عرض مشاركة مفردة
  #124  
قديم 28-10-2006
ssamo3 ssamo3 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 46
ssamo3 is on a distinguished road
عمرو خالد تلميذ الكنيسه الانجليه في قصر الدوباره

كثيرا جدا كنت عندما اسمع عمرو خالد واسلوب وعظه كنت اقول انه متأثر جدا بالاسلوب البروتستانتي فاسلوب عمروا خالد كثير الشبه باسلوب الوعظ البروتستانتي كذلك اسلوب وحتي مفردات كلماته هي غريبه جدا عن الخطاب الاسلامي ولم يعتاد احد عن سماع مثل هذه المصلطحات ايضا اصبحنا نسمع كلمات ومصطلحات هي مسيحيه مئه في المئه وكنت اقول بالتاكيد هو قد سمع وقرء الكثير من العظات والكتب البروتستانت حتي خرج لنا بهذا الشكل وبالطبع جاءت مقاله بمجلة روزاليوسف لتؤكد لنا هذه الحقيقه وهي ان عمرو خالد قد تتلمذ في الكنيسه الانجليه قبل ان يبدء الوعظ وهذا ما يقوله المسلمون وليس نحن واعتقد ان هذا هو سر نجاح عمرو خالد بهذا الشكل لانه استخدم اسلوب مسيحي في وعظه وليس الاسلوب الاسلامي الذي اكد عمرو خالد انه لا يصلح لهذا الزمان او لهذه الاجيال وعجبييييييييييي
المقال والرابط


http://www.rosaonline.net/alphadb/article.asp?view=1843
ضبط عمرو خالد فى حالة تلبس

استطاع عمرو خالد أن يجذب إليه الأنظار ويلفت الانتباه فى الأوساط الكنسية بصفة عامة والإنجيلية بصفة خاصة، حتى إنه تحول إلى محور للقصص الغريبة والشائعات وبعضها خيالى جداً .. وقد دوت هذه الشائعات فى الفترة التى غاب فيها عمرو خالد عن مصر والتى قال أنه كان يحضر خلالها رسالة الدكتوراة .. التى لم يتم تحضيرها حتى اليوم..
الشائعة المثيرة خرجت من الكنائس إلى الصحف والإعلام أدعت أن عمرو خالد كان يحضر عظات بكنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، قبل أن يشتهر أو يتجه إلى الوعظ الدينى. الكل كان ومازال يردد هذه الشائعة، وكأنه شاهده بعينيه، إلا أنه عند التحقق من المعلومة يقول لك صاحبها «لا مش أنا لكن واحد صاحبى قوى شافه»..ومن ثم هى شائعة ننفيها عنه. ولكن الأمر وصل بالبعض إلى تحديد المكان الذى كان يجلس فيه عمرو خالد بالكنيسة. الصفوف الأخيرة.

«إنه القس سامح موريس».. إجابة سريعة وتلقائية.. تتداولها الألسنة التى تردد الشائعة، وسامح موريس هو قس إنجيلى بكنيسة قصر الدوبارة له شهرة فى الأوساط الكنسية على اختلاف طوائفها، سامح ليس مطلق الشائعة إنما بطلها، فالنصف الثانى من الشائعة هو أن الداعية كان يجلس فى الصفوف الأخيرة يستمع إلى القس سامح موريس، وهذا بسبب التشابه العجيب بينهما فى أسلوب الوعظ والكلام بل التعبيرات، فكل من يشاهد أو يسمع عمرو خالد لا يملك إلا أن يقول أنه صورة طبق الأصل من القس سامح خاصة فى سلسلة الخطب التى كان يلقيها عمرو فى أحد المساجد منذ عامين فى شهر رمضان، والتى كان ينهيها بفقرة دعاء حارة مطولة.. كانت عبارة عن استنساخ «أسلوبى» لاجتماع الصلاة الشهير الذى يقيمه القس سامح موريس فى الإثنين من كل أسبوع، حتى إنك إذا سمعت الاثنين عبر شريط كاسيت من الصعب أن تفرق بينهما إلا عند ذكر اسم النبى محمد (؟) أو النبى يسوع (عليه السلام)،أو ذكر آيات القرآن أو آيات الإنجيل فتجد نفس التعبيرات «ارفع إيدك واصرخ لربنا» «تخيل معايا كده لما ربنا يبص ويلاقينا كلنا بنصرخ ليه قد إيه هيبقى فرحان!».. ولما كان موريس هو الأقدم فقد اتهم خالد بالنقل والتقليد.

فمصطلحات إنجيلية بحتة أصبحت تتردد الآن على ألسنة الشباب من أتباع عمرو خالد من عينة: ربنا النهارده قال لى كذا أثناء الصلاة، وأنا أتمتع بعلاقة عميقة مع الله، ورغم أن هذه المصطلحات غريبة ولم يعتدها المسلمون إن كانت تتعارض مع الدين الإسلامى، إلا أن هوس عمرو خالد بأساليب الوعظ البروتستانتى، أو الإنجيلية، أدى به أكثر من مرة إلى ترديد أشياء لم يتم اعتيادها فى عظات رجال الدين االمسلمين للتعاليم الإسلامية، مثل قوله فى أحد دروسه الذى كان بعنوان «التضرع إلى الله» وبغض النظر عن أن مصطلح التضرع هو مصطلح إنجيلى، إلا أنه قال فى هذا الدرس إن الله يحب العبد بأخطائه وهى الفكرة التى دائما ما يؤكد عليها موريس وغيره من الواعظين الإنجيليين، ولأن هذا الفكر مناف للعقيدة الإسلامية فقد ناقض عمرو نفسه فى الدرس نفسه.. قال أنه يجب أن تتوبوا عن المعاصى حتى يحبكم الله. هذا فضلا عن أنه يذكر بعضا من العبارات دون ذكر مصدرها، فيقول فى أحد دروسه «ده ربنا بيفرح بيك لما تتوب.. أكتر من ميت واحد فاكرين إنهم مش محتاجين يتوبوا» وهذه العبارة قريبة جدا من الآية المذكورة فى إنجيل لوقا «السماء تفرح بخاطئ واحد يتوب أكثر من تسعة وتسعين بارا لا يحتاجون إلى التوبة». ويقول فى درس آخر بعنوان «حب الله»: «أن أهم شىء هو حب الله فإذا أحببت الله ستستطيع إرضاءه، علشان كده بقولك حب ربنا قوى حبه قوى»، وهذا قريب جدا من قول المسيح «أن تحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك هذه هى الوصية الأولى والعظمى «ردا على سؤال وجه له»: «ما هى أهم وصايا الناموس؟». كما يردد بعض العبارات غير الاعتيادية أثناء أدعيته، مثل «ليس لنا سواك يا رب» وليس لى سواك هو اسم أحد أشهر الترانيم الإنجيلية وعنوان أحد شرائط الترانيم المعروفة، كما أنه كثيرا ما يردد عبارة «حلاوة العلاقة مع ربنا» أو «حلاوة الإيمان»، وهى أيضا مطابقة للتعبيرات الإنجيلية عن العلاقة الإلهية حيث «إن ما أحلى العشرة وياه» كم أنت حلو لحياتى يا يسوع» هما عنوانان لترنيمتين من أقدم الترانيم المسيحية اللتين ترددان وكثرة فى كنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، كنيسة القس سامح موريس!



آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 18-11-2007 الساعة 02:14 PM السبب: رجاء قراءة الموضوع من البداية بعد الدمج
الرد مع إقتباس