شكرا يالعزيز حنا
ليس تشكيكا فى نزاهة و شرف و سمعة احد و لكن لم امنع نفسى من التساؤول فى النقط التالية:
لماذا قابل مايكل مدير المخابرات (عمر سليمان) تحديد و ليس قيادة سياسية أو قيادة فى منظمات حقوق الانسان المحلية فقط؟ ماالذى زج بمدير المخابرات فى الموضوع؟؟ هل كتب على الاقباط ان يعاملوا من نفس الجهة التى تعامل الجواسيس و الخونة و العملاء و الارهابيين و أقذار القاعدة والوهابيين و السلفيين؟؟ هل لأننا نطالب بحقوقنا نستحق أن نصنف فى كاتجورى واحد مع هؤلاء؟؟
|