|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
حقيقة بدأت ألحظ مقدار الحيرة فى عيون أطفال الأقباط فى المهجر وخصوصا الجيل الثانى والثالث ...ونحن نحتفل بأعياد الكريسماس والقيامة فى أوقات مختلفة عن الكنائس الغربية .. و قد سبق مناقشة هذا الموضوع على الكوبتيك دايجست من قبل..ووصلنا إلى نتيجة أنه ليس هناك مايمنع من توحيد عيد الميلاد الأرثوذكسى وتغييره من 7 يناير إلى 25 ديسمبر ليتوافق مع التقويم الغربى... كل ماسيحدث ( بحسب إعتقادى) هو إسقاط صلوات وقراءات كنيستنا القبطية فى مدة الفرق بين التقويمين اليوليانى والغريغورى... كما أنه من الممكن إعداد الشعب مقدما لقبول التغيير مثلما حدث مع باقى الشعوب...حيث أن هذا التغيير لاعلاقة له بالعقيدة على الإطلاق بل هو مجرد إختلاف تقاويم... بينما يمكننا إقناع الكنائس الغربية بإتباع الكنائس الأرثوذكسية فى الإحتفال بعيد القيامة معنا..حيث أن إحتفالنا هو الأدق من حيث أن عيد القيامة يجب أن يقترن بالتقويم العبرى ويجب أن يلى عيد الفصح اليهودى ... رجاء المشاركة بالرأى خالص تحياتى للجميع وعيد ميلاد مجيد ..
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#2
|
|||
|
|||
كلام معقول ياللى عرفت المسيح... تعرف اليونانيون وحدوا عيدهم مع الكاثوليك وبقى فى الخامس والعشرين من ديسمبر وصار يوم سبعة يناير عيد النيروز أو الغطاس وهذا حل جيد .. انا بصراحة لا أرف كيف نعتبرف بأن عيد الميلاد الحقيقى هو يوم الخامس والعشرين من ديسمبر ولكننا لا زلنا مصرين على يوم سبعة يناير فقط من باب خالف تعرف...
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#3
|
||||
|
||||
يا سمسم...لا أحد يعرف على وجه الدقة وبالتحديد يوم وساعة ميلاد السيد المسيح ... ولكن أغلبية المسيحيين حاليا تحتفل به فى الخامس والعشرين من ديسمبر تبعا للتقويم الغريغورى ..وليس معنى هذا أنه الأدق بل الأكثر دقة عن التقويم اليوليانى ...
وأعلم أن تقويمنا القبطى هو الأدق عن الأثنين..ولكننا أقلية لاتزيد عن 10 مليون قبطى وبالطبع لانستطيع أن نقنع الأكثرية بإتباع تقويمنا القبطى... والتغيير هنا ليس له علاقة على الإطلاق بالعقيدة نفسها... لماذا يختلف موعد عيد الميلاد بين الشرق والغرب ؟ إضغط هنا لنيافة الأنبا أبرام يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطى. وكان هذا اليوم يوافق 25ديسمبر من كل عام حسب التقويم الرومانى الذى سمى بعد ذلك بالميلادى , ولقد تحدد عيد ميلاد المسيح يوم 29 كيهك الموافق 25 ديسمبر وذلك فى مجمع نيقية عام 325م حيث يكون عيد ميلاد المسيح فى أطول ليلة وأقصر نهار (فلكياً) والتى يبدأ بعدها الليل القصير و النهار فى الزيادة , إذ بميلاد المسيح (نور العالم) يبدأ الليل فى النقصان والنهار (النور) فى الزيادة. هذا ما قاله القديس يوحنا المعمدان عن السيد المسيح "ينبغى أن ذلك (المسيح أو النور) يزيد وإنى أنا أنقص" (يو30:3). ولذلك يقع عيد ميلاد يوحنا المعمدان (المولود قبل الميلاد الجسدى للسيد المسيح بستة شهور) فى 25 يونيو وهو أطول نهار وأقصر ليل يبدأ بعدها النهار فى النقصان والليل فى الزيادة. لكن فى عام 1582م أيام البابا جريجورى بابا روما ، لاحظ العلماء أن يوم 25 ديسمبر (عيد الميلاد) ليس فى موضعه أى أنه لا يقع فى أطول ليلة وأقصر نهار ، بل وجدوا الفرق عشرة أيام. أى يجب تقديم 25 ديسمبر بمقدار عشرة أيام حتى يقع فى أطول ليل وأقصر نهار ، وعرف العلماء أن سبب ذلك هو الخطأ فى حساب طول السنة (السنة= دورة كاملة للأرض حول الشمس) إذ كانت السنة فى التقويم