط حبيسة ألأدراج فى أمن الدوله والمحاكم نناشدكم . وبأسم كل قبطى يخشى ان يتكلم تحاشيا ـ أو تهديدا له نناشدكم . باسم المدون القبطى هانى نظيرالمدون المقبوض عليه بتهمة انه الاب يوتا الذى اصدر ردا روائيا على رواية مغرضة وكاذبة للكاتب يوسف زيدان اوضح بها حقيقة الاسلام وارتباطه العضوى بالارهاب والقتل والتمييز الدينى بدءأ بمحمد وصحابته من واقع نصوص القران ومن التطبيقات العملية اليومية والان ياعزيزى الكاتب هل فعلت اسرائيل كل ماسبق فى الاقباط - ان المسئوليين عن ذلك هم المسلمون المصريون والنظام واحفاد الغزاه العرب لكل ذلك وسأسوق لك ما كتبه أستاذ القانون الدولى سيادة المستشار والقاضى سليم نجيب حين كتب فى رده على مقالك ـ ونحن نسأل سيادته كيف حدث هذا؟ وأين هي معظم مطالب الأقباط العادلة التي التي بدأت تتبناها الأغلبية المسلمة؟؟؟ هل سيادته لم يسمع عن الأحداث الطائفية البغيضة التي حدثت مؤخراً في عزبة بشرى - عزبة جرجس- ميت غمر - عزبة باسيليوس- قرية اشروبة بني مزار وغيرها وغيرها الكثير؟؟ ـ ثم يضيف الدكتور سليم بقوله ـ وليسمح لنا د. الفقي أن نساله هل سمع عن تقرير العطيفي الذي قُدم للدولة لحل مشاكل بناء الكنائس منذ نوفمبر 1972 وحتى يومنا هذا، لم يتم تطبيق أي شئ منه على الاطلاق. كيف يكتب هذا الكلام غير الصحيح جملة وتفصيلاً ـ تلجأ الحكومة إلى جلسات عرفية تعود بنا إلى النظام القبلي وتقوض أركان الدولة المدنية وهذه الطرق البالية تدل على تعمد الدولة عدم حل المشكلات وتزيد من الاحتقان بين الشعب مما يهدد بتكدير السلام الاجتماعي بشكل خطير جداً.أفلا تعلم أن الأقباط مُهمشين مُبعدين مقهورين مُضطهدين بكل ما تحمله الكلمة من معنى وفقاً للمواثيق الدولية لحقوق الانسان وللقانون الدولي العام. لقد أصبح الدين معياراً أساسياً وسمة العصر لتولي الأقباط المناصب القيادية وفي كافة مواقع السلطة. هل يستطيع الدكتور الفقي أن ينكر عمليات خطف الفتيات القصر لاجبارهم على إعتناق الاسلام قهراً وهذه الجرائم تتم نهاراً جهارا مثل الاعتداءات أيضا على الكنائس -وما أكثرها- والمحلات التجارية المملوكة للأقباط والأديرة وكل هذه الجرائم تتم بمباركة مباحث أمن الدولة. هل تستطيع أن تكذب حرف واحد مما كتبه الدكتور سليم يا سيد فقى ؟؟؟ كفاكم كذبأ ونفاقأ وسياسة تهوين ستؤدى بكم إلى هلاك لا مناص منه . ثم إذا كنت صادق النوايا فلماذا لم نراك تفعل شيئأ للأقباط يا سيد فقى إبان منصبك كسكرتير لمبارك للمعلومات بين عامي 1985 ،1992 ؟؟ ما رأيناه يا سفير النوايا إللى من بره هالله هالله ومن جوه يعلم الله ـ مواجهات طائفية في سبع محافظات- أحكام بالسجن في حالات تغيير الديانة واعتقال بقانون الطوارئ لمدونين- أحداث ضد الأقباط فى قرية الطيبة بمركز سمالوط أسفرت عن مصرع مواطن مسيحي وإصابة أربعة آخرين وحرق وإتلاف المنازل والأراضي والممتلكات للأقباط- أحداث ضد الأقباط في حي عين شمس - أحداث ضد الأقباط في قرية كفر جرجس منيا القمح وقرية العراق في حي العامرية- القيود المفروضة في تغيير الديانة للمسيحية - حكماً بالسجن المشدد لمدة خمس سنوات على خمسة مسيحيين من بينهم كاهن إسمه متاؤس عباس وهبه في يوم 12 أكتوبر 2008- تغيير ديانة الطفلين ماريو وأندرو من المسيحية إلى الإسلام - السجن ثلاث سنوات ضد السيدة بهية السيسي 2008رغم أن والدها كان قد تحول من المسيحية إلى الإسلام في عام 1964- الاستيلاء على قطعة أرض بالقرية تابعة لمطرانية شبرا الخيمة 9 ديسمبر 2008- تعرض أتوبيس يستقله مسيحيين للقذف بالحجارة في الطريق المؤدي لدير القديسين بالطود الأقصر وكنت قد كتبت مقالأ بصدد هذا الحادث لمحبتى لهذا الدير حين كلفتنى الكنيسه كخادم بألأشراف على رحلات شباب ثانوى لأديرة الصعيد- استشهاد طالب مسيحي في الصف الثالث الإعدادي في أحداث المحلة -2008 تجمع مئات من المسلمين المقيمين في حي العامرية خارج منزل أحد الأقباط للاعتراض على تحويل مبنى مقام على أرض يمتلكها إلى كنيسة - هاني نظير الذى أفرجت عنه المحكمه ولكن شياطين الأمن أبقوه حتى الآن