
13-01-2006
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 640
|
|
أحبائي أبناء الملك
الغالي Safnat_Fa3nash007 و الأخت الفاضلة Mrs 2ana 7or و المُتمكن yaweeka و أخي الحبيب Sheref :
جزيل الشكر لجميعكم على تشجيعكم لإخيكم الصغير جون.
أما بخصوص طلب أخي العزيز إبن ملك الملوك mena_hot :
على الرحب و السعة حبيبي ، إليك بعض الروابط التي قد تكون مُفيدة لإلقاء المزيد من الضوء على مذبحة صابرا و شاتيلا :
1. http://www.democraticunderground.com...D60/31018.html
وهو رابط لأحد المنتديات يسرد فيه شاب لبناني مسيحي قصة طفولته في بيروت زمن الحرب الأهلية ، ويتطرق لأحداث المذبحة.
2. http://www.countercurrents.org/pa-fisk180903.htm
وهو مقال رائع للكاتب المشهور روبرت فيسك ، يشرح فيه المأساة الإنسانية لما حدث في تلك الواقعة التي تقشعر لها الأبدان وهو يثبت كذلك عدم تورط الجيش الإسرائيلي فيها
3. http://www.guardian.co.uk/israel/Sto...608171,00.html
وثيقة رائعة نشرتها جريدة الجارديان ، تشرح أدق التفصيل للأحداث السياسية التي سبقت ورافقت و تلت المذبحة (وهي تؤكد صدق كل ما ذكرته عن تلك القضية).
4. http://www24.brinkster.com/insightdi...ndChatila.html
وهي وثيقة إسرائيلية تلقي الضوء على المُلابسات التي أدت إلى تلك المذبحة.
والذي وددت أن أضيفه حتى تتضح كامل الصورة لمن لا يعرف (والذي لم أكتبه سابقا) ، فهو يتعلق بمذبحة الدامور الشهيرة (لدى الإعلام المُحايد و الغربي فقط) و التي لا يعرف أحد من العرب عن تفاصيلها شيئا البتة ، علما بأن تلك المجزرة كانت السبب المُباشر و الرئيسي لكي تُقدم الميلشيات المارونية على هذا العمل الإنتقامي ، حيث أن العصابات الفلس طينية المُحتلة في لبنان هي التي بدأت أولا بعمليات التطهير العرقي المُنظم للمسيحيين اللبنانيين داخل وطنهم و ذلك بقتل أكثر من 200 مسيحي أعزل في تلك المذبحة البشعة ، ناهيك عن عمليات الإغتصاب و السلب و النهب المُنظم التي مارسوها ضدهم.
و لا يجب أن نُغفل أن كل وسائل الإعلام العربية العنصرية الحقيرة تفننت بخبث و مكر في دفن ووأد و طمس كل المعالم المُتعلقة بتلك الجريمة العنصرية البشعة التي إرتكبتها عصابات عرفات المُسلحة حتى يُصور للعالم بأسره و كأن الفلس طينيين الغزاة المجرمين و عصاباتهم البربرية هم الضحايا دون سواهم ، وإنهم حملانا بريئة لم ترتكب شيئا البتة!!! .
وتلك قصة أخرى ، سأحاول ان أورد لكم تفاصيلها لاحقا إن أذن المسيح و شاء.
صلوا جميعا من أجلي.
|