اليوليانى تحسب على أنها 365 يومًا و 6 ساعات. ولكن العلماء لاحظوا أن الأرض تكمل دورتها حول الشمس مرة كل 365 يومًا و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية أى أقل من طول السنة السابق حسابها (حسب التقويم اليوليانى) بفارق 11 دقيقة و14 ثانية ومجموع هذا الفرق منذ مجمع نيقية عام 325م حتى عام 1582 كان حوالى عشرة أيام ، فأمر البابا جريجورى بحذف عشرة أيام من التقويم الميلادى (اليوليانى) حتى يقع 25 ديسمبر فى موقعه كما كان أيام مجمع نيقية ، وسمى هذا التعديلبالتقويم الغريغورى , إذ أصبح يوم 5 أكتوبر 1582 هو يوم 15 أكتوبر فى جميع أنحاء إيطاليا. ووضع البابا غريغوريوس قاعدة تضمن وقوع عيد الميلاد (25 ديسمبر) فى موقعه الفلكى (أطول ليلة و أقصر نهار) وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة (لأن تجميع فرق ال11 دقيقة و 14 ثانية يساوى ثلاثة أيام كل حوالى 400 سنة), ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذى وصل إلى حوالى 13 يومًا. ولكن لم يعمل بهذا التعديل فى مصر إلا بعد دخول الأنجليز إليها فى أوائل هذا القرن (13 يوما من التقويم الميلادى) فأصبح 11 أغسطس هو 24 أغسطس. وفى تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أى قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطى. أصل التقويم: أولا: التقويم القبطى قال هيرودت المؤرخ الإغريقى (قبل الميلاد بحوالى ثلاثة قرون) عن التقويم القبطى (المصرى): [وقد كان قدماء المصريين هم أول من أبتدع حساب السنة وقد قسموها إلى 12 قسماً بحسب ما كان لهم من المعلومات عن النجوم ، ويتضح لى أنهم أحذق من الأغارقة (اليونانيين) ، فقد كان المصريون يحسبون الشهر ثلاثين يوماً ويضيفون خمسة أيام إلى السنة لكى يدور الفصل ويرجع إلى نقطة البداية] (عن كتاب التقويم وحساب الأبقطى للأستاذ رشدى بهمان). ولقد قسم المصريين (منذ أربعة آلف ومائتى سنة قبل الميلاد) السنة إلى 12 برجا فى ثلاثة فصول (الفيضان-الزراعة-الحصاد) طول كل فصل أربعة شهور ، وقسموا السنة إلى أسابيع وأيام ، وقسموا اليوم إلى 24 ساعة والساعة إلى 60 دقيقة والدقيقة إلى 60 ثانية وقسموا الثانية أيضا إلى 60 قسماً.والسنة فى التقويم القبطى هى سنة نجمية شعرية أى مرتبطة بدورة نجم الشعرى اليمانية (Sirius) وهو ألمع نجم فى مجموعة نجوم *** الجبار الذى كانوا يراقبون ظهوره الإحتراقى قبل شروق الشمس قبالة أنف أبو الهول التى كانت تحدد موقع ظهور هذا النجم فى يوم عيد الإله الغظيم عندهم ، وهو يوم وصول ماء الفيضان إلى منف (ممفيس) قرب الجيزة. وحسبوا طول السنة (حسب دورة هذا النجم) 365 يوماً ، ولكنهم لاحظوا أن الأعياد الثابتة الهامة عندهم لا تأتى فى موقعها الفلكى إلا مرة كل 1460 سنة ، فقسموا طول السنة 365 على 1460 فوجدوا أن الحاصل هو 4/1 يوم فأضافوا 4/1 يوم إلى طول السنة ليصبح 365 يوماً وربع. أى أضافوا يوماً كاملا لكل رابع سنة (كبيسة). وهكذا بدأت العياد تقع فى موقعها الفلكى من حيث طول النهار والليل. وحدث هذا التعديل عندما أجتمع علماء الفلك من الكهنة المصريين (قبل الميلاد بحوالى ثلاثة قرون) فى كانوبس Canopus (أبو قير حاليا بجوار الأسكندرية) وأكتشفوا هذا الفرق وقرروا إجراء هذا التعديل فى المرسوم الشهير الذى أصدره بطليموس الثالث وسمى مرسوم كانوبس Canopus . وشهور السنة القبطية هى بالترتيب: توت, بابه, هاتور, كيهك, طوبة, أمشير, برمهات, برمودة, بشنس, بؤونة, أبيب, مسرى ثم الشهر الصغير (النسئ) وهو خمسة أيام فقط (أو ستة أيام فى السنة الكبيسة). ومازالت هذه الشهور مستخدمة فى مصر ليس فقط على المستوى الكنسى بل على المستوى الشعبى أيضاً وخاصة فى الزراعة. ولقد حذف الأقباط كل السنوات التى قبل الأستشهاد وجعلوا هذا التقويم (المصرى) يبدأ بالسنة التى صار فيها دقلديانوس امبراطوراً (عام 284 ميلادية) لأنه عذب وقتل مئات الآلاف من الأقباط , وسمى هذا التقويم بعد ذلك بتقويم الشهداء وهو الأن سنة 1715 للشهداء الأطهار. يتبع
