|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
فارس من ورق - د. وفاء سلطان
http://www.shbabmisr.com/XPage.asp?b...ew&newsID=1628 " فارس من ورق " د.وفاء سلطان ـ الولايات المتحدة الأمريكيةالبابُ الذي دخلتَ منهُ إلى أمريكا فأراً، تستطيعُ أن تخرجَ منه ولو كبرتَ وأصبحتَ جملاً! ********* كان كاهنان بوذيان يهمّان بعبور نهرٍ غزير عندما اقتربت منهما امرأة باكية: أتوسّل إليكمــا أيها الكاهنين أن تساعداني في عبور هذا النهر. لقد عبرته في الصباح كي أجمع لأطفالي بعض الثمار والأعشاب البرية، أما الآن فالنهر هائج ولا أستطيع عبوره بمفردي. رفض الكاهنان رفضاً شديداً فعقيدتهما البوذية لا تسمح للكاهن أن يلمس امرأة وإلا فسدت طهارته وخسر كهنوته! انفجرت المرأة بالبكاء: أتوسّل إليكما.. أطفالي بانتظاري. ستأكلني وحوش الغابة لو تركتماني أواجه قدري بمفردي! فرّ أحدهما هارباً، بينما حنّ عليها قلب الآخر. رفعها على ظهره وعبر بها النهر، ثم تركها عند الضفة الأخرى ورحل. التقى الكاهنان بعد فترة من الزمن. قال الأول موبخاً الآخر: إنني أشكّ في كهنوتك بعد أن لامس جسدك جسد تلك المرأة. بدا الآخر مستغرباً وتساءل: أية امرأة تلك التي تعنيها؟!! "المرأة التي حملتها على ظهرك وعبرت بها النهر!.." أجاب الأول. ردّ الكاهن الطيب: يا صديقي، لقد حملتُ امرأة محتشمة على ظهري، تركتها عند الضفة الأخرى للنهر ونسيتُها. أما أنت، فمنذ ذلك اليوم وأنت تحملها عارية في ذهنك، تمسّها كلما شئت، ثم تصبّ جام غضبك عليّ كي تهرب من عقدة الذنب التي تأكلك! *********** قرأتُ مؤخراً كتاباً في علم النفس يؤكّد فيه الكاتب أن الإنسان لا يرى في حياته إلا ما يريد أن يراه. يذكر في أحد فصوله قصة طريفة. كان رجلٌ يقود سيارته في طريق صحراوي منعزل وطويل عندما أشار المؤشّر إلى قرب نفاذ الوقود من خزانها. خارت قواه وأحس أن كارثة تنتظره إن لم يجد في القريب العاجل محطة تزوده ببعض الوقود. سخّر حواسّه كلها لمراقبة جانبي الطريق، وأخذ يتضرّع إلى الله. لم يمضِ زمن طويل حتى قرأ لوحة معلقة على مدخل طريق فرعي مكتوب عليها، Fuel (أي وقود). تنفس الصعداء وانحرف بسيارته عبر ذلك الطريق. وصل إلى نهايته ولكنه لم يرَ أية محطة بل محلاً صغيراً لبيع الوجبات الخفيفة. اقترب من البائع وسأله: "أين محطة الوقود؟" "لا يوجد في هذه المنطقة محطة للوقود"، قال البائع. "ولكنني رأيت لوحة معلقة على مدخل الطريق مكتوب عليها Fuel " ابتســم البائع: "بل تقول تلك اللوحة Food (أي طعام) ولكن الإنسان الضائع، يا طويل العمر، لا يستطيع أن يرى سوى ضالته. ************ وصلني بالفاكس من أحد الأصدقاء قصيدة عصماء (!!) جادت بها قريحة "الشاعر" الفلسطيني السيد خيري حسين الحواري، جاء فيها: (لا وفاء "لسلطان" آخر زمان.. يا وفاء الحقد على العرب والإسلام أصلحي نفسك أولاً.. ستصحّ نبوءة ماوتسي تونغ الذي وصف أمريكا ذات يوم بأنها نمر من ورق.. ولن يختلف مستقبلها عن ما آل إليه الاتحاد السوفييتي.. أوقفي هذا النفاق وهذا الحقد والخبث.. وننصحك بأن تعودي إلى ضميرك إذا بقي منه