الأخ برعى،
لازم تفهم إن الشعب المصرى عبارة عن مجموعة دراويش، و أى عمل يقوم بة النشطاء الأقباط هتلاقى وجوة الباقى توجهت للكاتدرائية تستنى التعليمات. يعنى بدون الكنيسة مفيش حركة و إلا هيخوفوهم بحجرة الفئران، قصدى الحرمان.
محدش بيقول قداسة البابا يطلع على رأس مظاهرة، كل ما نقولة لقداستة كفاية تنازلات خلينا دم الأقباط بقى رخيـــــــص، كفاية إستنكار لمحاولات أقباط المهجر، كفاية إستسلام و كفاية وعظات قداس العيد المتأسلمة! يعنى إذا كان موقف الكنيسة مش مخليها قادرة ترحم فعلى الأقل تسيب رحمة ربنا تنزل!
|