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 08-01-2005 الساعة 02:22 PM |
#4
|
||||
|
||||
2
ثانياً: التقويم الميلادى كان يسمى بالتقويم الرومانى إذ بدأ بالسنة التى تأسست فيها مدينة روما (حوالى 750 سنة قبل ميلادالسيد المسيح). وكانت السنة الرومانية 304 يوما مقسمة إلى عشرة شهور , تبدأ بشهر مارس (على أسم أحد الآلهه الأغريقية) ثم أبريل (أى أنفتاح الأرضAperire بنمو المزروعات والفواكه) ثم مايو (على أسم الآلههMaia) ثم يونيو (أى عائلة أو أتحاد) ثم كوينتليوس (أى الخامس) ثم سكستس (السادس) ثم سبتمبر (أى السابع) ثم أكتوبر (الثامن) ثم نوفمبر (التاسع) ثم ديسمبر (العاشر) ثم أضاف الملك نوما بومبليوس (ثانى ملك بعد روماس الذى أسس روما) شهرى يناير (على أسم الإله Janus ) وفبراير Februa (أى أحتفال لوقوع أحتفال عيد التطهير فى منتصفه) وبذلك أصبح طول السنة الرومانية 12 شهراً (365 يوماً). ثم فى القرن الأول قبل الميلاد لوحظ أن الأعياد لا تقع فى موقها الفلكى , فكلف الأمبراطور يوليوس أحد أشهر علماء الفلك المصريين وهو سوسيجينيس Sosigene لتعديل التقويم ليصبح مثل التقويم المصرى فى وقته , حتى تعود الأعياد الإغريقية الثابتة فى مواقعها الفلكية وذلك بإضافة ربع يوم إلى طول السنة الرومانية 365 يوما وربع (مثل التقويم المصرى) وسمى هذا التقويم بالتقويم اليوليانى وذلك بإضافة يوم كل رابع سنة (السنة الكبيسة) لتصبح 366 يوماً. وهذا التقويم عدل بعد ذلك فى أيام البابا غريغوريوس الرومانى بطرح 3 أيام كل 400 سنة وسمى بالتقويم الجريجورى. وفى القرن السادس الميلادى نادى الراهب الإيطالى ديونيسيوس أكسيجونوس بوجوب أن تكون السنة (وليس اليوم) التى ولد فيها السيد المسيح هى سنة واحد وكذلك بتغير إسم التقويم الرومانى ليسمى التقويم الميلادى بأعتبار أن السيد المسيح ولد عام 754 لتأسيس مدينة روما بحسب نظرية هذا الراهب. وهكذا ففى عام 532 ميلادية (أى1286 لتأسيس روما) بدأ العالم المسيحى بأستخدام التقويم الميلادى بجعل عام 1286 لتأسيس مدينة روما هى سنة 532 ميلادية (وإن كان العلماء قد إكتشفوا أن المسيح ولد حوالى عام 750 لتأسيس مدينة روما وليس عام 754 ولكنهم لم يغيروا التقويم حفاظاً على أستقراره إذ كان قد أنتشر فى العالم كله حينذاك). وهكذا أصبح التقويم الميلادى هو السائد فى العالم وسميت السنة التى ولد فيها السيد االمسيح بسنة الرب , وهذه السنة هى التى تنبا عنها أشعياء النبى (أش 1:61 ,2) وسماها سنة الرب المقبولة (سنة اليوبيل فى العهد القديم) إشارة إلى سنوات العهد الجديد المملوءة خلاصا وفرحا بمجئ الرب متجسداً ليجدد طبيعتنا ويفرح قلوبنا ويشفى المنكسرى القلوب, وينادى للمأسوريين (روحياً) بالاطلاق وللعمى (روحياً) بالبصر , ويرسل المنسحقين فى الحرية. وهذه هى سنة الرب التى تكلم عنها السيد المسيح نفسه قائلاً لليهود: "إنه اليوم قد تم (بميلاده) هذا المكتوب" (لو 16:4). فلنسبح ميلاد المخلص قائلين مع الملائكة: "المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" (لو14:2).
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#6
|
||||
|
