|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
آخر الأخبار : فشل زيارة جمال
جمال إتجة مباشرة الى أسبانيا حيث يقابل أمة و خطيبتة و شقيقة و زوجتة و عدد كبير من الأصدقاء و المقربين لقضاء أجازة فى قصر مبارك الفخم فى مايوركا و الذى كلف الشعب عشرات الملايين. سوزان مبارك كانت قد سافرت الساعة ال 9:30 من مساء يوم 20 يوليو الجارى الى مايوركا بطائرتها الخاصة و لحقتها طائرة ثانية بها حاشية و صديقات. ستلحقهم بعد يومين طائرة نقل عملاقة لنقل مشتريات العيلة و مشتريات الأصدقاء. سبب فشل زيارة جمال لا يرجع فقط لثبات الموقف الأمريكى من موضوع التوريث و لغضب الحكومة الأمريكية من مبارك و نظامة لعدم تنفيذ وعودة لها بالإصلاح بل و لإصدارة قرارات و قوانين جعلت مصر أقل ديموقراطية و حرية قبل وعود مبارك. هناك أجندة جديدة للولايات المتحدة لا تتسع لجمال أو حتى أبوة أو من هم على شاكلتهما من حكام عرب عملاء لها و لإسرائيل. http://www.cybamall.com/a7rar/news/Ahlal7okm7.htm |
#2
|
|||
|
|||
القنابل الذكية التى أعلن عن عزم أمريكا شحنها فورا لإسرائيل هى أحدث ما أنتجتة أمريكا من قنابل ذكية التى تخترق و تصيب الأهداف بدقة فى الملاجىء و المخابىء الموجودة تحت الأرض حتى عمق يناهز 30 متر. كان من المفروض أن يكون شحنها سرا لإنها كانت ستستخدم فى محاولة قتل ليس فقط حسن نصر اللة و لكن أيضا بشار الأسد لو لزم الأمر. بعد التغيير المفاجىء فى أجندة الولايات المتحدة بالنسبة الى الشرق الأوسط أصبح إمداد هذة القنابل جزء من صفقة بين الولايات المتحدة و إسرائيل لوقف إطلاق النار بعد نجاح أمريكا فى عقد إتفاق مبدىء مع سوريا. طبقا لأجندة الولايات المتحدة الجديدة فإن سوريا تأخد وضعا محوريا لسياسة أمريكا فى الشرق الأوسط. أثار هذا التحول خوف و حفيظة مبارك الذى فشل فى عقد أى مفاوضات مع حماس و الذى ليس لدية أى علاقات أو إتصالات مع حزب اللة و إيران أو حتى سوريا التى إنهارات علاقاتها مع نظامة. بتعبير أخر، الولايات المتحدة أصبحت لا ترى فى مبارك الحليف المفيد الذى يمكنة خدمة مصالحها جيدا بالمنطقة. بشار الأسد هو من تراهن علية الأن حكومة الولايات المتحدة لتمرير أجندتها الجديدة.
|
#3
|
|||
|
|||
كان مبارك قد رفع سعر البنزين فعلا منذ أكثر من سنتين و لكن بطرق الهمبكة و التزوير و الإحتيال حيث إنة قلل الأوكتين و تركة بنفس السعر. فعلى سبيل المثال البنزين 90 أوكتين الذى كان يباع اللتر منة بجنية خفض الى 85 أوكتين بنفس السعر. إخترع مبارك و وزير البترول الحرامى البنزين 92 أوكتين (لا يوجد فى الواقع شىء إسمة بنزين 92 أوكتين - يوجد 95 أوكتين خارج مصر طبعا) الذى يباع بسعر 140 قرش هو فى الواقع بنزين 90 أوكتين. صحيح أن سعر البنزين و السولار فى مصر هو الأقل فى العالم و لكن دخل المصريين هو أيضا الأقل فى العالم. لذلك فزيادة سعر البنزين بهذة النسب الكبيرة يشكل عبء جديد على الشعب من سلسلة الأعباء الكثيرة التى فلت عيارة و أصبحت تهدد كيان المجتمع بأسرة و تنذر بحدوث قلاقل. موارد الدولة نضبت بسبب الفساد و الكساد و البطالة و أعباء الديون الداخلية و الخارجية و تخفيض الضرائب لعصابة مبارك من رجال الأعمال التى تحتكر كل شىء فى مصر. من أين سيمول مبارك طغيان دولتة. كيف سيدفع أجور رجال شرطتة الذين تضخم عددهم ليناهز المليون (بما فيهم ربع مليون عسكرى أمن مركزى)؟ كيف سيدفع أجور 8 مليون موظف حكومى؟ كيف سيغطى تكاليف و مصاريف أم و رحلات و سفريات و مؤتمرات و حفلات عيلتة. مبارك فى سباق مع الزمن لبقاءة. إما أن يستمر فى سياسة رفع الأسعار لتمويل و تغطية التكاليف المذكورة و هو ما سيؤدى الى نشوب ثورة شعبية أو أن يتوقف عن دفع رواتب رجال أمنة و شرطتة مما سيجعلهم ينقلبون علية بصورة أخطر من إنتفاضة الأمن المركزى عام 1985.
|
#4
|
|||
|
|||
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|