بالفعل جهود الأب زكريا بطرس والإنترنت بدأت تؤتي ثمارها وقبلها أعمال الإرهاب الوحشي الذي تم على يد أسامة بن لادن وأعوانه من الشياطين
وقبل كل هذا وذاك عمل الروح القدس والمسيح بين الناس، فالمسيح شخصيا بدأ يظهر لأناس مسلمين كثيرين
فقد قال عن نفسه (أبي يعمل وأنا أعمل حتى الآن)
نصلي أن يستمر هذا العمل وأن يبارك فيه
ومن بين تلك الأعمال
تغير أسماء الله بسبب رواية غير صحيحة عن واحد أسمة الوليد
رضاعة الكبير
القرطبي الذي أعترفوا أن به إسرائليات
فتاوى الزيجات الشاذه كالمسيار والمتعة وملكات اليمين
قضية احمد الفيشاوي وهند الحناوي التي اثيرت على الشاشات وأتضح ان البن من الزنا يمكن أن يعاشرها أبوها.
والأن تصحيح صحيح البخاري الذي هو ثاني أهم كتاب بعد القرآن عند المسلمين
والبقة بإذن المسيح تأتي وإننا ننتظر عملا عظيما جدا في الأيام القليلة القادمة
__________________
لان الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم و يقتادهم الى ينابيع ماء حية و يمسح الله كل دمعة من عيونهم (رؤ 7 : 17)
|