||||
أنا لا أرى أنه عناد يا أبو السام...
ممكن تقول أنه ليس من أولويات الكنيسة لأن من يتأثر بهذا الفرق فى التقويم هم أقباط المهجر فقط وهم عدد صغير بالمقارنة لتعداد الأقباط الكلى وبالتالى أعتقد أن الكنيسة لن تغير التوقيت إلا إذا فقدت الجيل الثانى والثالث من أقباط المهجر وساعتها لن ينفع الندم ... الموقع التالى يشرح فروق التقويم باللغة الإنجليزية ... Why there is a difference in celebrating Christmas Egypt used the Coptic Calendar till the Khedive of Egypt, Khedive Ismael adopted the Western Gregorian Calendar in the nineteenth century and applied it in Egypt's government departments. Originally, the Coptic (Egyptian) Calendar was in use in Egypt for 7000 years. In the year 283 AD, Emperor Dioclatian started a severe persecution wave, killing the Christians. The number of martyrs in Egypt far exceeded the number of those who were killed in the whole Roman Empire. The Copts (Egyptians) restarted the Calendar in memorization of the martyrs and became known as the year of martyrs. The Church celebrated the New Year in September 1998 as 1715 AM. Up till today, agriculture and farmers follow the Coptic calendar. St. Gregory XIII established the Gregorian Calendar, finding that there was calculation error, of a fraction of a second in the solar calendar, per day and dropped 10 days from the calendar in 1582 AD to correct the miscalculation. Also one day to be dropped for every century. This resulted in a gap between the Western Gregorian Calendar and the Coptic Calendar, which was not corrected for the error. Earlier and till the year1583, Christmas was celebrated on December 25th on the same day with the Coptic Orthodox Church, which coincided with the Coptic Calendar to Kiyahk 29th. However when the Gregorian calendar dropped the 10 days, December 25th and Kiyahk 29th- when the Copts celebrate Christmas became equivalent to January 4th . It failed to coincide. The gap is increasing by one day for every century. At this time the Coptic Church and some other Orthodox Churches celebrate Christmas on January 7th. The difference will increase gradually. The difference is not caused by any theological or religious factors. It is from miscalculation and will continue to cause confusion. There are many churches that changed to the Gregorian calculation. Early this year news from Moscow mentioned that the Russian Orthodox Church is seriously considering a change. Hopefully, the Coptic Orthodox Church would correct this mathematical error and join the rest of the world in celebrating the birth of the One Christ on December 25th. SM
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 09-01-2005 الساعة 01:30 AM |
#7
|
|||
|
|||
يا جماعة
الدسقولية بتقول بالحرف ان عيد الميلاد في اليوم التاسع والعشرون في الشهر الرابع للمصريين أي 29 كيهك ، وبما أننا مصريين ونثق بأن التقويم القبطي هو أدق تقويم ، إذن ما وجه الخلاف؟ قريبا 29 كيهك هبدأ يوافق يوم 8 يناير ويبدأ الاحتفال ينتقل من يوم 7 يناير إلى 8 يناير |
#8
|
||||
|
||||
أخى الحبيب ساويرس...
