|
نفس السيناريو مختل عقليا ... اصل كان فيه واحد مسلم بيحب واحده مسيحيه ولما اتجوزت فى يوم الفرح الراجل أخد قنبله ورماها على الكنيسه عشان بيحب البت
لماذا طمس الحقائق صدقونى فى النهايه ستنقلب ضد الكل كما حدث مع السادات ... الذى تبنى فكر الجماعات المتطرفه ورباهم مثل الثعابين فى حضنه والنتيجه النهائيه .. قتلوه بيدهم التى كان يربت عليها السادات و يشجعهم على القضاء على المسيحيين ولكن الله طويل الاناه
جعله من اول ضحاياهم وقتلوه وداسوه باحذيتهم .
والان يتكرر نفس الشىء صدقونى عن قريب سترون وتسمعون الاعاجيب التى ستحدث فى مصر على يد هؤلاء الصعاليك الذين يريدون الرجوع الى عصور الجاهليه وعباده اصنام رب الكعبه .... اين عقول المصريين ... لك ان تغار على دينك كما شئت ولكن لا تأخذ العاطل مع الباطل
أؤكد للجميع ان جميع مسلمى العالم وخصوصا بمصر يغارون ويحقدون على المسيحيين لاسباب هم يعلمونها جيدا .. فالنقاء والسكينه تراها فى المسيحى رغم شده الحياه والاضطهاد
تراه مميزا كالحمل وسط الذئاب ( لا ابالغ ) صدقونى انها أزمه الفكر الذى تم محوه عن طريق الحكومه الوهابيه التى حكمتنا منذ قيام ثوره الوهابيين عام 52
الله يرحمنا ---
|