عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 17-06-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة hanna3


والحل بسط جدا نحن نتباكي ونتشاكي بلا حل الحقو ق لا تعطي بل تنزع
الحل بلدا من ان يقتلونا ببلاش داخل كنائسنا تسير مجموعات من شبابنا ورجالنا ونسائنا واطفالنا معا مع الاساقفة والقسس الي الكنيسة للصلاة فيها شرط ان يتم ابلاغ كل وكالات الانباء وليحدث ما يحدث فلن يحدث اسواء مما يحدث الان وزي ما تيجي
ضربوا الاعور علي عين قال اية خسرانة خسارنة
ما دام مفيش فايدة بدل ما نموت من العياط نموت رجالة احسن هو دا الحل اللي فية فايدة


النص الاصلى لحكم بناء الكنائس فى الدول التى يحتلها المحمديون من واقع موقع دار الافتاء التابعة للحكومة السعودية (إضغط هنا)
للربط فقط تنص المادة الثانية من الدستور المصرى على ان الشريعة المحمدية هى مصدر جميع القوانين و التشريعات فى مصر و لما كانت تلك الشريعة تمنع بتاتا بناء او ترميم الكنائس او حتى اجتماع غير المحمديين لأداء صلواتهم و شعائرهم الدينية فطالما ان دستور الدولة فى مصر ينص على ان تلك الشريعة مصدر التشريع فى مصر فسيظل الاضطهاد قائما لأن هذا ما ينص عليه الدستور فهذا الدستور ينص على اننا يجب ان نكون مضطهدين لاننا لا نعتنق الدين الرسمى للدولة الذى تتأسس عليه حقوقنا و الذى تعتبر الدولة ان نشره و الدعاية له و تشويه غيره من الاديان هو الهدف الاسمى لوجود الدولة الذى من اجله يتم التضحية بالنفيس و الغالى و الثمين حتى لو تمت التضحية ليس فقط بميزانية الدولة بل بالدولة ذاتها
فإنظر مثلا فى السودان و حضرتك يا استاذنا / hanna3 من العالمين ببواطن الامور فى ذلك البلد المسكين
فقد كان لدى النظام المحمدى الحاكم هناك عندما وجد نفسه فى خيار بين علمانية الدولة مع وحدتها الترابية و بين تفكيك الدولة مع الاحتفاظ بالطبيعة النكاحية للدولة فقد كان لدى هذا النظام الإستعداد الكامل لتفكيك هذه الدولة حفاظا على الطبيعة النكاحية للقسم الذى سيستمر فى السيطرة عليه فتلك الدولة الموحدة لا تشكل اى قيمة بالنسبة للمحمدى فالدولة بالنسبة للثيوقراطى ليس غاية بل وسيلة لنشر دينه الذى هو الغاية الحقيقية

أما بالنسبة للحل فإننى اتضامن مع حضرتك فى الاصرار على ترخيص شركة او اثنين من شركات الحراسات الخاصة جميع افرادها من المسيحيين و تتخصص فى حراسة الكنائس المسيحية لكافة الطوائف و العراقيات المسيحية فى مصر مع الاصرار على الانسحاب الكامل لقوات حراسة المنشآت من جوار كافة الكنائس و الاديرة و مبانى الخدمات المسيحية(الكنائس غير المرخصة) و الجمعيات الخيرية المسيحية حيث ثبت بما لا يدع مجالا للشك أن تلك القوات هى الشريك المتواطئ فى كل اعتداء ارهابى محمدى ضد كنيسة او ضد شخص مسيحى فى مصر
و عندما تكون هناك اوامر عليا بألا تحدث اعتداءات فإنه بالفعل لا تحدث اعتداءات لأن هذه القوات تقرر الا تحدث اعتداءات و عندما تكون قرارات الجهات الامنية العليا المعنية بانه يجب اذاقة المسيحيين الملاعين بعض الاعتداءات امعانا فى اظهار انكسار و ذلة الباطل المتمثل فى عباد الصليب أمام الحق المتمثل فى عبادة دين الحكومة الرسمى فإنه بالفعل تحدث الاعتداءات بالتعاون و التواطؤ و التخطيط المشترك بين الجهة المعتدية و قوات حراسة المنشآت
الرد مع إقتباس