أعتقد أنك لم تفهم سبب دعوتنا للتغيير... بالنسبة لنا كأقباط نعيش فى مصر فليس هناك أية مشاكل بالنسبة لميعاد لإحتفال..فالأغلبية من الأرثوذكس والجميع يحتفلون فى نفس الميعاد..من يعانى من هذه المشكلة هى الطوائف التى تحتفل بعيد الميلاد فى الخامس والعشرين من ديسمبر ... فهم يضطرون للعمل يوم عيدهم أو يأخذون اليوم أجازة من حساب أجازتهم... هذا بالضبط مانعانيه نحن أقباط المهجر ..فالجميع يحتفل بالعيد فى الخامس والعشرون بينما نضطر نحن الأقباط للتغيب عن العمل فى السابع من يناير والبعض يضطر للعمل فى نفس اليوم ...هذا بالإضافة إلى أننا نكون صائمون صيام الميلاد بينما الجميع حولنا يحتفلون ويدعوننا للطعام الفطارى فى الكريسماس.. عن نفسى أنا كنت فى غاية الحيرة عندما وصلت إلى موزمبيق حيث كنت صائما ودعيت إلى منزل أصدقاء لى مسيحيين مؤمنين كاثوليك... فلم أستطع الأكل أو المشاركة معهم فى أى طعام لأن كل الأطعمة كانت فطارى مما سبب حرج كبير لى ولهم .. فهل الحل هو أن نتقوقع على أنفسنا ونمتنع عن الإختلاط بأهل البلد فى أعيادهم والتى من المفروض أنها عيد لنا أيضا إلا أنها فقط لم تتوافق مع تقويمنا المصرى ... لاحظ أن كل هذا ليس له علاقة بالعقيدة والإيمان ... كل الحكاية هى إختلاف فى التقويم فقط... وقد سمعت من بعض الأصدقاء أن قداسة البابا كيرلس السادس كان قد سمح لأقباط المهجر بالإحتفال بالكريسماس فى الخامس والعشرين من ديسمبر .. إلا أن قداسة البابا شنودة ألغى هذا القرار عندما إعتلى كرسى البابوية.... أما بالنسبة لأطفالنا..فلك أن تتخيل معاناتهم عندما يختلطون بأقرانهم يتبادلون الهدايا بينما لايستطيعون الأكل الفطارى لأنهم قد يكونوا صائمين صيام الميلاد الأرثوذكسى... لذلك فالأغلبية لايصومون على الإطلاق.
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 09-01-2005 الساعة 11:12 PM |
#9
|
|||
|
|||
التقويم الشرقي هو الأصح
...حيث أن بينما يمكننا إقناع الكنائس الغربية بإتباع الكنائس الأرثوذكسية فى الإحتفال بعيد القيامة معنا..حيث أن إحتفالنا هو الأدق من حيث أن عيد القيامة يجب أن يقترن بالتقويم العبرى ويجب أن يلى عيد الفصح اليهودى ...