للتسليه فى تعذيبه - هدم مبنى للخدمات بمنطقة كينج مريوط يتبع كنيسة أبو سيفين الأرثوذكسية.. إلخ صدقونى وأنتم تعلمون أن السيد الفقى يعلم إننى أحتاج لألاف الصفحات كى أسرد بعض من فضائح نظام مبارك الوهابى الأرهابى والذى يريد الفقى إننا نغض التفكير فيه بتخديرنا بوعود وهو يعلم تمامأ إنه يريد أن يضحك علينا بها ـ ولكننا نقول لك يا من لست سوى أداه فى يد مبارك وقطعة شطرنج بين أصابع ريس المنحوسه يحركها كيفما شاء متى شاء وأينما شاء نقول لك إننا لم نكن يومأ سذج ولن نكون . ثم لماذا يا سفير النوايا الحسنه لم نرى منك شيئأ وأنت عضو بالحزب الوطنى الديموقراطى الحاكم على مدى ال 35 عامأ هذه والتى تتغنى بها أو لنقل تغنى بها على السذج ممن علقوا على مقالك بأنك المثقف والواعى والمنصف و ... إلخ ـ ولا يعلمون هؤلاء المساكين من الأقباط من هو مصطفى الفقى ؟؟ وقد قلت يا سيادة الدكتور ـ إنني لا أتصور أن يعاقب قبطي لأنه يريد أن يمارس شعائر دينه ولا يجد كنيسة قريبة منه فيلجأ إلي أحد البيوت يجتمع فيها مع أبناء دينه يتعبدون في هدوء, إذأ إذا كنت صادقأ لماذا لم تخرج علينا بحمله فى البرامج التليفزيونيه تقودها لتقول إننا من حقنا أن نصلى فى أى بيت لحين صدور القانون الموحد ـ لقد ظهرت نواياك يا فقى ولا أعتقد مطلقأ أن زيارتك لأمريكا لتخدير أقباطها ستفلح حتى ولو كنت قد إشتريت بعض ضمائر أقباط المهجر وهم قله لا تعنى لنا شيئأ لا كمأ ولا كيفأ . أما ما أثار غضبى وغضب كل قبطى غيور هو كذبك الفاضح ـ فتقول فى صفاقه إعتدت عليها أنت ومن على شاكلتك فى تزييف الحقائق بقولك ـ إنني أزعم أيضا أن هناك مبالغة لدي كثير من الأقباط في الحديث عما يسمي بـ خطف الإناث وإجبارهم عنوة علي اعتناق الإسلام بضغوط الزواج وغيره من أسباب الإغراء . يا رجل إحترم عقولنا قليلأ ـ إرحم نفوس متعبه لأباء وأمهات مازالوا لا يعلمون مصائر بناتهم ـ ولكن كيف ننشد ذاك وتلك منك والكذب محلل لدى رسولكم فى حالات ثلاث أما فى حالتك أنت فهى فى ثلاثة ألاف . لك الله يا مصر
__________________
samozin |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: الفقي يطالب بزيادة عدد الأقباط في المناصب العليا ..ويعترف بوجود احتقان في مصر
مصطفى الفقى يستخدم التقية و يرفع شعار أنا لا أكذب و لكنى اتجمل
فى البداية ينفى الدكتور مصطفى الفقى وجود اى إضطهاد و يريد تخفيف الواقع مستخدماً كلمة تميز بدلاً من إضطهاد مع العلم أنه فى السنوات الماضية كانت الحكومة تنكر و جود أى إضطهاد أو تميز أو حتى مشكلات يواجهها الأقباط اما الأن فالحكومة تريد تخفيف الكلمة الأن و هى تميز بدل إضطهاد و لكى تكون الأمور و الرئية واضحة فيجب أولاً أن نعرف الإضطهاد و تعريف الإضطهاد هو :- يعرف الاضطهاد بانه تمييز منظم ضد فرد أو جماعة أو أقلية تقوم به حكومة ما، أو تتستر عليه ،أو تتواطئ مع منفذيه، أو تنكر وجوده، أو تخلق المناخ الذي يشجع عليه ، أو لا تتعهد بمقاومته والتخفيف منه ،فإن هذا يعني إضطهاد هذه الحكومة لذلك الشخص أو تلك الجماعة أو هذه الاقلية. فالاضطهاد في الأساس هو أنتهاك متعمد لحقوق المواطنة من قبل حكومة ما مع عدم التعهد بمعالجة هذا الانتهاك. و السؤال هنا ما هو الفرق بين التميز و الإضطهاد ؟؟؟ و الإجابة هى :- المفروض في التمييز إنه عارض وأن القانون يقاومه والحكومة تصدر التشريعات وتتصرف على أرض الواقع بطريقة تظهر بوضوح مقاومتها لهذا التمييز ،وبخلاف ذلك يكون التمييز اضطهاد . فهل تقاوم الحكومة التميز ضد الأقباط تصدر التشريعات وتتصرف على أرض الواقع بطريقة تظهر بوضوح مقاومتها ؟؟!! بالطبع لا إلا كانت قد نظرت بعين الإعتبار و لو لمرة إلى تقرير العطيفى و الذى صدر فى أوائل سبعينات القرن الماضى أو أهتمت بمحاكمة من يقتلون الأقباط بدل من حجة المختل عقلياً أو الضغط على الضحايا و ذويهم فى مصاطب الصلح القهرى أو التستر على إختطاف الفتايات ........ إلخ هل قامت بمعاقبة مسؤل واحد كماحفظ المنيا الذى يعيث فى المحافظة فساداً حتى الان أو قاتل واحد من الذين قتلوا الأقباط و حرقوا منازلهم أم انه يتم معاقبة القبطى إذا دافع عن شرفة كما فعل البطل رامى عاطف او دافع عن حياته مثل جون و جاك و إذا كان الضحية مسيحى فالحل هو الصلح القهرى و لا عزاء للقانون نعود بعد ذلك إلى النقاط الذى ذكرها الفقى و تحلليه للأمور أولاً يطالب الفقى بضرورة زيادة أعداد الاقباط في المناصب العليا والدوائر المختلفة. و هنا نقول لقد طالبنا كأقباط فى الداخل و الخارج مراراً و تكراراً و طالب الكثير من المسلمين العقلاء بهذا المطلب و لم نلقى أى إستجابة و كما يقول المثل الشعبى فى مصر ( ودن من طين و ودن من عجين ) بل كان فى أحياناً كثيرة نجد نفياً قاطعاً و يخرج لنا القول المشهور أن للمسيحين وزير او اثنين و عضوين مجلس شعب بالتعين . ثم هل تكفى تلك الطالبة أو المطالبات و تلك التصريحات القليلة و التى غالباً تُطلق فى الخارج لتغير الواقع و أين الخطوات العملية لإحداث التغير ؟؟!! ثم يأتى بعد ذلك و يطالب أقباط الهجر بالتروي في فهم تفاصيل الأخبار المغلوطة عن مصر . أى تفاصيل مغلوطة تقصد و لماذا لا تصحح الحكومة تلك التفاصيل المغلوطة و تتركها مغلوطة لأقباط المهجر و أقباط الداخل أيضاً بل و العالم كله ام أنها الحقائق المطموسة أو التى تحاول الحكومة المصرية طمسها يشتى الطرق ؟؟! ثم يذكر الفقى أن فكرة المواطنة فى مصر ينبغي أن تكون هي المسيطرة، مشيرا إلى أن مطالب كثيرة للأقباط بدأت تتحقق بدليل أن اعتبار يوم السابع من يناير كل عام يوم إجازة بقرار جمهوري لم يتحقق إلا في عهد مبارك و ماذا عن عيد القيامة و ماذا عن المناهج التعليمية و ماذا و ماذا الكثير و هل اختذلت مطالب الأقباط ذات الأهمية القصوى فى يوم عيد الميلاد و ماذا عن بقية الأعياد كالشعانين و القيامة و التى يمتحن فيها المسيحيون أو تدرس فيها بعض الدروس و المحاضرات العامة ؟! ثم يؤكد أن رئيس مصر الحالي هو أفضل الرؤساء الثلاثة الذين جاءوا بعد الثورة من حيث علاقته بالأقباط. و لا أعرف على شئ أستند فى هذا التصريح و ربما كان ذلك صحيحاً من حيث كثرة التصريحات و الوعود التى تذهب ادرتج الرياح . وقال أن جميع الأوقاف المسيحية، التي أممت مع الأوقاف الإسلامية إبان عهد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، أعيدت إلى الكنيسة. و انا أشك فى ذلك حيث طالبت الحكومة الكنيسة بتقديم الأوراق التى تثبت ملكية الأوقاف و بما أن هناك الكثير من الأوقاف قديمة و ليس أوراق ثبوتية فقد ضاعت و تم الإستيلاء عليها . الفقرة التالية << وأوضح الفقي أن البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قد حمى مصر من كثير من المشكلات الطائفية بحكمته وحصافته وأنه رغم عدم تفريطه في حقوق شعبه إلا أنه يؤمن أنه مواطن مصري يعمل من أجل مصلحة مصر العليا، مشيرا بوجه خاص إلى موقف البابا تجاه مذبحة الخنازير حيث أيد قرار إبادتها بعد أن كشف أن لحم الخنزير ليس مقبولا وأنه لم يأكل منه في حياته ولن يأكله. >> فى الحقيقة ان قداسة البابا المعظم الانبا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قد حمى مصر من كثير من المشكلات الطائفية و تنازل فى لبكثير من المولقف و فى المقابل ماذا قدمت الحكومة لتجنب و حل المشكلات الطائفية سوى التجاهل و الضغط على الأقباط لإرضاء الغوغاء من المسلمين !! << وقال الفقي، في لقاء بأقباط المهجر بالكنيسة القبطية الرئيسية بواشنطن ، أن الصورة في مصر ليست وردية وليس كل شيء "تمام" بل أن مصر، مثلها مثل أي بلد من بلدان العام الثالث، بها انتهاكات لحقوق الإنسان وقدر من الفساد إلا أنها شهدت تطورا واضحا فيما يتعلق بقضية الوحدة الوطنية. >> و الحقيقة أنه صدق فى ذلك التصريح و خصوصاً المتعلق بقضية الوحدة الوطنية حيث شهدت تلك القضية تطوراً واضحاً جداً من سئ لأسواء . و لماذا لم تتحرك مصر لمحاربة إنتهاك حقوق الإنسان و الفساد بدلاً من إرجاع الضابط إسلام نبيه للخدمة سجنة بسبب تعذيبة المواطن عماد الكبير و هتك عرضة فى قسم بولاق ؟ << وذكر أن الحقيقة ليست هي تلك المعلومات المغلوطة التي تصل إلى الأقباط في المهجر أحيانا كما أنها ليست تلك الصورة الوردية التي "نحاول إظهارها من خلال موائد رمضان والقبلات بين القساوسة والمشايخ والشكليات التي لا تعبر عن تطور حقيقي في العلاقة بين مسلمي مصر وأقباطها." وأقر الفقي خلال اللقاء الذي حضره الأنبا بيشوي، راعي كنيسة سان مارك القبطية بواشنطن، بوجود احتقان في مصر، وأن هذا الاحتقان ليس طائفيا فقط بل إنه أيضا احتقان بسبب الفروق الطبقية، وآخر بسبب العشوائيات فضلا عن العديد من المشاكل التي تزخر بها مصر حاليا >> و نجد فى الفقرة الأول من تلك التصريحات انها صادقة أما الفقرة الثانية فهى عبارة عن نصريحات لخلط و تميع و تهوين الأمور و ذلك لإمتصاص غضب الأقباط . ثم يتكلم عن دور العبادة و هنا يجب أن يكون لنا وقفة حيث انه ذكر عدة نقاط فى غاية الخطورة و بعيدة عن أى منطق . و هذه النقاط هى 1- أن نسبة بناء الكنائس للمساجد ستكون واحد على عشرة 2- أن هذا القانون مايزال معطلا رغم أن اللجنة المعنية بمجلس الشعب درسته وأقرته 3- أن 70 % من الكنائس بنيت بدون ترخيص. نتكلم فى النقطة الأولى و هى أن نسبة بناء الكنائس للمساجد ستكون واحد على عشرة و فى الحقيقة أن هذه النقطة أو ( النكته ) مرفوضة جملة و تفصيلاً و ذلك للأتى أ- أن هذه الطريقة و هذه النسبة ترسخ على القول و الشائعة التى تقول أن الأقباط 10% و هذا غير حقيقى ثم هلى فرض أن هذه النسبة حقيقة ( و ذلك غير صحيح ) فهل هذه النسبة ثابته ام من الممكن ان ترتفع و تنخفض و لتك 12% مثلاً ثم أننا لا نعترف بهذه النسبة و لا نعترف بتعداد الحكومة و نفضل تعداد من جهة دولية ب- لماذا تعترف الحكومة هنا أن الاقباط أقلية و أن نسبتهم 10% فقط و تريد أن تجعل لهم كوته فى دور العبادة و ترفض ذلك فى مجالس الشعب و الشورى و المناصب ؟!!! ج- من الذى سيحدد عدد المساجد فى مصر فمثلاً من الممكن أن يكون هناك 200.000 مسجد فى مصر فى حين تدعى الحكومة أنهم 50.000 فقط و ذلك الموضوع يذكرنى بمجند كان صديقى تعرفت عليه بعد أن أدى فترة التجنيد و كان يتندر عن بعض الجزءات المثيرة للضحك عندما يخطئ احد المجندين و ياخد جزاء فذكر موقف مع احد زملائه اخطاء فى شئ ما فعاقبه الضابط و قال له عد النجوم فنظر العكسرى فى السماء و قال له 3000 فقال له الضابط خطاء فرد العسكرى نعدهم سوا يا فندم و كان صديقى يقول ذلك و هو يضحك د- هل ستحسب أعداد الزوايا الصغيرة كمساجد على أساس انها تغطى نفس الوظيفة الدينبة للمسجد و لها مكرفون يزعجنا كالمسجد ام لا ؟ و ماذا عن الحصر التى تسد الطرق و الشوارع هل ستحسب مساجد ؟؟! هـ - هل ستحسب الكنيسة الصغيرة المساحة المتواضعة الإمكانيات كمسجد كبير ؟؟!! و – إذا أفترضنا أن كل قرية ستحتاج إلى مسجدين فمعنى ذلك أن كل خمسة قرى بـ10 مساجد يقابلهم خمسة قرى بهم كنيسة واحدة و هذا معناه أن أربعة أخماس قرى مصر ستحرم من الكنائس و هل ستصبح التوسعة التى تحتاجها أى كنيسة لزيادة العدد كنيسة اخرى . ثم لماذا تربط أعداد الكنائس باعداد المساجد و ليس العكس ز- هل ستدفع الدولة ما يوازى 10@ من ميزانية الأزهر و الأوقاف لدعم الكنتئس و مرتبات الكهنة مع العلم أن ميزانية المساجد و الأزهر من الضرائب العامة و التى يمولها الأقباط بنسبة قد تصل 60% فى بعض الأحيان النقطة الثانية :- أن هذا القانون مايزال معطلا رغم أن اللجنة المعنية بمجلس الشعب درسته وأقرته لماذا لم يقر القانون حتى الأن بالرغم من المطالبات به منذ فنرة طويلة أم أنه مجرد أعطاء أمل بغرض التخدير و التسكين و تهدئة الأمور ؟؟!! النقطة الثالثة :- أن 70 % من الكنائس بنيت بدون ترخيص ماذا تقصد بهذا التصريح و لماذا لم تذكر كم المساجد المبنيه بدون تصريح و على الاراضى الزراعية و اراضى الدولة و الأراضى المملوكة للأقباط و تم إغتصابها بالبلطجة و الإرهاب ؟ أم أنك تريد أن تعطى أنطباع بأن الكنائس و الأقباط مخالفون للقانون و أن الحكومة متسامحة معهم ؟؟!! نأتى للفقرة التالية و التى تقول << كما طالب الفقي بعدم الخلط بين القضايا الاجتماعية الشخصية وبين التطرف الديني، مشيرا هنا إلى مايشاع عن خطف الإناث لإرغامهن على اعتناق الإسلام. وقال أن هناك مايقرب من 30 إلى 40 حالة لمسلمات يتزوجن أقباطا كل عام ويغادرن مصر في أغلب الأحوال إلى قبرص واليونان خشية رد الفعل الطائفي. وأضاف أنه تحرى كثيرا من الحالات التي تحدثت عن زواج مسيحية بمسلم ووجد أن هذا تم برضائها الكامل، مؤكدا أن الزوج مع هذا ليس من حقه أن يكرهها على أن تغير دينها أو ألا تحمل أو تضع في منزلها الإنجيل أو تحمل الصليب. >> و هذا ملف كبير و خطير و بجب أن توقف عنده وقفه جادة أولاً :- خطف الإناث تقول سيادتك أن مع أنه تحرى كثيرا من الحالات التي تحدثت عن زواج مسيحية بمسلم ووجد أن هذا تم برضائها الكامل و يبدو أنك نسيت او تناسيت أن التغرير بانثى و مواقعتها و خصوصاُ و هى قاصر يعاقب عليه القانون و مريان و كرستين و غيرهم الكثيرات خير مثال فأين هو القانون و لماذا لم يطبق ؟! ثم لماذا يقوم الأمن بوعد اهل الفتاه بإعادتها أو يدعى العجز بمعرفة مكانها و فى النهاية لا يفعل شيئاً و عندما تكون هناك علاقة بين شاب مسيحى و فتاة مسلمة يعتقل الشاب المسيحى طبقاً لقانون الطوارئ و ذلك تحت بند الردع اهو امن للمسلمين فقط ؟! ثم لماذا دائماُ يتم أسلمة الفتايات فى ذلك السن دون الشباب أم انه لصعوبة أختطاف الشاب و التغرير به و أستحالة تعرضة للإغتصاب و إضرارة نفسياً و إجتماعياً كما يحدث مع الفتايات ؟؟!! ثانياً قلت انك تحريت كثيرا من الحالات التي تحدثت و ماذا عن حالات الخطف و الإجبار على التصوير فى اوضاع معينه أو الإغتصاب و هذا مثبت بالفيديو لماذا لم يعاقب هؤلاء ثم هل نسيت الجمعيات الإسلامية و التى تعمل على أسلمة المسيحين و لها سماسرة بذلك الغرض مقابل مبالغ مالية ؟ و إليكم الروابط كما نشرتها جريدة الفجر http://www.elfagr.org/TestAjaxNews.a...383&secid=2557 http://www.elfagr.org/TestAjaxNews.a...384&secid=2557 هل أخذ القانون أجازة ؟؟ ثالثاً :- لماذا تصر الحكومة و الأمن على إخفاء الفتاة و عدم السماح لأهلها برؤيتها و إلغاء الداخلية لجلسات النصح و الإرشاد إذا كان ذلك بإرادتها من ماذا تخشى الحكومة و الداخلية ؟ و هل تغير الدين يعى الحرمان من الأهل و العائلة؟! و قد ذكرت فى الفقرة التى تسبقها أن هناك مايقرب من 30 إلى 40 حالة لمسلمات يتزوجن أقباطا كل عام ويغادرن مصر في أغلب الأحوال إلى قبرص واليونان خشية رد الفعل الطائفي و السؤال هنا لماذا تضطر من تتزوج مسيحى بأن تغتدر البلاد فى المنفى و لماذا يعاقب القانون من تتزوج مسيحى بل و ياقب الزج نفسه و الكاهن الذى زوجهم كما حدث مع أبونا متأوس ؟؟ هل هذا قانون أم أنه قانون ساكسونيا ؟؟!! أين حرية العقيدة فى مصر ؟! و فى الفقرة التالية << وقال أن هذا لايمنع وجود بعض حالات الظلم من قبل بعض النفوس الضعيفة بسبب النظرة الطائفية لكنه لايمنع أيضا أن هناك بعض حالات الابتزاز من الجانب الآخر للحصول على ما لا يستحق. >> أولاً هى ليست بعض حالات بل الكثير من الحالات ثانيا ماذا فعلت الحكومة فى تلك الحالات مع الأسف الحكومة لم تفعل شيئاً بل على العكس الحكومة شجعت على ذلك متمثلة فى وزارة الداخلية و مصلحة الأحوال المدنية و بعض أحكام القضاء . ثم ما هى بعض حالات الابتزاز من الجانب الآخر للحصول على ما لا يستحق ؟!!! ارجو ان تذكر لنا حالة واحد و من الذى يقرر ما الذى نستحق و ما الذى لا نستحق ؟؟!!! الفقرة التالية << وقال مصطفى الفقي أن المادة الأولى من الدستور المصري تقوم على مبدأ المواطنة وهو مايعني المساواة بين جميع أبنائها من المسلمين والأقباط وبين كافة فئات المجتمع >> و لماذا لم تذكر المادة الثانية و التى نسخت المادة الأولى و معظم مواد المساوة و العدل فى الدستور ؟؟!! الفقرة التالية << وأضاف أن هناك جمعيات للدفاع عن حقوق الأقباط ليس بها قبطي واحد، مؤكدا أن ارتداد مسلم إلى المسيحية لن ينتقص من الإسلام واعتناق مسيحي للإسلام لن ينتقص من المسيحية. >> أولاً لا اعتقد أن جمعيات للدفاع عن حقوق الأقباط ليس بها قبطي واحد بل يوجد بها اقباط و أننى أعلم أن هناك مسلمين يدافعون عن الأقباط و لكنهم مع الأسف لا يستمع إليهم أحد بل و يكفرو و يلاحقو قضائياً !! ثانيا :- ذكرت أن ارتداد مسلم إلى المسيحية لن ينتقص من الإسلام واعتناق مسيحي للإسلام لن ينتقص من المسيحية. فلماذا لا يسمح للعائدين للمسيحية بالعودة و المتنصرين بتغير أوراقهم ؟؟!! الفقرة التالية << وانتقد الفقي ماوصفه بمحاولات الاستقواء بالقوى الخارجية على مصر. ..