|
I just have recieved this e-mail from a relative:
ينظر المبني التجاري العالمي لحقوق الانسان بخوف الاحداث الخطيره التي تتم في مصر ضد المسيحيين في قريه جيرزه ايات محافظه الجيزه .
هذه الاحداث قد ادت الي الاخبار الحزينه التاليه:
11 شخص اصيبوا بجروح. تكسير وتخريب عشرات المنازل و المحلات . المجاهدين المسلمين خربوا الاراضي الزراعيه والمحصول.
ولقد رفض البوليس كتابه المحاضر بهذه الشكاوي حتي يتسني لهم اللجوء للقضاء.
تجاهل المسئولون كلّ القوانين, المذاهب و حقوق الإنسان في هذه الأحداث المأساويّة الصّعبة في جيرزا .
بدأت هذه الأحداث في 8 مساءا بتاريخ 7/11/ 2003 مساء يوم الجمعة. المهاجمون من كانوا أكثر من 5000 تسلّحوا بأنواع الأسلحة البيضاء كثيرة, يلتصقون, و الجالونات القابلة للاشتعال ممتلئة بالكيروسين و البنزين .البكاء بأصواتهم المذعورة سيهاجم الأبرياء المسيحيّين. كان المقاتلون بعضهم البعض الرّغبة لبدء هجومهم ضدّ الأحداث المفاجئة ضدّ الناس البسيطين المسيحيّين .
مشكلة هؤلاء المقاتلين التي المسيحيّ كان يحاول مدّ كنيستهم القديمة التي بُنِيَتْ منذ نصف القرن.
نتيجه الاحداث:
لقد تم حرق المنازل للمالكين التاليين:
سعد فريد عبد الملاك
صابر بباوي خليل
مجدي شوقي عبدالله الوانس
فارس عبدااله
ولقد تم حرق المحلات للمالكين التاليين:
هلال غبريال عبد الملك
عبيد مكرم غبريال
سعد مكرم غبريال
رضا يوسف
طلعت يعقوب خليل
يعقوب خليل
فراج واسف
هاني برسوم
لقد تم تخريب المنازل للمالكين التاليين:
اشرف شوقي عبد الوانس
منسي غبريال
حليم وانس
صمويل محروس ( منزلين)
ناجي عبدلله
خريب وتدمير الاراضي الزراعيه والمحصول للمالكين التاليين:
مخلص يوسف
عادل يوسف مالوكه
هاني يوسف عبد الملاك
عبيد مكرم غبريال
شوقي وانس عبد الملك
حليم وانس عبد الملك
صابر حبيب سريال
جرحس حبيب جرجس
جرحوا الأشخاص المسيحيّين الكثيرين الّذي كانوا يبقون داخل بيوتهم حول أطفالهم .الأسماء التّالية كانت مصابة:
هلال غبريال عبدالملاك
امال هلال
يسري عياد
صمويل محروس
سعاد حبيب سريال
لقد تم نقلهم إلى المستشفى في مدينه أيات .حيث لم يكن أحد جاهزًا أن يعمل واجبه حتّى اليوم التّالي.
أيضًا كثير من حالات الكسر في العظام وحلات النزيف لم يستطاع نقلهم الي المستشفيات بسبب كسر ابوات وشبابيك بيوتهم . لذا لم يكن من الممكن أن يستقلّوا عن بيوتهم و أطفالهم وحيدًا و حتّى الآن يبقى بدون أيّ نوع العلاجات الطّبّيّة حتّى هذه اللّحظة.
الأسماء التّالية مازالت تعاني للألم حتّى هذا الوقت:
يعقوت خليل سمعان
جميله حلمي
نورا وهبي
كريستينا يسري ( 18 شهرا)
حكيمه عودلله
تمس الكلّ في وضعه في كلّ أنحاء العالم لعمل كلّ مجهوداته لإنقاذ الأشخاص المسيحيّين في مصر بخاصّة في جيرزا في هذه اللّحظة و يبذل أقصى جهد لمساعدتهم.
|