|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
مَنْ يحمى موجة تكفير المثقفين والأقباط؟ (وتم فضح أبو إسلام وعصابته)
المكفراتية! مَنْ يحمى موجة تكفير المثقفين والأقباط؟ عبدالستار حتيتة كشفت معلومات وتسجيلات حصلت عليها الأهالى عن وجود نشاط للتطرف والإرهاب وزرع بذور الفتنة الطائفية فى مصر، يقوم به عدد من المصريين المقيمين فى كل من القاهرة وألمانيا وتسعى مجموعة المتطرفين إلى إنشاء قناة فضائية، قالوا إنها سوف تخصص للرد على من أسمتهم ب الكفرة، وتقصد بهم عددا كبيرا من المثقفين والصحفيين والكتاب داخل مصر وخارجها، بالإضافة إلى مهاجمة الأقباط والقساوسة ورجال الدين الإسلامى والمسيحي، ممّن يعارضون لغة التطرف الديني. يدير المجموعة المتطرفة نصاب مصرى معروف لدى أجهزة الأمن المصرية منذ عدة سنوات، وسبق إلقاء القبض عليه وإخلاء سبيله عقب أحداث الفتنة الطائفية فى الإسكندرية أواخر العام الماضي، ويساعده فى جمع التبرعات المالية من الشخصيات العربية والإسلامية، نصاب آخر، وهو مصرى أيضا ومقيم فى ألمانيا، ولوحظ فى المعلومات والتسجيلات التى حصلت عليها الأهالى أن المجموعة المتطرفة تتبنى منذ عدة سنوات، وحتى الآن، الدعوة إلى تكفير الأقباط ورفض التعامل معهم كشركاء فى الوطن، وتهاجم كل الكُتّاب الذين يرفعون شعار الدين لله والوطن للجميع. وأصدر زعيم المجموعة المتطرفة حوالى مائة كتاب طوال السنوات الأخيرة، يسب فيها المسلمين والمسيحيين على حد سواء، لمجرد أنهم يرفضون العنف ونبذ الآخر، وتمارس تلك المجموعة نشاطها من خلال ترخيص كانت قد حصلت عليه من السلطات المختصة فى الدولة، وتضمّنت المعلومات والتسجيلات تخطيط المجموعة المتطرفة لجمع تبرعات قدرها مليون دولار، من أجل تأسيس قناة فضائية لنشر أفكارهم وتوجهاتهم، إلا أن مصادر على علاقة بتلك المجموعة قالت ل الأهالى إن المتطرفين وزعيمهم الموجود على مرمى حجر من مبنى مباحث أمن الدولة بلاظوغلي، اعتادوا فى السنوات الأخيرة استخدام اللغة الدينية المتطرفة لجمع التبرعات المالية من مسلمين أثرياء فى الخليج العربى وبعض الدول الأوروبية، إلا أن أحدا لا يعلم أين تذهب تلك الأموال فى الحقيقة؟ وأضاف المصدر الذى طلب عدم الكشف عن اسمه لاعتبارات أمنية، أنه حاول التعرف على مصير الأموال التى يتم جمعها عبر شبكة المعلومات الدولية الإنترنت لصالح مجموعة المتطرفين، ومنها أموال خاصة بتأسيس مركز وأكاديمية لمحاربة ما قالوا إنه أعمال تنصير ضد المسلمين فى مصر، إلا أن زعيم المتطرفين قال إنه اشترى مبنى لإقامة المركز والأكاديمية به، وأن المبنى تم هدمه لأن محافظة القاهرة اعتبرته من المبانى الآيلة للسقوط (!!). وأشارت المعلومات والتسجيلات إلى أن زعيم المتطرفين يجمع تبرعاته أيضا تحت زعم أنه مسئول سابق فى جريدة الشعب التى كان يصدرها حزب العمل قبل تجميده ويعرض هذا الشخص نفسه على الأثرياء العرب باعتباره من المسلمين الذين وقعوا ضحايا لتعسف الحكومة التى لا تريد تطبيق شرع الله، من وجهة نظره. ويدير الشخص المصرى المقيم فى ألمانيا مركزا يحمل اسم مركز حوار الأديان، وهو يحمل شهادة دبلوم الصنايع، ويعتبر أحد الأطراف الأساسية فى جمع التبرعات، حيث يتم تحويل معظم الأموال التى يتم تحصيلها، إلى حساب خاص فى ألمانيا. وفى مصر اعتاد زعيم المجموعة المتطرفة توزيع البيانات والكتيبات، وبيع المؤلفات التى تدعو إلى الحط من شأن المواطنين المصريين الأقباط، بالإضافة إلى عقد الندوات والحلقات الدراسية المتخصصة فى التهجم على كل من يدعو للحوار والتعايش والمواطنة، إلى جانب تخصيص مواقع إلكترونية على شبكة المعلومات الدولية، تؤدى لإثارة الفتنة الطائفية والتمييز بين المصريين على أساس ديني.
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
|||
|
|||
يا مكاكولا اسمه ابو الارهاب الاحمر
المكفراتي بتاع الخنازير ابن الحرام |
#3
|
|||
|
|||
ربنا موجود يكشف سترهم ، ويبطل مشورتهم ، ويجعلهم ينزلقون في كل حفرة حفروها لغيرهم .
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|