عرض مشاركة مفردة
  #3  
قديم 23-04-2007
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة abouoanesalmasry مشاهدة مشاركة
بقلم: أبو جون المصري
ووصل الآمر إلي حد الافراج عن المختطف والقبض علي اهالي المجني عليها او المختطفة وتهديدهم إذا ما حاولوا الابلاغ مره اخري.. وهنا لنا وقفة أخري مع هذه الحالات حيث ان الموقف مازال كما هو هذا إذا لم يكن قد زادت العنصرية والظلم تجاه هذه
الحالات وما حدث فى 4/1/ 2004 يفيد بأن إنجى حلمى جورج لبيب و التى تبلغ من العمر 18 عاما قد تعرضت للخطف بينما كانت تتسوق فى بلدتها المحلة الكبرى بمصر. عندما فشل أهل إنجى فى العثور عليها إتجهوا إلى الشرطة و لكن الشرطة رفضت كتابة محضر لإثبات تغيبها و بعد وقت قصير علمت الأسرة إن إنجى محتجزة لدى فهمى طه محمود و أنها سوف تتحول رسميا للإسلام!!؟
حقيقي شئ عجيب ما يحدث في هذه البلد التي غاب فيها القانون ولن نقول ان قانون الغاب قد أضحي هو السائد فيها لأنه من المستحيل أن يحدث هذا من الحيوانات التي ليس لها عقل او فكر او ضمير والتي قد تتفوق علي هؤلاء في الاحساس !!؟ هل هذه طرق جديدة للآسلمة؟ ام هي تحليل للزنا والدعارة والجمع بين زوجين؟ أنها أساليب وحشية همجية لا تتصف بها الحيوانات التي تقل في شراستها عن المجرمين الذين يختطفون بناتنا وبكل بجاحة ووضوح وفي عز الضهر كما يقولون !! وحيرتي هنا في سكوت من يطلق عليهم مسئولين وهم بعيدين كل البعد عن المسئولية بل هم حراس للدعارة والقتل والارهاب والزنا وكل ما هو نجس

http://www.copticnews.ca/a_apr2007/1...al_masry_1.htm


الخطير في هذا الامر هو ما يمكن أن يحدث في المستقبل من ناحية قانون مكافحة الإرهاب ( قانون الطوارئ المعدل ) ؛
كيف سيكون هذا القانون في أيدي هؤلاء ؛ كيف يستخدمونه ؟
هل سيتم التعامل مع المواطنين بنفس الطريقة ألتي كانوا يتعاملون بها معهم من خلال قانون الطوارئ ؟

هل سيكون في صالح المسيحيين ويخدمهم أم أن أضراره ستلحق بالجميع وخاصةً المظلومين والمقهورين والمهضومة حقوقهم ؟


أقول ذلك علي أساس ما يحث لللمسيحيين من وراء قانون الطوارئ ؛ عندما يذهب مسيحي لقسم الشرطة أو لأمن الدولة يبلغ عن حالة اختطاف كمثل من تحدث عنها المقال ؛ فما كان من الشرطة إلا أنها قبضت علي المتضررين والمجني عليهم أهل المخطوفة ؛ وبدلاً من تطبيق القانون كبقية دول العالم في التعامل مع الخاطفين أمثال هؤلاء ؛ فإنهم بالعكس وفي حالة غريبة جداً وشاذة جداً جداً لا مثيل لها علي مستوي العالم ولا في أي قوانين ؛

نجدهم يحمون الخاطفين ويأخذون بالتعهد علي المتضررين بعدم التعرض لهم .

فكيف سيكون وضع قانون مكافحة الارهاب في أيدي هؤلاء ؟؟؟



إقتباس:
وهيا بنا نفتح ملفاتنا
قلت قصة امام الاخوة وفيها رفض لزوج لانة بروستانتي واباها قال انا افضل المسلم عنة
وايضا ساحكي لكم قصة حدثت مع احد معارفي ومعي بل ومع كثيرين منكم وتحدث يوميا خاصة من اقباط المهجر
نحن كلنا نعرف ان عدد الاقباط في بعض المدن في المهجر من الاقباط محدود والبحث عن فتاة مناسبة اصبح غاية في الصعوبة وكثير منا يرجع مصر ويبحث لكي يزوج ابنة ا وابنتة بناء علي رغبتة
وتحدث مفارقات منها شر البلية
ابسطها بعد الارتباط تطلب الاسرة من المهاجر ان يظل في مصر
طيب ازااااااااي ي ي ي ي
واحد بيشتغل مثلا مهندس ومعة شهادة في الهندسة من ارقي جامعات العالم عشان يقعد في مصر معناها انة لا قيمة لشهادتة
واحد دخلة من 50 الي 100 الف دولار سنويا مطلوب منة ان يعيش في مصر بملاليم لا تكفي ثم ساندويتشات فول
الا ترون ان كثير من الشباب القبطي يعزف عن الزواج مما يجعل اي فتاة قبطية تبحث عن اي حاجة وبهذا يطمع فينا كل شاب فاسد الاخلاق متصورا ان كل الاقباط كدة
ولو كان الشاب في مصر
ام الفتاة تريدها ان تسكن بجوارها بل في بيتها وتبالغ في الطلبات المادية بصورة تعجيزية
وناتي الي نقطة وهي الرفض البات المطلق لاي محاولة طلاق مما يخلق مشاكل
فيما بعد وفيما قبل قد تكون كارثية علي الاسرة
وكفاية كدة
وخلينا ساكتين احسن
أما في هذه الحالات فهي بسيطة وهي ليست مشاكل فالأب الأوثوذوكسي الرافض زوج بروتستانتي لابنته هو حر ولكن يجب أن تحل مشكلة هذه بكل بساطة وبدون تعقيد ؛ وهذا الأمر ليس جديد ولم نسمع عن عواقب لمثل هذه المشاكل البسيطة ؛

أما بقية الحالات فهي بسيطة جداً وحلها بسيط ؛ فالمهاجر لو تم رفضه بسبب الغربة من فعليه ان يبحث عن أخري وأخري وسيجد من تقبله وتقبل أن تتغرب معه ؛

أما حالات الطلاق فلها المجلس الإكليريكي يبحث فيها ؛ وهذا المجلس يضع أمامه قول السيد المسيح ( لا طلاق إلا لعلة الزنا ) وما هو في وضع الزنا مما حددته الكنيسة .

وفي كل ما سبق من أمثلة لا أجد أسباب لطمع الذئاب فينا إلا أمور أخري في الإنسان نفسه ؛ وتؤخذ الأسباب السابقة كحجة او ذريعة لها .
الرد مع إقتباس