تقول أنه يمكننا اقناع الكنائس الغربية - -!!!! المشكلة يا صديقي تكمن هنا (اقناع الكنائس الغربية ) الأرثوذكس الذين كانو يعيدون في 7 كانون الثاني(يناير) وحولو الى 25 كانون الأول (ديسمبر) حولوا على أساس أن يحولوا الغربيين (الكاثوليك و البروتستانت ) أيضا في عيد القيامة ويعيدوا بيوم القيامة المعتمد حسب التقويم الشرقي (القبطي) ولكن للأسف الأرثوذكس في النهاية أصبحو يعيدو الميلاد مع الغربيين حسب التقويم الغربي والقيامة حسب التقويم الشرقي والغربيين أبقوا أعيادهم على حالها ولم يغيروا من تاريخها شيىء قناعتي: أنه التقويم الشرقي هو الأصح وأنا لا أوافق على كلمة أقلية لأن الأرثوذكس ليسوا قلة بل كثر لكن مجزأين قسم منهم مشى مع الإحتفال بالميلاد بحسب التوقيت الغربي والقسم الأكبر لا مثل روسيا وشرق اوروبا. نحن في سوريا الروم الأرثوذكس تحتفل مع اليونانيين الأرثوذكس أما بقية الطوائف الأرثوذكسية تحتفل في يوم 7 يناير و هذا برأيي هو الأصح مع أني روم ارثوذكس فالمشكلة ياأخي أننا جئنا معهم بالميلاد على أساس أن يأتوا معنا بالقيامة ولكننا فعلنا وهم لم يفعلوا. آخر تعديل بواسطة alile ، 14-01-2005 الساعة 09:30 AM السبب: نوع الخط |
#10
|
||||
|
||||
عزيزى أليل ..
الإحتفال بعيد الميلاد سواء حسب التقويم الشرقى أو الغربى كما قلت قبل ذلك ليس له علاقة بالعقيدة... لذلك إن توصلت جميع الطوائف للإتفاق على توحيد الإحتفال فى يوم واحد سواء فى الخامس والعشرون من ديسمبر أو الأول من يناير أو السابع من يناير فذلك سيكون خطوة هامة فى سبيل القضاء على المشكلات التى تعانيها الطوائف ذات الأقلية سواء فى الغرب أو الشرق... أما عن ميعاد الإحتفال بعيد القيامة فأنا أؤمن أن تقويمنا الأرثوذكسى الشرقى هو الأصح لأننا نعلم علم اليقين أن السيد المسيح كان يهوديا لذلك فإنه إحتفل بعيد الفصح حسب التقويم اليهودى العبرى ... إذن لابد أن تحذو جميع الكنائس حذونا وتتبع تقويمنا...وكدليل على صحة هذا الميعاد هو ظهور النور المقدس فى قبر السيد المسيح فقط فى إحتفال مسيحيى الشرق الأرثوذكس بالقيامة .. وأنا أعتقد أن الغربيين سيقومون بالتغيير فى الوقت المناسب إن شاء رب المجد...وسواء قاموا بالتغيير أم لا .. فعلى الأقل نكون قد نجحنا فى حل نصف مشكلة إختلاف الإحتفال بالأعياد
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 14-01-2005 الساعة 03:20 PM |
#11
|
|||
|
|||
+++
اخوي KK انا من مؤيدي هذه الفكره واذكر ان والدي التقى بقداسه البابا شينوده الثالث وقداسته وافق , ولكن الروم الارثوذكس في الناصره عارضوا هذه الفكره في وقتها ........ وبعد هذا اردت طرح هذا الموضوع عندما ذهبت ذات مره بدل والدي الى اجتماع الطوائف المسيحيه والتي كانت بصدد موضوع بناء جامع شهاب الدين على ارض البلديه .... وفي وقتها اذكر ان الاب المبجل ابونا اميل شوفاني (راعي طائفه الروم الكاثوليك او الملكيين) اجابني بالحرف الواحد انه ليس الوقت وانه ممكن ان نبدأ بالتحدث في هذا الموضوع بعد 15 سنه .. مع العلم ان الناصره وقتها كانت بحاجه الى هذا التوحيد ....
