رمضان ...شهر الفلاتان!!

[noor _10]

رمضان شهر الفلاتان

بصراحة انا كتبت الموضوع دة لكى ابين ان كل المظاهر السلبية و الصور الاستفزازية لا تتجمع الا فى هذا الشهر الفضيل الشهر الذى اولة رحمة واوسطة مغفرة و اخرة عتقا من النار!!!وعجبى وانا اناشدكم بالمشاركة لتجميع هذة الصور الرمضانية التى لاتتكرر الا فى هذا الشهر الكريم فى سلبياتة وسيائتة .

1-اقبال المسلمين فى هذا الشهر على الاسواق والمحلات الغذائية بصورة مفجعة كالتتار يقضون على الاخضر واليابس كانهم مقبلين على مجاعة .انها المجاعة الرمضانية.

2-الخمول والكسل الذى يكون على وجوة الناس طول اليوم و خصوصا فى الصباح , وجوة كلها بؤس كانهم لن يروا منظر الطعام مرة اخرى .

3-كثرة الشجار والعراك بين الناس وانفلات الاعصاب ,والمهم بعد ان يتشاجر المسلم و يتفوة باقذع الالفاظ يقول الجملة المشهورة (اللهم انى صائم),فعلا هى دى الاخلاق الرمضانية.

4-تسابق القنوات الفضائية على عرض المسلسلات والبرامج الترفيهية طوال اليوم تحت شعار (سلى صيامك ) يعنى بيقدموا خدمة عظيمة للصائمين الا وهى تضييع وقت الصيام الممل الطويل فى النهار حتى ان رمضان سموة بالموسم الرمضانى لكثرة المساسلات و برامج الاكل والبرامج الترفيهية.

5-تزايد معدلات التزويغ من العمل فى المصالح الحكومية والمدارس .لافعلا ياجماعة المسلمين بيراعوا ضميرهم كويس فى الشهر دة .

6- وفت الافطار دة بقى حاجة تانية خالص فيها يتحول المسلم الى وحش كاسر كل تفكيرة محصور فى المسبكات و المشويات لايرى امامة سوى الطعام ونجدهم يتسابقون ويتتناحرون فى مارثون للوصول الى الطعام ,ثم الاختناقات المرورية الرمضانية التى تحدث فى ساعة المفطر فحدث ولاحرج والسرعة الجنونية للسائقين فى الشوارع خطيرة جدا .

7-اختباء المدخنين فى رمضان فى العمارات وما اكثرهم , وعن تجربة شخصية اراهم مختبيئن فى حوش العمارة كاللصوص, اليس فى ذلك تهديد للنساء والاطفال وبداخل العمارة كل من هب و دب, العاطل والباطل ,فهم شخصيات مريضة ضعيفة الشخصية تشكل تهديد على ارواح الناس.

8- فى رمضان ممنوع المناقشة مع اى موظف او اى شخص تقضى عندة مصلحتك والا سيرمقك بنظرات كاها غضب وغيظ مع تكشيرة لن تفارق ذاكرتك لمدة طويلة ,اما اذا كان هذا المسلم مؤدب فسيكتفى بالتجاهل و التطنيش .

9-ما اجمل السهر فى ليالى رمضان وبصراحة ياجماعة الخيم الرمضانية المنتشرة فى طول البلاد وعرضها تقدم من الخدمات الجليلة لكل المسلمين من منولوجات وغناء ورقص شرقى وغربى وكل مالذ وطاب من انواع الاكل والسهر فيها حتى السحور الذى يميز امة الاسلام عن غيرها, فعلا موضوع السحور يعتبر انفراد وسبق للاسلام خصوصا اذا كان يسبقة سهرة حلوة تفرفش عن الواحد شوية.

10- ايضا ارتباط هذا الشهر الكريم بالمسابقات وبما يسمى الدورى الرمضانى للشباب ايضا وسيلة لتضييع الوقت كانهم يتفننون فى ابتكار اى شىء يجعل هذا الرمضان يمر بسرعة البرق.

