اومن اومن اومن
اومن الى النفس الاخير ان لا يوجد لا وزير ولاسفير ولا رئيس سفراء ولا ذلك المجاهد فى سبيل تشجير الصحراء
يستطيع ان يحرك طوبة ملقاه على الارض وان كانت حتى ليست من طوب صور الدير ان قال الانبى يسطس لهذة الطوبة ابقى مكانك باسم المسيح فمابالكم بصور الدير . وان كان الانباء يوسطس وممثلو كنيستنا الحبيبة قد ذهبو للقاء مندوبين الحكومة فذاك من كثرة التواضع وانكار الذات واعتقد ايضا انة من قبل الخوف على الحكومة ومندوبيها مما يفعلون فى انفسهم فمندوبى الكنيسه لم يذهبو لانقاذ الصور ولكن لانقاذ من يحاولون هدم الصور وهم( كمن يمس حدقة عينة )
|