شيء، فمظاهرات المخانيث في كل المدن الأمريكية بعشرات الألوف كل عام والهوملس عددهم يتزايد كل عام ومدمني المخدرات والسكر وتبادل الزوجات وزواج الأخ من أخته والشاب من أمه ظاهرة واضحة.. الحرص على الديموقراطية في أمريكا هي كارثة العصر إذ لا حضارة فيها ولا أخلاق.. نحن غير معجبين بهذه الحضارة ونقول لكل من بهرته حضارة أمريكا مثل شواطئ العراة والمدن المخصصة لحضور مئات العائلات بدون ثياب عراة حتى من ورقة التوت نقول للمعجبين عبوا منها حتى ترتووا وانهلوا منها وعوّضوا ما فات وأمامكم من الوقت الكثير ولكن لا تجبرونا على القبول بها. للرأي العام ومجلس الأمن ودعاة العولمة والحضارة أقول: أختف..وه تفو على هيك حضارة في زمن تعدم فيه الحقيقة.) *********** لم تكن هي المرة الأولى التي يثير بها هذا الرجل شفقتي!.. رأيت السيد خيري أكثر من مرة في أكثر من محفل غربي هنا في بلاد المهجر. رأيته مراراً يتأبط أكداساً من الورق ويزاحم الجميع كي يعلو منبر الحفل! يتأفف الحضور وأبدو الوحيدة التي تستمع إلى زعيقه، فهو بالنسبة لي مثال حي وحقل دراسة لأمة ضحكت من جهلها الأمم! ينطّ فوق المنبر ويجترّ كلاماً بالياً أكل الزمان عليه وشرب: يا أحفاد خالد بن الوليد.. طارق بن زياد.. يا أبطال يا صناديد.. يا أبا زيد الهلالي.. يا عنترة بن شداد.. يا طرفة بن العبد.. يا هارون.. يا مأمون.. يا صلاح.. يا قحطان.. يا عدنان.. يا علي.. يا حطيئة.. يا مقداد.. يا حافظ.. يا صدّام.. يا حسني.. يا أبا عمّار.. دكّـوا ترسانات أمريكا.. ألقوا اليهود في البحر. حررنا فلسطين.. عاشت فلسطين.. عاشت أمتنا العربية والموت للأعداء!.. يغادر الجموع، أخرج أنا أيضاً من الحفل.. لا أملك شيئاً أقوله سوى، يا حرام.. يا حرام.. يا حرام.. يرحل السيد خيري منتصراً، يصل بيته في أحد أحياء جنوب كاليفورنيا، يستلقي مطمئناً على وطنه السليب، ثم ينام ملء جفونه!.. فلا نامت على العزّ أعين الجبناء!! ************ رحل السيد الحواري عن وطنه كما رحلتُ أنا. كانت أمريكا بالصدفة قِبلة كلانا. بدأنا البحث في العالم الجديد، كلّ عن ضالّته! لم يستطع هذا الرجل كضحيّة لتربية سقيمة أن يتجاوز في تفكيره المساحة الممتدة من ركبة المرأة إلى سرّتها منذ أن حلّقت الطائرة به متوجهة إلى بلاد المهجر. لقد استقرّت المرأة العارية في باطن عقله ولم تخرج! رآها في المكتبة.. في الشارع.. في الحديقة.. في المحكمة.. في دور العبادة.. في المتجر.. في العيادة.. في وسائط النقل وفي المدرسة. ********** مضى على وجودي في هذا البلد قرابة عقد ونصف من الزمن. لم اقرأ في حياتي عن ساحل العراة إلا في صحفكم، ولم أرَهُ إلا في عقولكم ونفوسكم. لم اسمع عن امرأة تزوّجت ابنها ولا عن رجل نام مع أخته إلاّ في أحاديثكم. أزور المكتبة كل يوم بغية البحث عن كتاب فتمتد زيارتي ساعات دون أن أحس بالوقت. انهل من علومهم وأخاف أن يسبقني الزمن قبل ان أرتوي. يحلّق النسر دوماً في أعالي السماء، بينما تبحث الجرذان عن مجارير المياه! تنطبق عليّ وعليك – يا أخا العرب – حكاية عمر بن الخطاب عندما أرسل موفداً إلى