|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
نبي الإسلام محمد أستاذ فن الكراهية ومحارب لا يرحم ،اعتاد على السلب وقاتل لليهود
نقلا عن: إذاعة هولندا العالمية 11 كيهك 1723 للشهداء - 20 ديسمبر 2006 ميلادية تلقى أستاذ فرنسي للفلسفة بإحدى المدارس الثانوية تهديدات بالقتل بعد أن كتب في صحيفة لو فيجارو قائلا: إن الإسلام دين عنف. وقد تطور الأمر بأكمله متخذا منحنى مألوفا ومتوقعا. في 19 سبتمبر الماضي نشر روبرت ريدكير، أستاذ للفلسفة في إحدى المدارس الثانوية في تولوز مقالا في صفحة الرأي بصحيفة لو فيجارو، قال فيه: إن القرآن كتاب يحرض على العنف، كما وصف النبي محمد بـ"أستاذ فن الكراهية ومحارب لا يرحم، اعتاد على السلب وقاتل لليهود ومتعدد الزوجات". وقد جاءت هذه المقالة كرد فعل على الهياج الذي أعقب محاضرة ألقاها البابا بنديكت السادس عشر في ألمانيا، والتي ربط فيها بين العنف وبين أنماط معينة من الإسلام. ويشكو ريدكير في مقاله من أن الحياة الثقافية الأوروبية سمحت لنفسها بأن تخاف من الإسلام. فهو يقول إن الإسلام يحاول أن يدمر شيئا يُعد أعز ما في الغرب ولايوجد في أي بلد إسلامي، ألا وهو حرية الفرد في التفكير والتعبير عن نفسه. وبعد فترة قصيرة من نشر المقال انتشر اسم وعنوان ريدكير عبر الإنترنت. وبجانب الدعوى بـ"قطع رأس هذا الخنزير" التي أطلقها من يطلقون على أنفسهم " أسود فرنسا، فإنهم – أسود فرنسا – استشهدوا بمقتل المخرج الهولندي فان خوخ كمثال. هذا وقد تعامل الأمن الفرنسي مع التهديدات بجدية، حيث توقف ريدكير عن التدريس، وهو يعيش في مخبأ تحت حماية الشرطة الفرنسية. كذلك فإن ردود الفعل حول هذا الأمر اتخذت منحى يبدو مالوفا. فقد أدان الجميع التهديدات بالقتل، لكن العديدين منهم تحفظوا على كلمات ريدكير المعارضة للإسلام. فمن بين السكان الفرنسيين الأصليين نجد أن البعض يشدد على حرية ريدكير في التعبير، بينما يحاج آخرون بالقول إنه ليس من المناسب دائما أن تقول ما يسمح لك القانون بقوله. هذا وقد نشرت مجموعة من المثقفين الفرنسيين البارزين - من بينهم بيرنارد هنري ليفي وإليزابيث بادينتر، وآلان فينكيلكراوت – إعلانا في صحيفة اللوموند اليومية يدعو للتضامن مع ريدكير. وفي إشارة ضمنية لإحدى العبارات الشهيرة للفيلسوف الفرنسي فولتير، قال الموقعون على البيان إنهم لا يحكمون على ما تضمنه مقال ريدكير عن الإسلام والنبي ، ولكنهم يدافعون عن رأيه في قول هذا ،" قد تختلف الآراء حول ما إذا كان محقا أم مخطئا، لكن حريته في قول هذا ليست مطروحة للمناقشة". كما انتقدوا أيضا الخوف الذي يهيمن على الأجواء في أوروبا، قائلين:" أصبح من غير المستحسن أن يرتدي المرء ملابس الاستحمام الساخنة في شاطئ باريس الصناعي، أو يستمع إلى موتسارت في برلين أو إلى البابا في راتسيبون" إلا أن البعض انتقد الغياب الواضح للاعتدال في تصريحات ريديكر؛ حيث أدانت منظمات حقوق الإنسان التهديدات بالقتل، إلا أنها أظهرت أنها تنأى بنفسها عن أفكار ريدكير. كما أعلن وزير التعليم الفرنسي دو روبيا تضامنه مع ريديكر، لكنه أضاف قائلا: " إن الموظف المدني يجب أن يعبر عن أرائه تحت كل الظروف باعتدال