الان في العصر الحالي المتطرفيين مسلمين ومسيحيين في كل العالم يبحثون عـلى أدلة مـن أي علمـاء كانوا لنفي احتـرام الاديان (خصوصا الاسلامي) للاخر..فيأتوا بعلماء يكذبون وينفون..أنا اتفقت معكم علـى أن اصح الكتب البخـاري ومسلم..واحاديثهم نأخذ بها مالم تخـاف القرآن..فان اعتبرتوهما مدسوسين..فلن أنزعج منكم وسأقول لكم ,دعــوا الاحـاديث جــانبا وخــذوا القـرآن
خــذوا بالايـات..التي تطـابق مـا اقوله لكـم مــن أحــاديث أم المسألة عنــد وخــلاص
فان لم تأخــذوا بهــا....فأكمل المـوضوع..الذي أصبـح قمـة في الاهميـة ودع الاحـاديث جـانبا
ان اردت اعتبارها مكذوبة
|