بلاد العراق كي يتفقد أحوال الناس هناك. عاد ليقول: يا أمير المؤمنين، العراق بلد بغي كثير، الزنا والربا وأكل الحرام على قدم وساق. أرسل عمر موفداً آخر لمزيد من الاستقصاء فعاد يقول: يا أمير المؤمنين العراق مسجد كبير، العبادة والصلاة فيه على قدم وساق! يا خيري، لقد وجد كل منا في أمريكا ما جاء يبحث عنه! أنت تنهل من سواحلهم وأنا أنهل من مكتباتهم!.. "قد افلح من زكّـاها وقد خاب من دسّـاها." (الشمس، 9 – 10 ) عام 1904 كتب المفكر الأمريكي أندرسون ستانلي معرفاً الرجل الناجح بقوله: الرجل الناجح هو الذي يأخذ من الناس أفضل ما عندهم ويعطيهم أفضل ما عنده. ولقد نجحت أنت يا خيري ولكن نجاحك كان عكسيّ الاتجاه. لم ترَ عندهم سوى براميل قمامتهم، ولم تجد في جعبتك ما تعطيهم سوى بصاقك وشتائمك. هنيئاً لك على هذا النجاح! تبصق على حضارة ثم تزج بناتك ونساءك بمحض إرادتك للعيش فيها. أين هي جهنّم التي تتسع لثقافتكم وتكفي لحرق عظامكم؟!!
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
||||
|
||||
الباب الذي دخلتَ منه إلى أمريكا فأراً، تستطيع ان تخرج منه ولو كبرت وأصبحت جملاً! ربطة العنق والطقم لا يصنعان من فزاعة الحقل رجلاً. الرجل الحقيقي يعفّ عما يَبصق عليه، أما الذي يتغوّط في صحن ثم يلعقه يستحق من كل عاقل أن يبصق عليه. لماذا يقضي رجل وهن عظمه واشتعل رأسه شيباً ولم يعد بين رجله اليمين وقبره سوى خطوة.. لماذا يقضي ثوانيه المعدودات مهتماً بما يجري على سواحل العراة وفي أسرّة الشاذين والمعتوهين متجاهلاً عمداً جمال حدائقهم وكثافة غاباتهم ونظافة مراحيضهم وعدالة محاكمهم وغزارة متاجرهم واتساع شوارعهم ودقة مواعيدهم وشدّة نظامهم وصفاء أنهارهم وحذاقة أطبائهم وبراعة مهندسيهم وعبقرية علمائهم وحجم اهتمامهم بصحة وكرامة الإنسان وسلامة البيئة وجودة الغذاء. "كل نفسٍ بما كسبت رهينة." (المدّثر 38 ) يدّعي السيد خيري بأنه يدافع عن الإسلام ثم يقول: ستصحّ "نبوءة" ماوتسي تونغ الذي وصف بها أمريكا بأنها نمر من ورق. ولكن يبدو أنه تجاهل ما قاله "النبي" تونغ أيضاً، بأن الله خرافة كبيرة لا توجد إلا في عقول المهووسين والمجانين. إن كنت تؤمن بالشق الأول من عبارته فلا شكّ في انك تؤمن بشقها الآخر. لن تستشهد بكلامه لو لم تدن بدينه!.. عار على الإسلام أن تكون من أتباعه! لن أعجب، وقد اعتبرتَ ماوتسي تونغ نبياً، أن ترى في صدام والقذافي والبشير أو لربما في أبي عمار أنبياء أيضاً! وفاء "السلطان".. "وفاء الحقد"..!! أهكذا يخاطب الرجل المسلم امرأة؟! التنابز بالألقاب أسلوب زقاقي لا يتبناه إلا أولاد الشوارع الذين لم يهذّبهم وازع ديني أو رادع أخلاقي. "ولا تنابزوا بالألقاب." (الحجرات 11) تعلم أدب الحوار يا خيري! خاطبني باسمي، قارعني الحجة بالحجة وادفع بالتي هي أحسن، وإلا عار على الإسلام أن تكون من أتباعه. هزيمتكم العسكرية أمام إسرائيل هي تحصيل حاصل لهزيمة أخلاقية وعقلية. الحرب في عالم اليوم حرب كلمة وقد آن لكم أن تتعلموا أدب الكلام! يسألني السيد خيري أن أعود إلى ضميري! صاحب الضمير يا سيدي يجب أن يدرك