العزيز knowjesus_knowlove
لا يجب علينا المكوث و الإنتظار لمجئ البطل الذي لن يأتي أبدا
تلك المعتقدات الإستسلامية الإنهزامية هي التي تجعلنا نخضع ثم نسب و نلعن.
لو نظرنا الي مؤسس الحزب مثلا سنجده ليس مسيحيا و لكنه يشعر بأن هناك خلل و حقوق مهضومة.
هو تحرك و فعل شيئا بينما أصحاب الحق نيام .... النائم يفوته وقت الغذاء.
أرى أن علينا التفكير في شئ نستطيع عمله للمساهمه
يسوءني جدا ان أجلس في منزلي مستريحا أقرأ عن إختطاف المسيحيات مثلا و انا لا أفعل شِيئا من أجل هذا سوى الكلام ...... أريد حلا
|