أحبائى
هذا يرسخ من الأبتدائى البعد عن كل شىء لإن الطفل المسلم يربى على كرة الطفل المسيحى ويبعدة عن اى نشاط ولاينتخبة على مستوى الفصل ومستوى المدرسة وبالتبعية على المستوى الجامعى وبالتأكيد على مستوى المجالس النيابية والمحلية.
تجربة شخصية:كريمتى الصف السادس الأبتدائى متفوقة جدا من الحضانة حتى إمتحان الشهر الماضى(الأولى على المدرسة)وعند ترشيحها فى إنتخابات الفصل حصلت على 3 اصوات (صوتها وصوت البنتين الوحيدتين المسيحتين فى الفصل)رغم انها محبوبة من الجميع والتليفونات يومية لسؤالها عن الواجب وعن حلول المعضلات وحتى لو رفضت ذهابها لرحلة من الرحلات لضيق ذات اليد افاجىء بالتليفونات من زميلاتها وزملائها يرجونى الموافقة على الرحلة بحد تعبيرهم(مالهاش طعم من غيرها) ويوم الانتخاب حضرت وهى بتعيط بتسأل هما مانتخبونيش لية؟ وبعد ان هدأتها طالبتها بعدم الإهتمام والإهتمام بالمذاكرة ولو طلعت من اوائل المحافظة هذا افضل وأجمل.
مايسعدها ويعذيها ان جميع المدرسين والمدرسات رشحوها الطالبة المثالية على المدرسة ودخلت تصفيات المحافظة مع زميل مسلم من فصل اخر.
المهم هذا حال مصر بنبعد عن اى مشاركة ممكن تعمل مشاكل كما قالوا ابنائى الجامعيين وبننعذل فى جيتوهات مسيحية من الصغر...ولاعلاج
آخر تعديل بواسطة الخواجه ، 19-11-2006 الساعة 02:21 AM
|