وقال أنه يجب أن يتوقف المسلمون والأقباط عن أن يلوذوا بدور العبادة كلما حدثت مشكلة وأن تكون مصر دولة مدنية وأن يتم اللجوء للسلطات عند بروز مثل هذه المشاكل، مشيرا إلى أن حرية الصحافة في مصر الآن غير مسبوقة في تاريخها >> فى الحقيقة أن هذه الفقرة تدعو إلى الضحك حيث أنه كلما حدثت مشكلة كبيرة تتدخل الحكومة لدى الكنيسة و البابا لتهدئة الشعب و لكن السؤال الأهم لماذا يلوذ المسيحين بدور العبادة ؟؟! الإجابة ببساطة انه عندما يذهب المسيحى لكى يطالب بحقة أو إعادة فتاة مختطفة يتم إعتقالة و تعذيبه رغم أنه مجنى عليه و ذلك بحجة ما يسمى بسياسة التوازنات ليجبر على الصلح و يضيع حقة . أما الإستقواء بالخارج فالمسيحيون لا يستقون بالخارج فالجوء إلى المنظمات الدولية حق مشروع بعد تجاهل الحكومة للمطالب الداخلية طوال عشرات السنين بالإضافة إلى توقيع مصر على إتفاقيات دولية تتجاهلها عندما يخص الموضوع الأقباط أما إذا حدث كما حدث لمروة الشربينى فتستيقظ الحكومة من ثباتها العميق و تتكلم عن القوانين الدولية و حقوق الإنسان و العنصرية بل و تحمل حكومة المانيا والإتحاد الأوربى المسؤلية !! و إذا حدث ذلك فى مصر مثل الكشح و غيره فهذه حالة فردية او مختل عقلى أو ماس كهربى .......إلخ و عندما نتكلم يصبح أستقواء بالخارج !!!!!!! مع العلم ان جماعة الإخوان المسلمين هددت بتدويل قضية و ذلك فى الإنتخابات البرلمانية السابقة و ذلك بعد الخلاف على نتيجة إحدى الدوائر قى الوجه البحرى . الفقرة التالية << وأوضح الفقي أنه ضد سياسات وفكر الإخوان المسلمين برمته وضد الفكر الديني عامة لكنه معهم في أن يعبروا عن آرائهم بقوة. >> هل ستؤيد ان يعبر الأقباط عن أرائهم بقوة أم أنهم سيكونون صناع فتنه و إستقواء بالخارج ؟ و السؤال الذى يطرح نفسه بقوة هو لماذا تلك التصريحات الأن و بهذة الطريقة ؟ الإجابة ببساطة هى 1- محاولة تهدئة الأقباط خصوصاً فى الخارج 2- تلميع صورة النظام مع موعد إقتراب زيارة الرئيس مبارك للولايات المتحدة منتصف أغسطس و طبعا بعد أن تمر الزيارة علينا أن نتنظر حتى موعد الزيارة القادمة لنسمع نفس التصريحات و نفس الكلام لأنه لن يتغير شيئاً وكما يقول المثل ( أسمع كلامك اصدقك اشوف أمورك أستعجب ) و هذه هى الطريقة التى يتبعها المسؤلين فى مصر و هى تبنى خطاب دولى و خارجى يدعى شئ فى حين أن ما يطبق على أرض الواقع شئ أخر تماماً و لذلك علينا ألا نعير تلك التصريحات أى إهتمام حتى يتغير الواقع المر و أن نستمر فى المسيرة و نقوم بإستقبال الرئيس مبارك فى أمريكا إستقبال يليق بفخامتة . أرجو أن يرُسل و يصل هذا التعليق إلى الدكتور مصطفى الفقى ........... و أعتذر عن الإطالة آخر تعديل بواسطة موسي الأسود ، 27-07-2009 الساعة 10:16 AM السبب: اللون الاحمر مخصص للاشراف و تعليمات الادارة |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: الفقي يطالب بزيادة عدد الأقباط في المناصب العليا ..ويعترف بوجود احتقان في مصر
وليته ما كان اللقاء مع الفقي هــانز ابراهيـم حنـا فليأذن لى الأستاذ مجدى خليل بتحليل لقاؤه مع المضلل الفقى ـ من منطلق أن الأستاذ مجدى تحدث نيابة عنا جميعأ وهذا ما قاله بالحرف الواحد أثناء اللقاء . الغريب إننا حذرنا أقباط أميركا بعدم فتح كنائسنا التى تم تكريسها فقط للصلاه وليست للقاءات سياسيه ـ وقد يقول قائل أن اللقاء لم يتم فى الهيكل أو فى قاعة الكنيسه ـ أقول له حتى لو فى إحدى قاعات الكنيسه الخارجيه المخصصه لجلسات الأغابى والأرشاد الروحى فقط ـ وها قد فتحتم كنيسة القديس مارمرقس بالعاصمه واشنطن لتكون مرتعأ لتخويننا وشتيمتنا علنأ أى إنه فى أكبر عواصم