|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
رساله للاستاذ مصطفى بكرى
تحيه طيبه وبعد كنت دائما من المعجبين بقداسه البابا شنودة وكنت تعتبره من خلال جريدتك انه بابا كل العرب وانه قومي وعروبى أكثر بكثير من معظم ألائمه المسلمين بل أفضل في نظرك من شيخ الأزهر لان شيح الأزهر استقبل الحاخام الاسرائيلى في مشيخه الأزهر. كنت دائما تؤثمن مواقف الباباالمعارضه للاحتلال الامريكى للعراق والمؤيدة للأشقاء الفلسطينيين فئ صراعهم مع الإسرائيليين . كنت دائما تعتبره انه من احكم حكماء العرب لأنه كان يدافع عن حقوق الكل في العراق وفلسطين وسوريا ولبنان والبوسنة والهرسك وغيرها. ألان وألان فقط عندما تحدث البابا ولأول مره وجأر بالشكوى في إن للأقباط مشاكل ولهم حقوق مهدره وانه يجب حل هذه المشاكل وإرجاع هذه الحقوق بتفعيل القانون والقانون فقط وانه لم يطلب للأقباط اى امتيازات وان البابا اكتشف ربما ولأول مره إن حل المشاكل بالاتصالات والمعارف والعلاقات لايفيد لأنه رغم كل اتصالات البابا لحل المشكلة الاخيره بكل المسئولين في الدوله ورغم تواجد بعض هؤلاء مع البابا في جنازة الأستاذ سعيد سنبل إلا إن هذه المشكلة وغيرها الكثير والكثير لم يحل فطلب البابا تفعيل الفانون الذي بنص على إن اى فرد يريد تغيير عقيدته لابد إن يعرض على الكنيسة للنصح والإرشاد فان لم يستحب فان الكنيسة لا تتمسك بمن لا يتمسك بدينه وكنيسته . ألان ياسيدى أصبح البابا بالنسبة لك ولغيرك يتحدى الدوله بل ويجب عليه وعلى الكنيسة الاعتذار للدولة وللمسلمين وللأقباط وذلك لأنه ولأول مره طالب بتطبيق القانون لان تطبيق القانون سيسمح للأقباط بنوال بعض من حقوقهم وهذا على ماارئ سيؤلمك سيدي أنت وغيرك لأنه سينتقص من الامتيازات التي تحصل عليها أنت وغيرك. ا البابا هو دائما أمس واليوم لم يتغير ولم تتبدل مواقفه فلماذا الهجوم الشديد عليه؟ إنا عن نفسي وكثيرين غيري يعتقدوا بان أفضل شئ لحل مشاكل الوطن هو العلمانية اى فصل الدين عن الدوله وضرورة إبعاد الكنيسة والمسجد عن الشئون ألعامه ولكنك سيدي أنت وغيرك الكثير في مصرنا الحبيبة تعتبروا هذا كفر بواح . أنت ياسيدى وغيرك من أوصلتم الشباب القبطي إلى اللجوء للكنيسة وليس إلى الدوله لحل مشاكله انتم من حولتم الدوله إلى دوله دينيه أصبح فيها المسلم يلجا للمسجد لحل مشاكله والمسيحي للكنيسة لحل مشاكله. انتم سيدي من طلبتم وباركتم مشاركه البابا في المؤتمرات المختلفة لمناصره القضايا المختلفة وعندما جاءت آراءه موافقة لأهدافكم صفقتم كثيرا مع إن كل هذه شؤون عامه ولكن ألان عندما اخذ البابا موقف وقفتم منادين إن هذا شان عام ولا يجب على البابا التدخل فيه فلماذا إذن تكيلون بمكيالين؟ سيدي في النهاية أقول لك اتقى الله في الوطن ولأتزايد على وطنيه الأقباط واعلم إن الأقباط عموما والبابا خصوصا هم من كانوا وسيظلون أول المدافعين عن مصر وان مناداتهم بالحصول على حقوقهم والحفاظ على تراثهم القبطي لاينتقص أبدا من وطنيه الأقباط فأرجو إن تكف أنت وغيرك عن اتهام من يطالب بحقوقه اوالمحافظه على تراثه بل وحتى لغته الخاصة بأنه خائن وعميل للخارج وانظر أنت وغيرك إلى الجزائر والمغرب التي أنشئت الكثير من الأكاديميات والمدارس لتعليم اللغة الامازيغيه ولم يخرج احد هناك كي يتهم البربر بعدم الولاء والخيانة بل لقد خطت المملكة المغربية خطوه شجاعة للتخلص من ارث الماضي بان أنشئت لجنه المصالحة والإنصاف لكي يشعر كل من انتهك حقه في الماضي إن الدوله اعتذرت له وأرضته فهل تفعل مصر مثلما فعلت المغرب؟ مجدي جورج فرنسا |
#2
|
||||
|
||||
الحشرات
بسم الله القوى
في البداية مصطفي دا مجرد حشرة ذي اخواته المسلمين وينطبق عليه المثل الي يقول ساعة لربك وساعة لقلبك فهو فى ساعة ربه ينتقد الكافرين اي المسحيين وعلي راسهم قداسة البابا شنودة اطال الله حياته اما فى ساعة قلبه اذا كان عنده بعني فهو يري الحنان الابوي الي في قداسة البابا شنودة فيقف معاه داتي اصل الموضوع وفي الاخر اقولك يا اخ مصطفي انت في الاول والاخر مسلم والمسلمين معروفين بالاخلاق الحميدة ........................................الخ ولو جيت واحد لسه مولود هايقولك انت مسلم لان الطيور علي اشكالها تقع bye bye |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|