ايات قتل وجنس وتقيه ولايوجد بها اى عدل ثم يقولون صدق الله العظيم
الم يوجد مسلم معتدل وصريح ...يتخيل لو هذه الاشياء موجوده عند اى مله اخرى هل يقبل تنفذها على المسلمين ؟؟؟؟...نعم هذا دين عنصرى ومع ذلك ماذال الغرب يعاملهم كابنى ادمين وحاليا جارى بناء اكبر جامع فى العالم فى لندن (والاختلاف بين بريطانيا وامريكا والسعوديه هو اختلاف بين المسلم والمسيحى) اين العقل الم يكن عمى البصيره
تم تكبير الخط لانه غير واضح لايات القتل
كُتِبَ عَلَيْكُمُ القِتَالُ (سورة البقرة 2: 216)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ المُؤْمِنِينَ عَلَى القِتَالِ (سورة الأنفال 8: 65)
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ (سورة الأنفال 8: 39)
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا ا سْتَطَعْتُمْ مِنْ قُّوَةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُّوَ اللَّهِ وَعَدُّوَكُمْ (سورة الأنفال 8: 60)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ (سورة البقرة 2: 191)
فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ (سورة النساء 4: 76)
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ,,, وَحَرِّضِ المُؤْمِنِينَ (سورة النساء 4: 84)
فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الذِينَ يَشْرُونَ الحَيَاةَ الدُّنْيَا (سورة النساء 4: 74)
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ (سورة البقرة 2: 190)
فَإِذَا لَقِيتُمُ الذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ (سورة محمد 47: 4)
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ (سورة النساء 4: 89)
وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ (سورة البقرة 2: 193)
وَقَاتِلُوا المُشْرِكِينَ كَافَّةً (سورة التوبة 9: 36)
فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ (سورة التوبة 9: 12)
فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ (سورة الأنفال8: 12-13)
أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ (سورة التوبة 9: 14)
َاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ (سورة التوبة 9: 5)
قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ,,, وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (سورة التوبة 9: 13)
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ (سورة البقرة 2: 244)
جَزَاءُ الذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ (سورة المائدة 5: 33),
ولم يقتصر القرآن على التحريض بقتال الكافرين فقط، بل تعداه التحريض على قتال المؤمنين من أهل الكتاب اليهود والمسيحيين وذلك من قوله:
قَاتِلُوا الذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِا للَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ (سورة التوبة 9: 29),
وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الحَقِّ مِنَ الذِينَ أُوتُوا الكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ (سورة التوبة 9: 29),
ليس قتالهم بحسب، بل تعداه إلى نهب ممتلكاتهم وسلب أراضيهم وسبي نساءهم وأولادهم، وذلك من قوله:
وَأَنْزَلَ الذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتأْسِرُونَ فَرِيقاً وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ (سورة الأحزاب 33: 26 و27),
|