حقيقتين. الأولى: لماذا فرّ هارباً من وطنه. والثانية: لماذا لجأ إلى هذا البلد! لا يهرب الإنسان من وطنه بمحض إرادته إلا عندما يصل هذا الوطن إلى حالة إفلاس عقلي وأخلاقي وديني واجتماعي واقتصادي وسياسي وعسكري. ولا يلجأ إلى بلد آخر إلا إذا آمن إيماناً مطلقاً بأنه سيجد فيه ضالته. اللهمّ إلا إذا كان لديك من هجرتك غاية لا تختلف عن غاية عطا والجراح وحنجور وبقية أفراد العصابة. كراهيتك لهذا البلد تدفعني للاعتقاد بذلك. أن تهاجر من وطن تؤمن بأن لك فيه قضية وديناً وكتاباً، إلى بلد لا ترى فيه إلا العراة والشواذ. انحطاط ضميري يحتاج إلى إعادة نظر!! أنت فلسطيني بالولادة، ولكنك أمريكي – شئت أم أبيت - بالقرار!.. أنت مسؤول أمام ضميرك عن صحة هذا القرار! مؤمن بقضيتك؟!.. لا غبار على ذلك! لماذا لا تعود إلى بلدك وتلتزم بالدفاع عن هذه القضية حتى تنالها أو تموت دونها؟.. أم لعلّك فضّلت أن تهرب بأطفالك من جحيم القضية لتصفّق وأنت في أمريكا لأطفال غيرك وهم يفجّرون أنفسهم؟.. أتتصدق بالوطنيات من جيب غيرك؟ هذا انحطاط ضميري بحاجة إلى إعادة نظر! زعامتكم هنا صارت مهزلة، وقضيتكم صارت نكتة! قالت المضيفة لركاب الطائرة: أريد منكم رجلاً شجاعاً يضحي بحياته ويلقي بنفسه كي تخف حمولتنا فنتجنب كارثة جوية. انبرى فارس من ورق، عدّ حتى العشرة وألقى بالرجل الذي يجلس إلى جانبه. عندما فجّر الشاب الفلسطيني عز الدين المصري نفسه في أحد المطاعم الإسرائيلية 548; قال والده، (وفي حوزتي نسخة عن المقابلة معه) : لماذا يزنّر هؤلاء الرجال أطفالنا بالقنابل؟ لماذا لا يزنّرون أنفسهم؟ لماذا يدفعون أولادنا إلى قتل أنفسهم؟ وقالت أمه: لو أعطوني العالم كله الآن هل تعتقد بأنني سأكون سعيدة؟.. إذا كنت مؤمناً يا خيري بهذا النضال، كل ما تحتاج إليه هو طفلك (وليس أطفال الغير) وكومة من البارود وزنار!! أما أن تتصدّق من جيب غيرك فهو انحطاط ضميري يحتاج إلى إعادة نظر. أنا لا أحقد عليكم يا خيري بل أرثي وأشفق على حالتكم. وضعكم المزري وانحطاطكم العقلي والأخلاقي الذي تدهورتم إليه لا يمكن أن يحسدكم عليه أحد ولذلك فهو لا يثير في نفسي إلا الرثاء. اختلف رجلان أحدهما من شيعة علي والآخر من رجال معاوية. الأول يقول، هذا جملي، والآخر يقول بل هذه ناقتي!.. لجأ الاثنان إلى معاوية يحتكمان فصاح معاوية في الرجل الشيعي: أعطه ناقته يا رجل. فقال الرجل: ولكنه جملي يا أمير المؤمنين. وعندما همّ الرجل الشيعي بالخروج منكسراً، صاح به معاوية كي يقترب منه، ثم همس في أذنه: اذهب إلى عليّ وقل له، بهؤلاء الرجال الذين لا يميزون بين الناقة والجمل سأحاربه. منذ ذلك الحين ونحن نحارب أعداءنا بهذا النمط من الرجال. رجال لا يميزون بين الناقة والجمل. لا يميزون بين منبر الشعر وساحة القتال. لا يميزون بين المكتبة وساحل العراة، ولا يميزون بين ماوتسي تونغ والأنبياء. أنا لا أحقد عليك يا خيري ولا على أمثالك، وهل يعقل أن يحقد الطبيب على مريضه؟.. أتمنى لو ترافقني مرة واحدة إلى المكتبة العامة علني أستطيع أن أريك الجانب الجميل من هذا العالم. علني أستطيع إعادة تأهيلك عقلياً وأخلاقياً وأنقذك من الورطة النفسية التي تعيشها. عندها ستكون أهلاً للدفاع عن القضية لا مجرّد فارسٍ من ورق. عندها ستعرف من منا يحقد على الآخر! المعرفة يا خيري – جعل الله أيامك كلها خيّرة – لا تعرف الحقد، ولكن الجهل هو سيد الحاقدين. (9/22/2005 7:18:45 AM)