العالم شهره وفى أشهر كنيسه لأشهر قديس فى عصر المسيحيه. . والغريب أيضأ أن هناك بعض الأقباط هللوا لهذا اللقاء كما لو كنا حققنا إنتصارأ قويأ . ها قد فتحتم كنيسة الله لشياطين وها قد تكلمتم دون ترتيب أو تنسيق وعرضتم النقاط دون تكملة أى نقطه أو محور للنهايه بسبب ترككم للفقى بمقاطعتكم طوال الوقت . وقد لقبته دائمأ فى حديثك يا أستاذ مجدى بألقاب مثل سيدى وسيادة الدكتور وغيرها ـ وهذ من أدبك فى الحديث وأحترام الأخر الذى تمتع به والنابع من مسيحيتك الحقه ـ ولكن أعذرنى أيها الفاضل والعزيز مجدى فلم أسمع منه كلمة إحترام واحده نحوك بتلقيبك كما لقبته ـ نعم المسيحيه علمتنا إحترام الغير ولكنها أبدأ لم تعلمنا إحترام الشيطان وأعوانه . وما أغضبنى وأغضب الكثيرين أن إنسانأ فى حجم الأستاذ مجدى خليل الذى له من الأبحاث المئات ومن المقالات عشرت المئات ـ نجده يقف كالتلميذ أمام معلمه ـ لا يا أستاذ مجدى ـ لا ـ إن قامتك أعلى بكثير من هذا الفقى المضلل ـ وتاريخك أعظم بكثير من هذا الشيطان ولا توجد أدنى مقارنه بينه وبينك ـ ومصداقيتك لمسناها فى كثير من أبحاثك ومقالاتك ولست أنت من تكذب أو تسعى لمنصب كاذب ـ فأسمح لى سيدى الفاضل أن أذكر ثلاثة أخطاء وقعت فى هذا اللقاء ـ لعل وعسى أن تتداركوها مستقبلأ . أولأ ـ كان يجب أن يتم اللقاء فى إحدى قاعات فندق من الفنادق وليس فى كنيسة الله التى خصصت للصلاه فقط وكانت الكنيسه فى أوائل المسيحيه لاتدع الخاطئ يدخلها من المسيحيين ـ ولكنكم سمحتم للأفعى أن تدخلها. ثانيأ ـ ألم يكن من الأفضل وضع ثلاثة طاولات ـ مناضد ـ على شكل مربع ناقص ضلع ويجلس كل المتكلمين معأ بميكروفون واحد فقط وذلك حتى إذا ماأراد مقاطعتك لن يستطيع لأن الميكرفون فى يدك وسيعرف إنه لن يستطيع أحد سماع صوته فينتظر حتى تكمل نقاطك بطريقه كامله متكامله ؟؟ ـ بالأضافه إلى إمتياز آخر وهو أن الجميع على مائده واحده حتى تستطيع قراء ة تعبيرات وجهه وهى مهمه جدأ خاصة فىهذه اللقاءات فأحيانأ كثيره تكون تعبيرات وجه المناظر أو المخاطب إليه تعطى للمتكلم نقاط وإلهامات أخرى كثيره ـ وجلوس جميع المتكلمين بجانب منضدة واحده تعنى المساواه فى كل شئ ـ ولكن ما رأيناه لا تنسحب عليه كل هذه المؤهلات والسمات . ثالثأ ـ كان يجب أن يكون الأقباط المتكلمون عشرة أفراد على الأقل كل منهم يأخذ نقطه ليتكلم فيها بأستفاضه ولتكن لمدة خمس دقائق لكل طرف لا يتعداها بما فيهم الفقى نفسه مع مراعاة عدم المقاطعه وإستبدالها بكتابة ما يريد الرد عليه فى ورقه لحين إتيان دوره فى الرد . أما ما رأيناه فهو كيل الأتهامات للأستاذه دينا حين وصفت أقاويله بأنها مضلله ولكى لا يجيب على نقاط ا لاستاذ مجدى ويتهرب منها أخذها ذريعه له وأخذ يتخبط ويهدد ويتوعد أنه ليس مضلل بل وإتهمها إنها منقاده ومبعوثه من البعض بقوله ـ أنا عارف مين إللى باعتك ـ ولم تتوقف ثورته عند هذا الحد بل طلب منها الأعتذار وإلا لن يسمح لها بتكملة كلمتها ـ وهذا ما حدث فعلأ إنه أملى علينا ما ما يريده ولم تستطع الأستاذه دينا أن تكمل كلمتها ـ ليس هذا فحسب بل إتهمها بأنها موتوره ـ أى إنها تتحدث برعونه دون أن تدرى ما تقوله ولم نسمع لها تعليقأ على إتهامه الخطير هذا . كما نجح الفقى فى مقاطعة الأستاذ مجدى خليل ـ لأنه يملك المنصه والميكروفون مما أتاح له فرصة التحكم فى المقاطه متى شاء . وإنتهى اللقاء من الفقى بتزييف الحقائق إنه لا توجد إضطهادات للأقباط فى مصر . سامحكم الله فقد كان هذا اللقاء محسوبأ علينا وليس لنا . أتعشم من المواقع القبطيه نشر كلمة الحق دون أن ندفن رؤوسنا فى الرمال كالنعام لنقول لأقباط الداخل كله تمام ـ لا ـ لا شئ تمام يا ساده ـ لنواجه أنفسنا بالحقائق المره لكى نتعلم من أخطائنا ـ وأقر وأعترف بأنى وحدى المسئول عن كل كلمه أكتبها ليس فى هذا المقال فقط إنما أيضأ فى جميع ما كتبت منذ سنوات طويله مضت وحتى الآن . هناك الكثير من النقاط السلبيه التى سادت اللقاء ولكنى أكتفى بالثلاث نقاط هذه إحترامأ لمشاعر الأستاذ مجدى الذى عهدته ومازلت أعهده عملاقأ .
