فاذا كان الكاتب يبحث عن المواطنه فهي ليست بالكلام فقط ولكن هي فعل فلتتغير الماده الثانيه وتطبق مكانها ماده تعلي مبدأ المواطنه وتطبق العلمانيه علي مؤسسات الدوله كلها لاتفرق بين الشعب علي اساس دين فهو لن يذيد من الاسلام او ينقصه او يذيد من المسيحيه او ينقصها في شيء لا هي ولا اي دين موجود في مصر كالبهائييه التي كانت اخر مالهم من عنصريه وسرقه للارض ومؤسسات الدوله بانهم رفضوا الاعتراف بهم بل وهجم الازهر بكل ارهاب بتصريحات ارهابيه تقول بانهم كفار ويحل دمهم كما فعل محمد عماره وغيره من اصحاب كتب التي تهاجم المسيحيه والمسيحين التي تمليء ارصفه محطه مصر ومكتبات الجمهوريه كلها ولم يكتفوا بهاذا بل وهاجموا الشيعه المسلمين لمحمد ايضا مثلهم (المسيطرين علي الدوله )
ونحن الان نري ان الشيعه طائفه كبيره تتعدي 6 مليون في اعلي التقديرات
ولكن حاله الاخفاء لنفسهم كما قال رئيس الطائفه الشيعيه محمد الورداني بسبب ارهاب وخوف من هؤلاء المسيطرين علي الدوله
بل وخرج علينا الاخوان المسلمين وهم من جعلوا كل الطوائف تتكلم وترفض لان اول كلمه وهي اسمهم كلمه عنصريه جدا وتفرق الشعب المصري علي اساس الدين وتعتبر الشيعه ليسوا مسلمين فهل توجد طائفيه او عنصريه اكثر من هذا ؟؟؟
وايضا الشيعه لهم ملف امني في اجهزه الدوله وملاحقين جدا
فلان الدوله العربيه التي تحتل مصر هي دوله محتله وتلاحق كل الناس علي اساس الدين والطائفعه والعرق وتتهمهم بالخيانه فلايوجد خيانه اكثر من اعتراف الدوله لنفسها بانها عربيه
واذا استشهدوا بامريكا والهنود الحمر ولايوجد وجهه مقارنه بين امريكا التي هي دوله علمانيه القياده وشعبيه الديانات والطوائف والاعراق ويتجمع فيها كل ديانات واعراق العالم وبين الدوله التي تضح اساس حمايتها من خلال الاجهزه الامنيه
(قانون حمايه الاغلبيه ) وهو القانون التي تتحجج به كهدف للحمايه وهو هدفه الخفي السيطره علي الارض التي احتلف من العرب فكما دخل العالم كله من حضارات علي مصر وخرجت قد حان الوقت لان تخرج العربيه من مصر وتعود مصر مصريه يعيش فيها المصرين بمختلف دياناتهم وعقائدهم
بقلم
honey