انا اوئيد فكره عيد الميلاد ان يكون بحسب الكنيسه الغربيه وعيد الفصح يكون حسب التقويم الارثوذكس , وكثير من القرى المجاوره للناصره تسير على هذا المنهج , فالناس يعيدون حسب هذا الاتفاق ولكن كل كنيسه تقوم بالصلاه في يوم عيدها بحسب تقويمها ......... للاسف هناك من مسيحيينا " خون " ولا يهمهم مصلحه الكنيسه ولهذا يجب تهميشهم وان يتفق الشعب فيما بينه على هذا الشيئى لانه كما ادعوه انا بالمهزله ..... لان ما العيد الا تذكار وممكن عمل شيئ اخر يحفظ حق الفريقيين (الارثوذكسي والكثوليكي) وهو ان يعيد بالاعياد بين العيدين اي اذا قلنا عيد الميلاد 25/12 غربي وعيد الميلاد شرقي 7/01 , ان يكون بتاريخ مناصف وربما في عيد راس السنه الميلاديه , وهو الادق الان العد يجب ان يبدا من لحظه ميلاد السيد المسيح ........... ارجوا ان لا نشمت البشريه منا ونضحك العالم علينا ............... لانه ما العيد سوى رمز آخر تعديل بواسطة gaoun ، 21-03-2005 الساعة 04:45 PM السبب: + |
#12
|
|||
|
|||
حلم حياتى الحقيقة ان الاحتفال بيوم ميلاد السيد المسيح له كل المجد يكون العالم كله بيحتفل بية الشرق والغرب والجنوب والشمال
يعنى كل العالم . يعنى الكنائس الى فى العالم كلة تدق اجراسها فى اليوم دة احتفالا بيوم الميلاد المجيد . الاشجار كلها تنور. الناس كلها تفرح. الاطفال كلها تجرى وتلعب وتتنطط يبقى يوم لا يتكرر فى السنة الا مرة واحدةةةةةةةةةةةةةةة وبس. ياريت الحلم دا يتحقق |
#13
|
|||
|
|||
عيد القيامة بين مصر و الغرب
أريد أن أسال لماذا يوجد خلاف بين تاريخ عيد القيامة بيننا و بين الغرب؛ و لماذا جاء عيد القيامة الغربى هذا العام (2005) فى الأحد 27-3-2005؛ بينما عندنا فى 1-5-2005لماذا كل هذا الفارق( حيث كنت ؟أحسب مجرد أسبوع) و أيهما يأتى بعد عيد الفصح اليهودى مباشرة حيث أن الفصح اليهودى رمز للقيامة؛
فهل لدى أحد رد موثق تاريخيا؛ و له المحبة و السلام آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 06-06-2010 الساعة 11:32 AM السبب: رجاء قراءة الموضوع من البداية بعد الدمج مع موضوع مماثل |
#14
|
|||
|
|||
+++
مع ان عيدنا هو الاصح ألا وهو حسب التقويم الارثوذكسي ولانه يأتي بعد عيد الفصح لدى الطائفه اليهوديه .... وهكذا مكتوب ايضا في الانجيل .......
ولكن من ناحيتي ان نضع يوم مناصف بين الفئتين (الارثوذكس والكاثوليك) هو احسن حل لان ما هي القيامه إلا رمز لانتصار الخير على الشر وتذكر انه في قديم الزمان كانوا يعيدون كل 33 سنه عيد الفصح , وبسبب ان هناك العديد من الناس التي اتتهم المنيه بدون ان يشاركوا في عيد القيامه .... اصبح يعمل كل سنه .... من ناحيتي حتى لو كان في يوم اخر فلا يهمنا التاريخ لان المهم هو الحدث ...... اي القامه المجيده وانتصار الخير على الشر وتحريرنا من الخطيئه الاصليه التي توارثتها البشره عبر العصور من ابونا ادم والى قيامه الرب يسوع له المجد . قال الرب : الويل لكم ايها الفريسسين لانكم تنظفون الكأس من الخارخ اما الداخل فلا ليكن ايماننا عقائديا لان كل هذا هو قشور ..... والمسيحي الحقيقي لا يبحث عن القشور واعود واكد ان التقويم الارثوذكسي هو الاصح ...... ولكن لا نريد فتنه بين المسيحيين بسب عيد فكلنا متفقون على مضمون واحد وهو القيام ..... وتذكر ان العيد للاطفال اكثر ما هو للكبار ......... |
#15
|
|||
|
|||
طبيعى ان التقويم القبطى فى عيد القيامة بالذات هو الأصح, إزاى عيد القيامة يبقى قبل الفصح؟؟؟؟؟
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|