السادات توفي برصاصه من داخل المنصه , ومستندات تؤكد تورط مبارك

[HOOK]

اكد الدكتور سمير صبري محامي السيده رقيه السادان ابنه الرئيس الراحل انور السادات ان حادثه السادات كانت مدبره تدبير خاص وان الرصاصه التى توفي علي اثرها السادات كانت من داخل المنصه وليس من خارجها كما تصور الجميع . وقال صبري في تصريحات لعديد من القنوات الفضائيه مساء الثلاثاء انه يمتلك العديد من المستندات والدلائل التى تدين مبارك وتؤكد تورطه في عملية الاغتيال وسيقوم بتقديم تلك المتسندات الي النيابه . وقال انه سيستخدم شهادة وزير الاسكان السابق المهندس حسب الله الكفراوي والذي اكد من خلال لقاء تلفزيوني انه كان موجود داخل المنصه وقت اطلاق النار علي السادان ومعه مستندات تدين مبارك بشكل كبير وسيقدمها في حال طلب منه تقديمها .

[HOOK]

فى حين صرح الدكتور ناجح ابراهيم عضو مجلس شورى الاخوان المسلمين والذي ينتمي لهم عبود وطارق الزمر المدبرين لقتل السادات بان مبارك ليس له علاقة باي شئ عن قتل السادات او عن تلك القضية وانه لم يفكر او يدبر لعملية قتلة قائلا ان مبارك كان وقتها مواطنا عاديا لايفكر في الرئاسة وان مايحدث الان هو شو اعلامي فقط

[HOOK]

أكد العميد المتقاعد علي عبد العزيز، أن خالد الإسلامبولي وحسين عباس، المتهمين الرئيسيين في حادث اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات،
والمعروفة بـ "حادث المنصة"، تم إعدامهما رمياً بالرصاص، ونفذ الحكم بالفعل.
وقال العميد عبد العزيز، في لقاءٍ مع الإعلامي عمرو الليثي، في برنامج "واحد من الناس" على فضائية دريم مساء الخميس – أنه شاهد تنفيذ حكم الإعدام رمياً بالرصاص بعينيه في عباس والإسلامبولي، موضحاً أن عباس هو الذي تم إعدامه أولاً، وكان منهاراً ولم يستطع المشي على قدميه عند اصطحابه إلى "عروسة الإعدام"، في حين أن خالد الذي أعدم بعده بدا متماسكاً وكأنه "ذاهب إلى مشوار عادي".

ولفت العميد الذي يعد شاهد عيان على عملية الإعدام، أن حسين عباس لقى مصرعه في الحال بعد إطلاق الرصاص عليه، في حين أن خالد لم يمت على الفور، وأن قائد فرقة الإعدام ذهب وأطمأن بنفسه على موت الإسلامبولي، مرجعاً عدم موت الإسلامبولي على الفور إلى كونه كان قوي البنية الجسدية، على حد قوله.

وكانت رقية السادات، ابنة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، قد قالت في وقت سابق، إنها تشك في تنفيذ حكم الإعدام في خالد الإسلامبولي قاتل والدها عام 1982، حيث رأته في فندق أجياد بمكة المكرمة سنة 1996.‬

[HOOK]

وقد كشفت السيدة رقية السادات عن انها توصلت الي معلومات جديدة في قضية مقتل الرئيس الراحل محمد انور السادات‏,‏ وان الشخص الذي قام بتحميل الفيديو لمشاهد مقتله لديه دلائل أخري سوف يعلن عنها تباعا‏.
.‏ اكدت انها تلقت العديد من المكالمات والرسائل من اشخاص لديهم الاستعداد للإدلاء بشهاداتهم في القضية والتي الآن هي قيد التحقيق والذي يبدأ السبت المقبل‏.‏ واضافت‏:‏ اسعي الآن لأخذ عزاء والدي‏,‏ فأنا لم أتلق فيه العزاء حتي الآن‏,‏ ولحين صدور الحكم سوف التزم الصمت حفاظا علي سير التحقيقات واتوجه برسالة إلي اصحاب الضمائر ومن لديه أي معلومات ان يتقدم بها للقضاء لوجه الله تعالي‏.‏ ومن جهته‏,‏ قال الدكتور سمير صبري المحامي المكلف بمتابعة ملف اغتيال السادات انه تم تحديد يوم السبت المقبل كأول أيام التحقيق في ملف السادات أمام المحامي العام الاول لنيابات وسط القاهرة‏,‏ حيث سيتم الاستماع لاقوالي وبتقديم المستندات والادلة والبراهين التي تدل علي ضلوع شخصيات مهمة في مقتله‏,‏ وبعد ذلك سيتم عمل التحريات والاستماع لاقوال الشهود وعلي رأسهم السيد أبوالعز الحريري ووزير الإسكان الأسبق حسب الله الكفراوي‏...‏ واضاف ان التحقيقات سوف تشهد مفاجآت كبيرة منها شهادة احد الاطباء السعوديين الذي اتصل باحد المقربين من العائلة واخبرهم بانه شاهد عيان علي وصول السادات حيا الي المستشفي‏...‏