[alasly]

حاولت أن أكتب الحقيقة دون زيادة أو نقصان وقد ذهبت وشاهدت بنفسى فأنا لن أصمت إذا مسست كنيستى ولكنى بعدما وجدت الأحداث لا علاقة لها بكل ما تم نشره فى إيلاف على عجالة كان من الأمانة نقله وقد كان موضوع رئيسياً ولكن فيما يبدو أن صوتى لم يكن عالياً لذلك لم يعجب أحد فتحول إلى رد من الردود " وأنا أقول بثقة أن معلوماتى حقيقية ومن أرض واقع ووافية ودون أى خطأ بنسبة 100 % "
سياسة الصوت العالى فى كل الأحداث لا تصلح
هل يجب أن أغير وأبدل الحقائق ...... لصالح من ؟
هل يجب أن أشعل الأحداث التى هى بالفعل هادئة ..... ومن يريد أن يتأكد من هدوءها فلينزل ليشاهد بنفسه
هل يجب أن أأججها وأحولها لأحداث أسكندرية جديدة
من قبل كنت قد تناقشت مع مصرية مهاجرة للسويد كانت تسب وتلعن فى الحكومة والأسلام
فسألتها إذا نجحت هى وغيرها فى إثارة حرب طائفية فى مصر هل ستترك السويد وتأتى لتنال هى وأبناءها إكليل الشهادة ..... أم أنا وأبنائى الذين نعيش بالداخل من سيدفع الثمن ولكنها صمتت صمت طويل ولم تجبنى بل ولم تكتب فى الموقع الذى جادلتها به لفترة طويلة

أستطيع أن أحدثك فى موضوع بعينه بأكثر من طريقة وأصل لنفس النتيجة ومن الحكمة أن أختار الأفضل

هل كتب علينا أن نترك وطننا ؟

هذا ما سوف نضطر لفعله إذا استمرينا فى أسلوب التصعيد فى كل مناسبة

وللملاحظة أنا لا أقول أن نترك حقنا أبداً بل نموت لأجله ولكن يجب إلا نأجج الهادئ
السلام والنعمة لجميعكم