[مراسل]

(علي فكرة اقطع دراعي لو عرف نادر يعني اية ديموجرافي). ولا أعلم ماذا أغضبهم هل لأني تكلمت عن التبرعات لماذا وهو هدفكم لإنكم مجموعة عواطلية والروم هي مصدر رزقكم فقل .كيف يشتغل من يجلس أمام الكمبيوتر خمسة عشر ساعة يوميا. لابد إنة بدون عمل وإلا لما كان لدية كل هذا الوقت. ثانيا كل مصيبة للأقباط يخرج أحدهم علي الميك طالبا التبرعات.وحزنت يوم حادث العديسات ودم الشهيد كمال لم يجف بعد وهناك من يطلب التبرعات علي الميك.ولما لا والمال هو الوسيلة والغاية والهدف لهم.وما هية الحاجة لجمع التبرعات مجرد أجر الروم وأجر السيت . أعتقد إن لم تكونوا مجموعة مرتزقة لقام عدد قليل منكم ,بتحمل هذة المصروفات. لكن ماذا نفعل بأناس مثل نبات الهالوك يعيشون علي القضية ولا يعطونها شيئا.ويكونون سبب في إبتعاد ناس محترمة عن العمل السياسي القبطي . وفي تشوية صورة السياسيين الأقباط.بل تشوية للأقباط جميعا. ربنا قادر يرحمتا من مثل هؤلاء.
أي خدمة توجهونها للقضية القبطية وأنتم لا تكفون عن سباب رموز العمل السياسي القبطي. اتذكرون هجومكم علي الدكتور منير داود. وكان لعدلي أبادير النصيب الأكبر في السب بكل أنواع السب . أتذكر ماذا قلت يا من تدعي إنك رئيس منظمة عن عدلي أبادير يوم بداء مؤتمر واشنطن. وكيف هاجمت المؤتمر والمجتمعين فية قبل أن يبداء لمجرد إنهم لم يعبروكم كمنظمة ويعطونكم فرصة المشاركة في مؤتمر دولي.بعد فضيحتكم في المؤتمر البالتوكي المضحك الذي عقدتموة.في كندا وحضرة مستخدمي البالتوك فقط.وتكلموا بأسمائهم المستعارة فقط.ولا أدري ما المانع لو جلس كل منهم في منزلة وتكلم كانت هتفرق في اية يعني.وللأسف لم يحظي مؤتمركم بأي إهتمام إعلامي ولم ينشر عنة ولا في أي جريدة خلاف البالتوك.ورزق الهبل علي المجانيين.
ولا يحلوا لهم شئ قدر شتيمة مايكل منير لا شئ إلا إنة لا يعبر **** مثلهم.ولا يعيرهم أي إهتمام. ويقولون عن إنة سقط كورق التوت . والحقيقة إن مايكل سقط فعلا بدليل إنة بعد أحداث الإسكندرية سارعت كل الفضائيات بإستطافتة هو دون غيرة للتعليق علي أحداث الإسكندرية.وإنة أول من قاد مظاهرة أمام البيت الأبيض والسفارة المصرية بعد أحداث الإسكندرية . ويتهمون الرجل بالعمالة للحكومة المصرية . ولا أدري أي غباء هذا فكيف يضحي مايكل منير بمستقبلة السياسي في أمريكا في مقابل عمالتة للحكومة المصرية . وهو الذي أختير كمرشح للحزب الجمهوري عن ولاية فرجينيا. وأول اسباب ترشيحة جهودة في خدمة القضية القبطية . فهل سيضحي بمستقبلة السياسي العظيم الذي ينتظرة.وهل سيخفي تعاملة مع الحكومة المصرية علي السي أي أية.
والذى لا يعرفه القارى ان الهجوم الضارى على عدلى ابادير ومايكل منير لا لسبب الا لأنهم قرروا استبعاد هذه المنظمه المضلله من حضور مؤتمر الاقباط الثانى الذى انعقد فى واشنطن وذلك بعد ان انكشفت حقبقه المنظمه المضلله فى مؤتمر زيوريخ الاول بعد ان ثبت ان المنظمه تقوم بتضليل الاقباط فى بياناتها واحادثها

ويدعون كذبا إنهم ليس لديهم كتاب ولا يحضرون مؤتمرات الأقباط متحدون . تحب أقولكم الأسماء المستعارة ولا الحقيقة كفاية كذب بقي وخداع.يقولون إن هالة المصري غطت بؤرة فقط . والحقيقة إن هالة غطت الصعيد كلة من العياط للأقصر. بل إنها في أكثر من حالة إختطاف أكتفيتم أنتم بالإتصال. بينما هالة كانت متواجدة في موقع الأحداث ونجحت في إستلام أكثر من حالة. وإستطاعت خطف الأضواء من الجميع . وهذا هو سر حقدكم.لإن القضية ليس هدفكم بل أنتم متاجرون بالقضية وبهموم الأقباط. لا يشغلكم غير ما تستطيعون جمعة من أموال. لم أكن أنا أول من عرضتم حياتة للخطر عن طريق إفشاء معلومات شخصية علي الميك وأمام الجميع سبق وفعلت مثلها مع شيخ الأزهر ومع هانز . ولكن أن الأوان لتتعلم درس قاسي وتصنع لفمك القذر عتبة . حتي لا يسقط منك الكلام كالأهبل الحاقد.
ثم إنك تدعي إنك رئيس منظمة وأنت لا تدري ماذا يدور بها . أتحولت لقرطاس . ربما يكون عذرك إن كل مؤهلاتك دبلوم تجارة ودخلت الزفة من باب بأذنك إنت يارب مثل محمود عبد العزيز في فيلم أبو كرتونة وهذا ليس ذنبي. أكتفي بهذا القدر وأعد القاريء بكشف هذة المنظمة المضللة لكل الأقباط


هذا المقال يعبر عن رائى الكاتب الشخصى فقط .......

Medhat-eweeda@hotmail.com