11-وظاهرة خطيرة جدا يتميز بها هذا الرمضان الا وهى الضوضاء الرمضانية الصادرة من المساجد والزوايا و الميكروفونات المنتشرة فى كل شارع وحارة فعلا المساجد و الزوايا من اقوى مصادر الضوضاء فى رمضان و على مدار السنة ولكن فى رمضان يتسابق شيوخ الزوايا و المساجد فى التنهيق و التجعير , اذا كانت هذة الضوضاء مصدر قلق و ازعاج لاى انسان عادى فما بالك بالمرضى وكبار السن وانا اعرف معاناتهم جيدا من هذة الضوضاء .الرحمة من عندك وحدك يارب.

12- شىء اخر يظهر فى الشارع طوال هذا الشهر وهو الحصيرة الرمضانية حيث تقوم الزوايا و المساجد بفرش الحصير للمصلين فى الشوارع بحيث تتعطل الحركة والمرور فى الكثير من الشوارع وقت صلاة التراويح .

13 –نظرات الازدراء والاحتقار التى يرمقها المسلم الصائم لاخية الفاطر الجالس فى القهاوى و الكافيتريات .لماذا نظرات الازدراء هذة ؟؟انها الروح الرمضانية .

14-شقاوة اطفال المسلمين المعهودة !!! وهوايتهم المفضلة فى افزاع المارة عن طريق البمب والصواريخ الرمضانية النارية فهم بارعون فى اخافة الناس خصوصا النساء و الاطفال.

15-انتشار السرقة و النشل فى المواصلات العامة وانتشار ظاهرة التسول فى كل مكان فهذا الشهر يعتبر فرصة كبيرة لهم لحصد الغنائم من جيوب الصائمين .

16-جريدة اماراتية اطلقت تحذير وتهديد للنساء الغير مسلمات بضرورة التحشم فى هذا الشهر حتى لا يتم التحرش بها فى نهار رمضان .هل الشبق الجنسى الرمضانى تزداد معدلاتة فى هذا الشهر الفضيل؟؟!!

هذة بعض سيئات الشهر الكريم واتحداكم ان يكون هناك شهر تجتمع فية كل هذة السيئات مثلما تجتمع فى هذا الرمضان. فحقا ...
رمضان شهر الفلاتان



.

[الحمامة الحسنة]

1-اقبال المسلمين فى هذا الشهر على الاسواق والمحلات الغذائية بصورة مفجعة كالتتار يقضون على الاخضر واليابس كانهم مقبلين على مجاعة .انها المجاعة الرمضانية.

16-جريدة اماراتية اطلقت تحذير وتهديد للنساء الغير مسلمات بضرورة التحشم فى هذا الشهر حتى لا يتم التحرش بها فى نهار رمضان .هل الشبق الجنسى الرمضانى تزداد معدلاتة فى هذا الشهر الفضيل؟؟!!

رمضان شهر نزول القرآن .. و شهرغزوة الفرقان .. و شهر الفلاتان.. وشهرالكسلان .. وشهر الجعان .

كل هذه الصفات الرديئة تزيد فى هذا الشهر تحت حجة " ألهم أنى صائم"..هل هذا الشعار يعطيهم الحق فى كل هذه الصفات المرزولة التى إن كانت تحدث فى الأيام العادية بصورة طبيعية تحدث مضعفة فى شهر رمضان..؟ هل هذه هى العبادة والصيام والتقرب لله..؟

[samozin]

ربنا يخلى السنه كلها رمضان
بيتلهوا عننا ويناموا ما يقوموا
شغل مافيش ضمير ما فيش تزويغ زياده تظاهر بالتدين
وبيعملوا نفسهم بيسمعوا كلام ربهم
أزااااااااااااااااى مش فاهم

[موسي الأسود]

بكل صراحة يا نور 10 كلامك 10÷10
كلام منطقي وواقعي جدا وألخص كلماتك هذه في تلك الصورة الكاركاتورية


ولا عجب من ان هذا الشهر هو شهر الكسل و الا نفلات فمن تاريخ عربان الجزيرة العربية نعرف ان هذا الشهر هو نهاية أشهر الكسل و الاستعداد للحروب و الغزوات ومن هنا اشتق اسمه العرباني رمض ان فرمض السيف اي سنه ليصبح جاهزا لأشهر الحرب التي تلي هذا الشهر .
وسؤالنا الموجه للزملاء هل كان العرب يصومون هذا الشهر قبل نزول الوحي علي محمد .

