[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة موسى الأسود

كان الأجدى بالقرضاوي أن يأخذ هذا الدور بدلا من تهيج الشارع المسلم ضد البابا

كيف نطلب من القرداوى و هو لا يتوقف عن إعلان ارهابيته و اجرامه أن يكون اكثر تحضرا من فقى مصر الأول مصطفى الفقى السكريتير الخاص الاسبق لرئيس النظام العربانى المحمدى الحاكم فى مصر و رئيس لجنة الشئون الخارجية فى مجلس الحل و العقد و الانكحة الشرعية (الشعب) فى مصر
هذا الفقى الذى نصب نفسه ناطقا بإسم الاقباط اهل مصر الاصليين بل ناطقا بإسم الحضارة الانسانية جمعاء
و هو يندد بالارهابى على جمعة ليس لاجرامه و لا ارهابه و لا تطاوله على الحق بل لزيارته للفاتيكان دون ان يشترط الاول قبيل سفره ان يتم ترقيته الى درجة رئيس جمهورية حتى اذا قابل بابا الفاتيكان الذى هو رئيس دولة فإن قامة العنصر الارهابى المجرم على جمعة ساعتها تعلو على قامة بابا قداسة بابا الفاتيكان
و قال بالفم المليان بأن قامة (فضيلة الامام الاكبر_ على حد وصف الارهابى مصطفى الفقى) على جمعة يجب ان تعلو على قامة (المدعو بينيدكت_على حد قول الفقى الارهابى)
و طبعا لو تم ترقية الارهابى المجرم على جمعة الى درجة رئيس هذا العالم ابليس فإن قامته ستظل فى اسفل السافلين اذا ما قورنت بقامة اى انسان وديع بسيط قبل خلاص المسيح غير ان مطالبة فقى مصر الاعظم الارهابى المجرم مصطفى الفقى تفصح عن كم الحقد المحمدى الاسود الذى يعتمر بمثل تلك النفوس المحمدية القذرة و يظهر الى اى حد فإن كل مسيحى اذا عول على وفاء و صدق فى صداقة مع محمدى فإن هذا المسيحى هو غارق فى بحر مكن السذاجة و الغباء و الجهل فما ادعاء التحضر و الانسانية من امثال هؤلاء المحمديين مدعى العلمانية الا نوع من التقية المحمدية التى لا تنطلى على عاقل