نحتاج للإيمان والصبر والجهاد ، الجهاد فى الصلاة والتبشير والرحمة
الإسلوب السائد فى طلب الحقوق والإنتظار إن الدولة تعولنا بدون مقابل من ناحيتنا ( كما حدث منذ قيام الثورة ) ، هو إسلوب فاشل وغير مسيحى
لنسعى للدخول فى الطريق الضيق حتى نرث الراحة الأبدية ، أما طلب راحة العالم وكرامته عن طريق التحالف مع الهراطقة فهو طريق خاطىء يدفعنا للأزمات الخانقة ، وهذا التحالف الباطل دمر البلد والإقتصاد وسيدمر الإيمان أيضاً
|