[موسي الأسود]

كما أهدي هذا المقال تأكيدا و اعترافا من المسلمين بفلتان هذا الشهر

في رمضان.. موظفون «صائمون عن العمل» أيضا وموعد دوامهم التالي بعد «عيد الفطر»




الدمام: عبير جابر
يعمل المهندس (سعد. م) في مكتب هندسي في الخبر، ومع بدء شهر رمضان المبارك تتثاقل همته عن إنجاز عمله، اذ يقول «يصبح العمل عبئاً عليّ، كما يتغيب معظم زملائي عن المكتب فأنساق في دوامة الإهمال». لكن المشكلة لا تتوقف عند هذا الحد إذ يتسبب هذا الإهمال في تأخير أعمال كثيرة ويؤدي الى سخط أصحاب المشاريع عليه «أحياناً قد يأتي صاحب مشروع ما، ويتسبب ببلبلة كبيرة في المكتب لأن بناء منزله لم ينجز في الوقت المحدد». كما يجد سعد نفسه بعد عطلة عيد الفطر أمام كمّ هائل من الأعمال «التي تتطلب السرعة في الإنجاز وإلا أدى تأخيرها لمشاكل مع الزبائن، وبالتالي قد يتسبب الأمر بمشكلة مع صاحب العمل».
سعد نموذج واقعي للموظفين في شهر رمضان المبارك، صحيح أن «العمل عبادة» لكن هذه المقولة لا تطبق في هذا الشهر عند شريحة كبيرة من الناس. ومع أنه لا يمكننا تعميم ظاهرة التكاسل هذه، واتهام جميع الموظفين بالإهمال لكن الصورة التي تطغى هي الصورة السلبية. صورة الموظف النائم خلف مكتبه بانتظار انتهاء الدوام، أو صورة المكتب الفارغ لأن الموظف قرر أخذ إجازة خلال شهر الصيام لأن العمل فيه مشقة عليه.

«شهر رمضان شهر عمل وعبادة وليس شهر عطلة كما يتخذه البعض، حيث يجمعون رصيد الإجازات السنوية للإستفادة منها خلال الشهر الكريم لأنهم لا يتحملون الصوم والعمل معاً» يقول أبو عبد الله بلهجة تشوبها الحدة والغضب.

ينخفض مؤشر الإنتاجية كثيراً في هذا الشهر، حتى أنه قد يصل إلى ما دون الصفر في بعض الأوقات، ويدفع المواطن ثمن هذا التأخير من وقته وماله وأعصابه. فعلى الرغم من أن ساعات العمل في شهر رمضان تكون أقل من معدلها الطبيعي في باقي أيام السنة، الا ان همم الموظفين تتثاقل عن أداء واجباتهم وتكون حجتهم على الدوام هى أنهم صائمون. حتى أن بعضهم يعتبر العمل محطة يومية لتمضية الوقت بانتظار موعد الإفطار، أو استراحة للنوم والتكاسل. ويصاب المراجعون بالملل نتيجة المماطلة التي يصادفونها ونتيجة الإهمال الذي يجدونه لمعاملاتهم. كما يشكو البعض من العصبية التي يتعاطى بها بعض الموظفين. ويقول يوسف الدوسري «يتحجج البعض بالصيام والتعب الذي يسببه لهم، ويتعلل آخرون بالمرض ومثلهم من يتحجج بأنه اضطر لترك التدخين وهذا ما يجعله عصبياً خلال يوم الصيام». هناك الكثير من الموظفين الذين يتعاملون بسلبية مع المراجعين ولا يستجيبون لطلباتهم حتى أن البعض قد يطلب ممن أتى لقضاء مصلحة ما أن يأتي في يوم آخر وربما «بعد عيد الفطر». ويعتبر محمد س. أن من يتقاعسون عن القيام بواجباتهم «يتجاهلون أن شهر رمضان كغيره من الأشهر وفيه تمت أعظم الغزوات والفتوحات الإسلامية ولم يكن شهر عطلة كما يفعلون الآن».

