عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 18-09-2006
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road
flower

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة just_jo
مقال رائع كالعادة و ممتع ...........و اسلوبة بسيط
و فية ما كنت اتساءل عنه ؟؟من الذى سرب المحاضرة للاعلام
ايضا من مشاهدتى لقناة الخنزيرة اليوم لبرنامج الشرية و الحياة
نزلين تريقة على البابا المذيع و يوسف قرد
فى انة معصوم عن الخطأ لذلك فلن يعتذر
و يرد القرداوى :يبقى يرد لما ينقطع الوحى...
...
إنها صناعة " أيام الغضب المحمدية "
هذه الصناعة هى الصناعة المحمدية الاولى التى يسترزق منها ملايين الدعاة المحمديين و آلاف الصحفيين و المذيعين المحمديين و مئات اصحاب القنوات التليفزيونية الفضائية المحمدية
أنها أروج صناعة عند المحمديين
فكل محمدى له غرض سياسى او اقتصادى او اجتماعى او حتى عسكرى يخرج تلك الخرقة البالية المسماه ب " رسول اللات " و تلك المكنسة العفنة المسامة ب " نصرة رسول اللات " لكى يمهد بهما طريقه نحو الغرض السياسى الذى يبغاه فتركيا مثلا تريد الانضمام عنوة و غصبا و زورا و بهتانا إلى ما تسميه هى بنفسها " النادى المسيحى " و " النادى الرومى "
فكان على تركيا الاستعانة بسلاح المحمديين الانجع الا و هو سلاح الارهاب المحمدى ضد كل من تسول له نفسه ان يعارض رغبات تركيا المشبوبة المشبوهة للانضمام لدولة الاتحاد الاوروبى
و على رأس من يعلنون موقفا رافضا لإنضمام تركيا لدولة الاتحاد الاوروبى هو قداسة البابا بينيدكت منذ عام 2004 اى قبل توليه حبريته كبابا لرومية
و مشكلة المحمديين ان الغرب الىن يفهم معنى المحمدية
و يفهم نفسية المحمديين
فكل محمدى يزعم الغضب هو كاذب كذوب ذلك ان الغضب هو عند المحمدى صناعة مصطنعة مثل صناعة الدعارة فتجار الغضب المصطنع مثلهم مثل تجار الحب المصطنع
الآن العالم كله يعلم خطورة استرضاء المحمديين لفظيا
فهذا الاسترضاء لن يزيدهم الا اهتياجا و ارهابا و هستيريةً
بينما العصا و فقط العصا هى التى تدخل كل محمدى متلوى داخل جحره و خلف حجره
النكتة ان الاعلام المصرى الحكومى و الخاص يصر على وصف الامبراطور البيزنتى الذى نقل عنه البابا بينيدكت كلامه بأنه أرثوذكسى ؟؟؟؟؟؟
و يصر على التاكيد بان الدولة البيزنتية كلها كانت ارثوذكسية ؟؟؟؟؟؟
ذلك ان الكاثوليك أقل عددا من الارثوذكس فى مصر و الحكومة المصرية تريد ان يركز الغاضبين ( الارهابيين ) ارهابهم على الارثوذكس الذين تعتبر الحكومة الارهابية ضخامة عددهم خطرا يهدد حلمها فى اقامة خلافة محمدية ارهابية جديدة
و لكن و ليكن ايها الارهابيين المحمديين تستطيعون ان تقطعوا الرقاب و لكنكم لن تستطيعوا ابدا ان تخرسوا الالسنة أو تجففوا مداد الاقلام
الرد مع إقتباس