وحرص". كذلك مزج ممثلو الجالية الإسلامية في فرنسا بين الإجماع على إدانة التهديدات بالقتل، وبين نقد كلمات ريدكير المعارضة للإسلام. حيث أدان داليل بو باكير، رئيس مجلس مسلمي فرنسا " كل أشكال العنف المادي منه واللفظي"، كما قال: إن من هددوا ريدكير ليسوا بمسلمين، لكن متطرفين لا يمثلون الجالية المسلمة في فرنسا. أما الواعظ المصري السويسري طارق رمضان فقد وصف مقال ريدكير بـ"نص غبي مثير للاسمئزاز". وبجانب كونه أستاذا للفلسفة في إحدى المدارس الثانوية، فإن ريدكير يعد من محرري صحيفة الأزمنة الحديثة الثقافية التي أسسها الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر. وهو ينشر آراءه بانتظام عن الإصلاح التعليمي والإسلام في الصحافة الفرنسية، ودائما ما تأخذ مقالاته نبرة حادة وتثير الجدل. فقد نشر في عام 2001 مقالا في صحيفة اللوموند زعم فيه أن الإسلام يحث بشكل أساسي على العنف. وأثناء المظاهرات وأعمال الشغب في الضواحي الفرنسية العام الماضي هاجم ريديكر من بحثوا عن تفسير اجتماعي لهذه الأحداث، وقال إن أعمال الشغب ما هي إلا عنف أعمى موجه ضد الثقافة والمكتبات والمدارس. وفي المدرسة التي يعمل بها ريدكير، لم يتحمل أحد عناء إعلان التضامن معه. حيث ينتقده العديد من زملائه قائلين إنهم يرون أنه يستمتع كثيرا بالهجوم على الإسلام والاهتمام الذي يلقاه نتيجة لهذا الهجوم. |
#2
|
|||
|
|||
انتصار ساحق للارهاب اصبح الكل يخاف من الارهابيين |
#3
|
|||
|
|||
الحقيقة ان فرنسا وامجلترا وغيرهم من الدول الغربية تستح كل ما يفعل بهم انهم يجنون ثمن فتح بلادهم على مصراعيها للارهابيين.
|
#4
|
|||
|
|||
بلا يد يكسر
معتي ذلك انه مهما بُذِلَ من جهد من جانب المشايخ والدعاة المودرن للإسلام في اوروبا وكل العالم ؛ الدعاة ألذين يحاولون بشتي الطرق تجميل الإسلام وإظهاره علي غير حقيقته أمام العالم محاولين نشره بالأكاذيب عن طريق إظهار ما ليس فيه ؛
فمهما بُذِل من جهد ؛ لكنه سينكشف علي حقيقته وسريعاً جداً ؛ وهذا ما يثير غضب المسلمين في كل العالم ؛ لأن محاولاتهم لنشر الدين وفكرة أن الإسلام سيسود علي العالم يوماً ما ؛ تؤول للفشل وبشدة ؛ أما الأوروبيين ومشكلة الخوف من الإرهاب ومن الإرهابيين ؛ والإرهاب يساوي الإسلام والمسلمين = الإرهابيين ؛ فهذه المشكلة يمكن التغلب عليها من خلال القوانين الصارمة ألتي يجب أن تسن لحماية مجتمعاتهم من تخريب المسلمين فيها . |
#5
|
|||
|
|||
الإرهاب له أصابع خفية تعمل في الظلام لدي كل بلد بداخلها مسلمين .
|
#6
|
|||
|
|||
هم المسلمون يريدون تدمير كل الحضارات وتخريبها وقتل كل البشر الغير مسلمين ولا يردون من اي احد ان يفتح فمه .. يعني ارهاب من كل النواحي كما كان الحال سابقا ايام محمدهم الارهابي الشاذ يقتل كل انسان يفتح فمه ويقول كلمة فالاسلام دين لا يعرف الحريات ولا يعرف حرية التعبير وكل واحد يقول كلمة صدق يعتبر مسيئ للاسلام ويتوجب قتله وهم يعتقدون انهم يستطعوا اخراس كل الافوه بالارهاب والقتل والتهديد ويريدون ان يقتلوا ويذبحوا ويدمروا ولا يردون من احد ان يفتح فمه .
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|