ذلك التكاسل قد يؤدى الى ان يعاني الناس طوال الشهر. يقول أحمد يوسف، «في إحدى المرات اضطررت لإجراء معاملة خلال رمضان وجهزت الأوراق كافة لكن الموظف المختص كان يؤجل إنجاز المعاملة بحجج مختلفة، أما زميله فكلما سألته سؤالاً يقول لي أنه متعب ولا يستطيع الكلام، حتى أنني في إحدى المرات وجدته غافياً على مكتبه، من دون حسيب أو رقيب». ومن الموظفين من يشعر المراجع أنه يتعدى على وقت قيلولته أو يقلق راحته ويزعجه لأنه صائم، وقد يصل به الأمر الى حد الطلب إليه العودة لاحقاً. وطبعا العتب مرفوع عنه بحجة الصيام. ويقول محمد ق. «يعمل الموظفون في ظروف من الرفاهية تتمثل بالمكاتب المكيفة والمجهزة بوسائل الراحة، إلا أنهم يتذمرون من العمل خلال الصيام، بينما تجد عمالاً يقاسون أشد أنواع الظروف ومع ذلك لا يبدون أي اهمال في عملهم».

عبد الله الأحمد روى لنا حادثة حصلت معه عندما كان أحد الموظفين غائباً عن عمله ومعه مفتاح الأدراج التي تحتوي معاملات الناس. ويوضح عبد «الأمر يتعلق بالضمير المهني، فبعض الموظفين ينام ضميرهم خلال شهر رمضان». ويضيف عبد الله ويوافقه محسن م. الرأي، ان «الدوام خلال شهر رمضان المبارك يراعي الصيام لكن الموظفين لا يراعون مصالح المواطنين وكأنهم يصومون عن العمل».

وقد يكون المدير هو السبب في تسيب موظفيه، إذ يعطيهم الإنطباع بأنهم غير ملزمين بشيء في هذا الشهر، بل قد تصل به الأمور الى حد التأخر عن العمل هو نفسه مما يجعله القدوة السيئة لموظفيه. غير ان احد الموظفين يشدد مجددا «الصوم ليس مبرراً لترك الواجب، ففي إحدى زياراتي الى إحدى المؤسسات قابلني الموظف بالقول: رئيسي غير موجود حالياً سيعود بعد عيد الفطر. وقد كنت مضطراً لإجراء هذه المعاملة للسفر، وهكذا تأجلت رحلتي بانتظار توقيع المدير».

وهذا المثال يؤكد أن المراجع يدفع ثمن الإهمال مادياً من خلال الزيارات المتكررة للمؤسسة من دون انهاء معاملته مما يرتب عليه خسائر معنوية حيث أنه هو أيضاً صائم وترهق أعصابه بالتأخير. ويجمع الكثير من المواطنين على ضرورة قيام المعنيين «بجولات تفتيشية ومراقبة سلوك الموظفين للحفاظ على حقوق المراجعين» كما يشير محمد ق. معللاً سبب إهمال الموظفين لعملهم بـ«السهر حتى وقت متأخر والأكل حتى التخمة مما يجعلهم غير قادرين على الحركة في اليوم التالي».

[noor _10]

يدوم صليبكم يا شباب على راى الاستاذ البابلى ,اشكركم على هذة الاضافات العظيمة التى تعطى لاى موضوع شكل و بريق مختلف .