أن الحق اذا كان واحدا فلابد أن تكون آثاره الظاهرة لنا وللعالم ايضا واحدة !
الحق ثقيل على النفس لأن النفس تريد العبث كما قال الله : ولو اتبع الحق أهوائهم لفسدت السماوات والارض ومن فيهن .
وقال السيد المسيح : ادخلوا من الباب الضيّق
ولذلك : فاذا كان الحق واحدا قلابد ان يُهاجم من أصحاب المصالح التي تتعارض مع الحق ( ولاتنس أن الاسلام دين حركة ونشر للحق , وهذا هو سر الهجوم عليه بضراوة , لأن أصحاب الكراسي يخافون منه بعد سقوط الشيوعية .. ) .