__________________
samozin |
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: الفقي يطالب بزيادة عدد الأقباط في المناصب العليا ..ويعترف بوجود احتقان في مصر
المخابرات المصرية اعتادت نشر اكاذيب وإشاعات لإشاعة الخوف في قلوب الاعداء (الاقباط) حتى يسهل على مُساومين الحكومة بعد ذلك إبتذاذهم والإحتيال على موافقتهم لحلول مرفوضة مُسبقاً.
لقد شاهدت فيديو لجنة "إمتحان" الاستاذ مجدى خليل واقفاً امام منصة الممتحنين برئاسة الدكتور مصطفى الفقى رجل الحكومة المحنك. والمشاهد للفيديو يشعر فوراً ان الاستاذ الجليل مجدى خليل يعاني من ضغط شديد عليه, ليس لصعوبة الاسئلة والإجابة عليها ولكن من المسؤلية الواقعة على عاتقه وحده إذا اجاب سؤالاً واحداً يضر بمستقبل مصر والاقباط. وإهتزاز ثقة الاستاذ مجدى خليل امام المحنك مصطفى الفقى لها عدة اسباب, بعضها ذكرها الاخ هانز لا أُريد إعادتها ولكن اهمها كان سبب مدروس ومخطط له من رجال المخابرات وهي لعبة قديمة معروفة في العمل المخابراتي وهي لعبة "الاشاعات". الدكتور مصطفى الفقى والحكومة يعرفون جيداً ان مطالب الاقباط صريحة وواضحة ولا عيب قانوني عليها وحتى يمكنهم الخروج من المحنة اشاعوا قبل سفر الدكتور مصطفى الفقى ان اوباما والحكومة الامريكية تضغط على "الحمل الوديع" الرجل الكهل المريض مُبارك لكي يتنازل للإخوان عن الحكم. وبالطبع إرتعد وخاف اقباط المهجر مِن "البُعبُع" المُسمى إخوان ووقف الاستاذ مجدى خليل "وحده" امام لجنة إختبار النوايا برئاسة المحنك مصطفى الفقى ومعه على المنصة بعض الرموز الكنسية. والسؤال كانَ واضحا " يا أُستاذ مجدى, ماذا تُريد, نار الحكومة ام جنة الإخوان؟" لقد وقع اقباط المهجر في فخ بدائي للمخابرات الخايبة. هناك اصوات قبطية كثيرة في الخارج والداخل قالت رأيها الواضح في "البُعبُع" إخوان الخراب, وهو ان الاقباط لا يخافون الإخوان, ومبدءنا هو "نهاية مؤلمة افضل من ألام بلا نهاية" إستيلاء الإخوان على الحكم قد يكون مؤلماً ولكنه كالمرض الخبيث الذي ينتهي بموت المريض وتنتهي بعد ذلك مشاكل والام اهل المريض. اما إستئصال الورم الخبيث او موت المريض, الى الجحيم مع مُسكنات طبيب قذر يستغل المرض لإبتذاذ المريض. اليهود كان لهم ٣ مليون قتيل قبل الحصول على وطنهم وشعب جنوب السودان البطل كان له اكثر من ٣ ملايين قتيل و ٥ ملايين مشرد قبل الحصول على وطنهم و و و. ونحن الان في القرن ال 21 ولا مكان بعد اليوم للظُلم والعنصرية في وطننا الام ودماء الاقباط ليست افضل او أذكى مِن دماء يسوع رب المجد. نحن لا نخاف إخوان الخراب ولا نخاف الشهادة.
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 28-07-2009 الساعة 04:52 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
متظاهر يطالب أمير قطر بالتدخل لدى القاهرة لحماية الأقباط | Maged Morcos | المنتدى العام | 0 | 07-06-2008 02:29 PM |
الأقباط يحتفلون بعيد الميلاد وسط أجواء احتقان | boulos | المنتدى العام | 0 | 08-01-2007 04:38 AM |