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#3
|
||||
|
||||
+++
كل الاحترام للكاتبه بالفعل هي انسانه متعلمه ومثقفه في آن واحد
ارجوا ان تعدي باقي الامه العربيه فللاسف تجد المتعلم اليوم ليس عنده من الثقافه والاخلاق (الذوق) ما يؤهله ليكون انسان ...... للاسف مشكور يا عزيزي مكه كولا نقل هذا المقال والتعليقات القويه اخوك 007
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#4
|
||||
|
||||
يدوم صليبك استاذي مكاكولا ..
وصليبك يا حبيبنا صفنات ... لقراءة جميع مواضيع وابحاث الدكتورة وفاء سلطان .. فالرجاء زيارة هذا الرابط للموقع المتميز : الناقد http://www.annaqed.com/category.aspx...ory=wafasultan ومن اقوى ما قرأت لها مؤخراً , هذا الموضوع : متى يخلع شيوخ السعودية سراويلهم الغربية http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10698 |
#5
|
||||
|
||||
+++
إقتباس:
ما هذا يا عزيزي البابلي بالفعل رد مفحم لطالما اردت ان افعل مثلها وان اعدد كل المخترعين من الكفار كما يدعون ولكن وقتي وقله خواصي في القراءه لا تساعدانني .... ------ في عملي يأتي إلي المسلمين وعندما يرون اختراع جديد عليهم يقولون لي مقولتهم الشهيره : " سبحان الله علم الانسان ما لا يعلم " واقول في نفسي دائما ..... يا حمير يا بهايم .... حلكوا تعرفوا انوا " علم المسيحيين ما لا يعلمون " او " علم الكفار ما لا يعلمون " علم كل البشر ما لا يعلمون ما عدى المسلمون ..... تلك الفئه اتباع رسول ابليس !!!! هذه المقولات دائما ما تتردد في فكري اريد ان اخرجها ولكن لضيق الوقت ولكي لا اظهر في صوره العنصري امتنع عنها ولكن من الان فصاعد اخذت على نفسي عهد ان اقف لكل من يقول هذه الايه وان اسأله هذا السؤال البسيط : اتعلم يا عزيزي او يا عزيزتي ان من اخترع هذا الجهاز هو كافر ابن كافر اي ليس بمسلم ؟؟؟ خلاص فقعت معي عن جد امه غبيه وكما يقول احد الاخوه الزملاء " لا تناقش يا اخ علي" يسلمون نفسهم الى ابليس لدرجه انهم لا يناقشون وليسوا مستعدون للنقاش بالامس كنت في جدال عقيم ومحرج لمسلم من الخليل !!! ومعروف عن الخلايلي انهم تيوس ... انا كنت اقول لا بد ان يكون فيهم شخص " خارج عن القاعده " ولكن للاسف حتى الان لم اجد سوى التياسه تصور عند الانتهاء من الحديث الشديد الذي احرجته به بوابل من الاسئله التي لم اجد رد عنده ؟؟؟ جاء ليزورني في غرفتي لتكلميل النقاش وفي نهايه الامر اثرت في رأسه العديد من الاسئله حتى انه سالني " انا لا اعرف لما نهانا محمد عن ان نقرأ الانجيل او التوراه " فقمت انا بإحضار الانجيل وفتحته على كل ما اعلمه بخط من تحت في رسائل بولس الرسول واريه كيف انها قبل ان تكون في القرآن محرفه كانت في الانجيل وفي النهايه قرأت له من اصحاح متى قليلا عن التسامح والخ ..... وسألته هل ترى في هذا الحديث عيب ..... إذا لما منعتم من قراءه الانجيل ؟؟!!! فقال ليس كله محرف انما بعضه فقلت له اعطني الايات المحرفه لنرى سويا ... فقال لا ادري وقمت باختصار الحديث العقيم ولكن قبله وعدني ان يغير رأيه في دينه اذا احضرت له ما قد سألته عنه : 1- اغلاط لغويه وكلمات او احرف بدون معنى في القرآن ... بالاضافه الى الكلمات الاعجميه 2- حديث من صحيح البخاري عن الحيض في حضن عائشه وقراءه القرآن 3- رضاع الكبير وسوف اعد له ما طلب ليتأكد وسأرى اخرتها معاه مع اني لا اتوقع الكثير لانهم يرون بأعينهم ولا يبصرون ويسمعون باذانهم ولا ينصتون ------------------- الله يسعدك يا عزيزي البابلي ويدوم صليبك البراق عاليا فوق هامات من شاء ومن ابى ولي مش عاجبه يشرب من البحر الميت
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) آخر تعديل بواسطة Safnat_Fa3nash007 ، 23-09-2005 الساعة 03:56 AM السبب: +++ |
#6
|
||||
|
||||
الانسان ميقدرش لما يقرا كلامها واسلوبها ويلاحظ قد ايه هى متعلمه واسلوبها فى الكلام وما يحويه من صدق ونفس الوقت سخريه من هذا العالم الاسلامى السقيم الا انه يقول ربنا يبارك ليها ويزود من امثالها لان للعلم الرجل المسلم مافيش شيئ يكرهه فى حياته زى لما ست تبهدله لان ازاى ناقصه عقل ودين تعريه من كذبه وهبله
عموما ست زى دى تستاهل ينقال عنها ست الستات |
#7
|
|||
|
|||
ا او فب كل بلاد العرب سيدة فاضلة شجاعة مثل وفاء سلطان واستمعوا اليها لكانوا قد ومصلوا للقمر قبل امريكا لما كانوا شحاتين العالم لما تلاعبت بهم فتيات جيش دفاع اسراءيل لاحترمهم العالم لكن كلمة ياريت عمرها ما كانت تعمر بيت تحية الي سيدة عظيمة اعظم من رجال ابسط ما يقال عنهم بكل ادب معقدين والبعض يقول مخنثين واللة اعلم |
#8
|
||||
|
||||
+++
يبقى السؤال هل الدكتوره وفاء سلطان دخلت الدين المسيحي اي كما يقولون تنصرت ام ماذا ؟؟؟؟
ارجوا من ذوي المعرفه ان يطلعونا عن سجلها الشخصي لكي نتعرف عليها ؟؟؟ وشكرً اخوكم 007
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
طبعا انت عارف ان كل هده الصفات في اي دين توجد -- |
#10
|
||||
|
||||
يدوم صليبك استاذي البابلى
إقتباس:
فعلا، مقال رائع وعقلية رائعه إنسانة زى وفاء سلطان وإنسانة زى نوال السعداوى، أكبر دليل على المستوى العقلى الذى يمكن أن تصل إليه المرأة متى فر عقلها من سجن التعاليم الإسلامية
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#11
|
|||
|
|||
ده مش فارس من ورق -- ده فارس بني خيبان -- او فارس بني قحطان
مسلسل بسالاسل الاسلام - مقيد بقيود ساتاناس ( الشيطان ) |
#12
|
||||
|
||||
إستمع للحوار الذى تم مع وفاء سلطان على البالتوك
أدار الحوار أحمد أباظة http://www.hopeshineministry.com/RECORD WAFAA_2.wav
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
آخر تعديل بواسطة makakola ، 27-09-2005 الساعة 02:52 AM |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|