
07-06-2006
|
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,178
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة متبع الرسل
الإسلام دين الفطرة فهو لا يقمع الفطرة بل يهذبها ويسيرها بالإتجاه الصحيح
ولم يكن سلوك النبي سلوك شخصي بقدر ما كان درساً لشباب الأمة فرسول الله أعلم بالفتن التي تواجه الشباب قديماً وحديثاً فأرشدهم للسلوك السوي عندما يتعرض أحدهم للفتن وإذا فكر العاقل بهذا الحديث سيجد أنه حل للكثير من مشكلات شبابنا فكم من فتن يتعرض لها الشاب في هذا الزمن خاصة سواء في الشارع أو ما تبثه الفضائيات وكم سببت هذه الفتن من إنحرافات خلقية وحرائم لأن الشاب أندفع وراءها بطريقة خاطئة ولكن لو أن الشاب عندما يتعرض لإحدى هذه الفتن يعمل بما أشار به رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم لإطفاء الفتنة في قلبه ووقتها كم سيكون مجتمعنا مجتمع نظيفاً
ومحمد عليه الصلاة والسلام بشر يتزوج كما يتزوج البشر ولقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم ليكون الأسرة والقدوة الحسنة في بناء البيت المسلم وتربية الأولاد ومعاشرة النساء وليرشد الأجيال فمن أين نتعلم معاشرة النساء إلا منه فكل ما أتى به تشريع نحن على هديه سائرون وبسنته متمسكون
|
المشكلة ان الفتنة كانت في قلبه هو
انت عمرك سمعت عن رهبان التبت البوذيين يا أخ متبع ؟
ناس ما بيتفتنوش
اذا كان البوذيين الوثنيين أطهر من محمد الذي تم فتنه عندما رأى امرأة
وبعدين حل شباب ايه؟؟ هو مش الزواج عصمة برضه؟؟ ولا حل الشباب الغير متزوجين أيضا؟!!
وبرضه مصمم انه غير شهواني ؟؟ طيب اقرا معايا
http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...OBY&tashkeel=0
وَاخْتَلَفَ النَّاس فِي تَأْوِيل هَذِهِ الْآيَة , فَذَهَبَ قَتَادَة وَابْن زَيْد وَجَمَاعَة مِنْ الْمُفَسِّرِينَ , مِنْهُمْ الطَّبَرِيّ وَغَيْره - إِلَى أَنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَعَ مِنْهُ اِسْتِحْسَان لِزَيْنَب بِنْت جَحْش , وَهِيَ فِي عِصْمَة زَيْد , وَكَانَ حَرِيصًا عَلَى أَنْ يُطَلِّقهَا زَيْد فَيَتَزَوَّجهَا هُوَ ; ثُمَّ إِنَّ زَيْدًا لَمَّا أَخْبَرَهُ بِأَنَّهُ يُرِيد فِرَاقهَا , وَيَشْكُو مِنْهَا غِلْظَة قَوْل وَعِصْيَان أَمْر , وَأَذًى بِاللِّسَانِ وَتَعَظُّمًا بِالشَّرَفِ , قَالَ لَهُ : ( اِتَّقِ اللَّه - أَيْ فِيمَا تَقُول عَنْهَا - وَأَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجك ) وَهُوَ يُخْفِي الْحِرْص عَلَى طَلَاق زَيْد إِيَّاهَا . وَهَذَا الَّذِي كَانَ يُخْفِي فِي نَفْسه , وَلَكِنَّهُ لَزِمَ مَا يَجِب مِنْ الْأَمْر بِالْمَعْرُوفِ . وَقَالَ مُقَاتِل : زَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَيْنَبَ بِنْتَ جَحْشٍ مِنْ زَيْد فَمَكَثَتْ عِنْده حِينًا , ثُمَّ إِنَّهُ عَلَيْهِ السَّلَام أَتَى زَيْدًا يَوْمًا يَطْلُبهُ , فَأَبْصَرَ زَيْنَب قَائِمَة , كَانَتْ بَيْضَاء جَمِيلَة جَسِيمَة مِنْ أَتَمِّ نِسَاء قُرَيْش , فَهَوِيَهَا وَقَالَ : ( سُبْحَان اللَّه مُقَلِّب الْقُلُوب ) ! فَسَمِعَتْ زَيْنَب بِالتَّسْبِيحَةِ فَذَكَرَتْهَا لِزَيْدٍ , فَفَطِنَ زَيْد فَقَالَ : يَا رَسُول اللَّه , اِئْذَنْ لِي فِي طَلَاقهَا , فَإِنَّ فِيهَا كِبْرًا , تَعْظُم عَلَيَّ وَتُؤْذِينِي بِلِسَانِهَا , فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَام : ( أَمْسِكْ عَلَيْك زَوْجك وَاتَّقِ اللَّه ) . وَقِيلَ : إِنَّ اللَّه بَعَثَ رِيحًا فَرَفَعَتْ السِّتْر وَزَيْنَب مُتَفَضِّلَة فِي مَنْزِلهَا , فَرَأَى زَيْنَب فَوَقَعَتْ فِي نَفْسه , وَوَقَعَ فِي نَفْس زَيْنَب أَنَّهَا وَقَعَتْ فِي نَفْس النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَذَلِكَ لَمَّا جَاءَ يَطْلُب زَيْدًا , فَجَاءَ زَيْد فَأَخْبَرَتْهُ بِذَلِكَ , فَوَقَعَ فِي نَفْس زَيْد أَنْ يُطَلِّقهَا . وَقَالَ اِبْن عَبَّاس : " وَتُخْفِي فِي نَفْسك " الْحُبّ لَهَا .
ايه رأيك بقى؟؟ يحب مرات زيد وهي في عصمة زيد؟؟
والله بعث ريحا ورفع الستر؟؟ هو الهكم ده شغال ايه لمؤاخذه يعني؟!
|