الأقباط إبتدأوا الوحدة السياسية مع المسلمين لطرد الإنجليز وتسليم الحكم منفرداً للمسلمين
وبعد نجاح الثورة تحولت الثورة ضد إلى الإنجليز فى مصر إلى ثورة عالمية ضد الغرب وإسرائيل ، وتحول الموضوع من تحيا مصر إلى تحيا العروبة ، ومن تحرير مصر إلى تحرير المنطقة وفلسطين ، وحارب الأقباط مع المسلمين مشاركين فى الحرب الإسلامية ضد إسرائيل ومن وراء إسرائيل
وحالياً إبتدأت المرحلة الجديدة وهى الوحدة الدينية ، والمطلوب من المسيحيين مشاركة المسلمين فى الدفاع عن الإسلام ، ومتهيألى إن المؤتمر الصحفى للبابا شهد محاولات إجبار البابا على الدفاع عن الإسلام ومحمد ، وتحقيق الوحدة الدينية التامة مع المسلمين ، وربنا يزيد ويبارك
|