[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة smile

خلصنا الصبر كله .. وبردو مفيش حلول ..اهى وصلت الاهانة للدين وللرسول- رسول الله محمد.. إمام الأنبياء.. عايزين يهزوا صورته ..السفلة الأغبياء- كل الأديان بريئة من اللى هانوا النبي ..عشان دي ناس مجنونة أكبر ما فيهم غبي- لو يقرأ عن محمد هيعرف هو مين ..رسول الانسانية الصادق الأمين
http://www.masrawy.com/News/2006/Art.../shabbabn.aspx

أولا أشكر الاستاذ / نيو مان على فتح بابا النقاش فى هذا الموضوع
كما اشكر الاستاذ /smile على نشر كلمات الاغنية
أغرب ما فى الموضوع أن شعبان مطرب محترف و يفهم معنى الاحتراف فبعد ان غنى أغنية "أنا بكره إسرائيل؟" قام بغناء إعلان عن السيارة نصف نقل الامريكية الصهيونية النصرانية التنصيرية ماركة شيفروليه بيك آب ؟؟؟؟؟ ثم بعد هذا الاعلان قام بغناء ؟إعلان عن مطاعم ماكدونالد الامريكية النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية؟؟؟
و الغريب انه عندما أثارت الصحف التى تمجده موضوع الاعلانين علق بأنه لم يكن يعرف ان شركة جينرال موتورز و شركة ماكدونالد هى شركات أمريكية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟((الظاهر أنه كان يظن انها شركات سودانية))
و أنه لو كان يعرف انها شركات أمريكية لما قبل ان يغنى اعلاناتهم و لو دفعوا له " دشليون دشليون جنيه" و طبعا لا احد يستطيع دفع مبلغ الدشليون دشليون لأن لا يوجد رقم بهذا الاسم
أما الاغرب فهو ان شعبان لم يحاول وقف الاعلانين و لكن إدارتى الشركتين الرئيسيتين فى امريكا وصلت إليهم شكاوى من منظمات مكافحة معاداة السامية و منظمات مكافحة العداء للمسيحية تندد فيها بالتعاون بين الشركتين و فنان عنصرى ارهابى اسلامى معادى لامريكا و اسرائيل و المسيحية مثل شعبان عبد الرحيم . فقامت الشركتين بأعطاء الامر لوكلاءهما فى مصر بوقف الاعلانين و فصل المسئولين عن اختيار هذا الفنان المكوجى لغناء اعلانات للشركتين

لقد تسبب التطرف الاسلامى الذى يعتصر مصر اعتصارا الى توقف الصيدليات فى مصر عن التعامل فى الانسولين البشرى و الخنزيرى المستورد من الدنمارك؟ مما ادى الى مضاعفات رهيبة على المرضى الغلابة الذين لا طاقة لهم بالسفر لإسرائيل او لبنان او قبرص لصرف وصفة طبية من الصيدلية و العودة
و قد كنت أقف فى صيدلية منذ يومين و فوجئت بفلاح يحمل فى يده كيس نايلون به زجاجتين انسولين و يدخل الصيدلية و فى يده وصفة طبية و لكن الصيدلى الاسلامى المتطرف صرخ فى وجهه قبل ان ينظر فيها" مافيش انسولين يا حاج ما بنتعاملش فيه؟؟" و فى نفس تلك اللحظة كان تليفزيون الصيدلية على القناة الاولى المحلية التى تمجد فى المقاطعة لمنتجات الدنمارك و لا عزاء للفقراء
أعتقد ان الفقراء المسلمين ليسوا ضحايا بل هم جناة فى هذه اللعبة فهم شيطانيين مثل قيادات دولتهم
الضحية هم الفقراء المسيحيين الذين قهروا على المقاطعة و الموت مرضا فلا هم مثل اغنياء المسلمين الذين يحصلون على ادويتهم من اسرائيل و لا هم مثل فقراء المسلمين يعتقدون ان حضرة سيدنا رسول اللات سيعالجهم من مرض السكر بعسل النحل المخلوط ببول البعير

ترى متى سنرى شعبان يغنى للزبدة الليوباك و الجبنة الفيتا و الركفور ماركة آلما؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟((دون ان يعلم طبعا انها شركات دنماركية بعد ان يتنكر اصحابها فى جوازات سفر بوروندية))
أعتقد ان الاجابة لا تعرفها الا البقرة الحلوب