[وطنى مخلص]

-3-
التوصل إليه بالكذب فقط من دون الصدق فالكذب فيه مباح إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً , وواجب إن كان المقصود واجباً . - ولما كان لا يتم مقصود الحرب و إصلاح ذات البين واستمالة قلب الزوج إلا بالكذب فالكذب واجب إلا أنه ينبغي أن يحترز منه ما أمكن ""
و لما كانت الشريعة النكحانية التى هى مصدر التشريعات و الاحكام فى كل الدول المتخلفة و مزابل الذباب و زرائب بول البعير البكرية و لما كانت الشريعة المحمدانية تقوم على اربعة قوائم مثلها مثل الحمار و هذه القوائم هى *القرآن*الاحاديث النكاحية*اجماع عدد من فقهاء أمة الذباب *القياس
و لما كان القياس يعنى ببساطة ان احكام قيادة السيارة المرسيدس هى نفسها احكام قيادة البعير البكرية و أحكام قيادة مكوك الفضاء هى نفسها احكام ركوب البراق الذى نقل رسول اللات الى جنة النكاح لينكح بعض الحوريات سريعا بإربه ذو الاربعين نكيحا ثم العودة إمامته للنبيين فى صلاة التراويح ثم العودة سريعا ما بين ترفة عين و انتباهتها
فإن احكام تعامل الرجل المحمدى مع منكوحته هى نفسها احكام تعامل الاعلامى العربانى مع مشاهديه العربان
لذلك فكما ان المحمدى مأمور ان يكذب على منكوحته حتى يستميل فرجها فالاعلامى العربانى مأموراٌ ان يكذب على مشاهديه العربان حتى يستميل أدبارهم المرفوعة الى عنان السماوات بينما رؤوسهم على الارض مبطوحة
لذا فقد وقف أبن جحا فى فضائية رسول اللات بجزيرة النكاح مزهوا و هو يزف لنا خبر زوال دولة اسرائيل من الوجود و أن كل أهل تلك الارض من اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود لم يعد لهم وجود على تلك الارض العربانية النكحانية الفخدانية مستهلا اعلان الخبر بالتكبيرات اللات و أكبر و العزة و منات الثالثة الاخرى غرانيق علا و شفاعة لترتجى ثم بدا إبن جحا يسرد لنا الدلائل العلمية المعملية الفذة التى على اساسها نستطيع أن نعلن بإطمئنان أن البروق قد نزل من السماء و التهم قوم هود ابناء الخنزير احفادالقرود جميعا و قام بعد ذلك بدهس كل مبانى المدينة العظيمة إبنة صهيون المسيج حولها بأسوار لا تخترق و لا تقهر اسوار هى من قدرة رب المجد التى ارادها علامة له إنها دلائل و لا شك قوية جدا حتى نكذب بهذا عيوننا الكاذبة التى ترى أسوار صهيون تقام و تلعوا و تشاد يوما بعد يوم و ساعة بعد ساعة و حتى المجيئ الثانى لرب المجد يسوع المسيح
بدا إبن جحا يسرد فيقول انه من الدلائل ان كاتب لبنانى(رفض ذكر اسمه) قال ان نصر اللات ( المحبوس فى برميل
قمامة فى وسط ركام الضاحية الجنوبية) قد جعل قوم هود يعيشون كالكُلاب فى الدهاليز
اذا ايها السادة يجب ان نتوقف عن الرؤية بعيون رؤوسنا اذ ان تلك العيون كاذبة بكل تاكيد هو ترينا الشعب الاسرائيلى يجوب الشوارع راجلا و راكبا يهنا بصيفا لطيفا
كيف لنا ان نصدق عيوننا و قداكد موقع المحمدية اون لاين أن اليهود و قوم هو قد اكتشفوا البقرة الحمراء و انه بمجرد رؤيتهم للبقرة الحمراء التى لا بقعة بها من اى لون آخرحتى قرعت القارعة و ما ادراك ما القارعة التى بعد ان تقرع ستتكلم اشجار ارض اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود كلما اختبأ خلفها يهودى حتى ترشد جنود ابن جحا حبيب إرب رسول اللات نصر اللات الىة مكان اليهودى فتصرخ الشجرة : يا نصر اللات يا حبيب إرب رسول اللات أن خلفى يهودى و العياذ باللات ففهيا اقتله و كل لحمه بالهناء و الشفاء و لا تنسى ان تسرق ماله فهو غنيمة رزقا طيبا حلال لا ربا و لا ريبة
الجليد يتساقط من سماء أورشاليم فى شهر مايو !!إحتفالا من السماء بيوم توحيد اورشاليم عاصمة الكيان الصهيونى الامبريالى الانكشارى الذى زرعه الاستعمار ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر فى جيفقة الأمة المحمدانية لأنه لن تقوم للعربان قائمة طالما ان خذا الجسم الغريب مغروسا فى جيفة الامة النكحانية ز
الامة العربانية جيفة نتنة لن تقوم لها قائمة يا ابناء جحا مهما حاولتم نفخ انفاثكم النجسة فى انف الجيفة النتنة أيها العربان بكل تأكيد تستطيعون ان تعيشون طوال عمركم ينفذون اوامر سيدنا انكح الخلق اجمعين تكذبون على المنكوحات و ال***** التنصيرييين الذين الحرب عليهم قائمة طالما هناك ****** تنصيرى واحد على وجه الارض و تستطيعون الكذب لاصلاح ذات البين بين ابناء حجا
و لكن الكذب لن يصنع لكم حياة بعد ان تصبحون جيفة نتنة المسيح وحده هو القادر أن يقيم الجيفة النتنة المقمطة بالكفان من المقبرة أما الكذوب ابو كل الكذابين لن يقيم جيفا متفنة كجيفة الامة العربانية المحمدانية من مزبلتها
لا استطيع ان اكمل حديثى ابدا فها هو ابن جحا يقاطعنى صارخا بإبتهاج :"أليس حريا بالامة العربانية الباسقة الباشقة أن تحفل بمقاومتها الباسلة التى هاجمت هؤلاء القبط الملاعين فى الكيان القبطى الملعون فى بمها بمركز العياط ببلد المئة بليون بليون مآذنة؟؟؟ لقد خرج البواسل الصناديد بعد صلاة الجمعة من مبولة رسول اللات بجوار حديدة

بقية المشاركة بأسفل من فضلك تابعها..............................>