كنا نحن الدعاة المحمديين نذهب الى بلدان الغرب الكافر الكفور مبعوثين من حكوماتنا قابضين راوتب من الجزية المجبية من ال***** الكفرة فى بلداننا كنا نحصل على بدل سفر و بدل طبيعة عمل من اوقاف ال***** الكفرة التى استولينا عليها كفيئٍ أفاء به اللات علينا
كنا نسافر راكبين الطائرات التى اخترعهال روسل اللان فى آية " إن جنحوا ....." و كنا نركب تلك الطائرات فى مقاعد الدرجة الاولى مجانا على ان تسدد الحكومة المحمدية ثمن التذاكر من اموال المكوس المجبية من ال***** الكفرة
كل هذا لكى نذهب الى ملوك و رؤساء و وجهاء الغرب لنجتمع بهم و ندعوهم للمحمدية و ما كان اسهل من هذا لقد كانت الدعوة للمحمدية قديما اسهل من قزقزة اللب
لقد كنا نقول لأى غربى كافر كفور ان " المحمدية هى الدين الوحيد الذى كَرّمْ المرأة " ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فإذا بالغربى الكفور يقول "
OH .......NO FANTASTIC .... WHAT A GREAT MAN WAS MUHAMMED ????
الحمد للات فقد كان كل الغربيين الكفرة جهلة تماما بالمحمدية فعندما نقول لهم اى شيئ عن المحمدية يصدقونه فورا و بلا تردد و يجددون
قولتهم
OH .......NO FANTASTIC .... WHAT A GREAT MAN WAS MUHAMMED ????
أما الآن فلم نعد بعد الحادى عشر من سبتمبر نعرف ان نقترب حتى من سيرة المرأة فبمجرد الكلام عن المرأة سنفاجا بالحديث عن تعدد الزوجات و حرمان المرأة من الخروج من دارها و اجبارها على الحياة داخل خيمة هى النقاب المحمدى الاسود و ختان المرأة بقطع اعضاءها التناسلية تنفيذا لامر انكح الخلق " ختنوا و لا تجوروا " و حرمان المراة من الميراث كحق مساوى لجميع الرجال المتساوين معها فى درجة القرابة للمورث و عن عدم حقها فى الامتناع عن ممارثة الجنس و الا لعنتها ملائكة النكاح النكيحة و عن حق الرجل فى تعديد زوجاته بالمثنى و الثلاث و الرباع فى النكحة الواحدة و ما ملكت ايمانه من سرارى و محظيات و نساء مخطوفات من ازواجهم و عمالة منزلية
كنا فى الماضى من السهل علينا جدا ان نقول لهؤلاء الكفرة ان مواثيق حقوق الانسان العالمية و الاعلان العالمى لحقوق الانسان لعام 1948 مسروقا بالحرف من الآية الكريمة ""فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب حتى اذا اثخنتموهم فشدّوا الوثاق فإما منّا بعد وإمّا فداء"
و هنا يقول الكافر الكفور بإعج
OH NO FANTASTIC MUHAMMED IS THE CREATOR OF HUMAN RIGHTS??? HOW FANTASTIC ...... OH LALAH
غير اننا الآن و بمجرد ان نتاتى فقط على سيرة حقوق الانسان نجد ألف حنك قد فتح لتخرج منه الاحتجاجات على قطع الاوصال و جز الرقاب و قطع الإربة و الجلد بمئات الجلدات فى حين ان انسانا صحيحا لن يتحمل اكثر من خمسة جلدات قبل ان يموت
لعن اللات يوم الحادى عشر من سبتمبر الذى جعل كل الغربيين الكقفرة لعنهم اللات يقرأون القرآن و الاحاديث النبوية و يعرفون ما هى التقية المحمدية و ما هو الارهاب المحمدى
لقد كان هناك من يعتبرون ان من ايجابيات غزوة الحادى عشر من سبتمبر المباركة هى ان كل كتاب كتب عن المحمدية و رسول المحمدية فى الغرب قد نفذ و بعدها طٌبع عدة طبعات و نفذت
فقد كنا نظن أنه بمجرد ان يعرف المواطن الغربى الكافر الكفور ما سيحدث للرجل من متع جنسية فى جنة النكاح على ضفاف انهار الخمر فإنه ستخرج من صدرة زفرة و من عيونه عبرة و من لسانه عبرة و تترقرق الدموع فى عينيه و ينطق الشهادتين
لقد كنا بعد غزوة الحادى عشر من سبتمبر قد بدانا فى تدبيج و فبركة الاحصاءات عن عدد ملايين المسيحيين الكفرة الذين سيعتنقون الديانة النكاحية بمجرد ان يقرأون عن الامكانيات النكاحية لإرب الرسول
و لكن للاسف لقد كان تاثير قراءة الكتب المحمدي عليهم غير تأثيرها علينا فقد قراوها بنظرة تحليلية تمحيصية منطقية و لم يقرأوها بطريقتنا الاستظهارية التى نحفظ بها دون ان نفكر او نحلل و هنا كانت الكارثة و وقعت الواقعة
فبعد ان كان الغربيين الكفرة ينظرون للمحمدية على انها مجرد فلسفة بشرية طيبة تماما مثل البوذية و الكونفوشيوسية و الزراديشتية فإذا بهم ينظرون اليها على انها فى افضل الاحوال الاصل الفكرى للعقيدة الفاشية
أن المحمدية هى الارهاب فى ابشع صوره
و هنا أتى دور العقل فى حماية الانسان الغربى من السقوط فى شرور المحمدية و غيها الشيطانى
فالانسان الغربى يحلل و يفكر و لا يجد ان الها يدعوا الى القتل و الذبح و السلب و النهب و السرقة و النكاح الغصب و خطف النساء يستحق ان يعبد
بقية الموضوع بأسفل ... من فضلك تابعه