التنصير حقيقة تزداد على مر السنين
وأنا مع كل الكلام الذى ذكر وبالاخص ماقالته الأخت فراشة مسيحية.. فإذا كان البائع متأكد من بضاعتة فلا يقوم ببيعها إجباريا للزبون وينتظر الزبون حتى يأتى من نفسه ويشترى بضاعتة ولكن مايحدث هو عملية أسلمة إجبارية للفتايات المسيحيات عن طريق التهديد والوعيد والخطف والإذلال أو إستغلالا لظروف الرجال الذين يدخلون الإسلام لأغراض الطلاق والزواج بأمرأة أخرى .فالعملية أصبحت فرض بضاعة فاسدة وحامضة إجبارية. فالمسلمون مايهمهم الكم وليس الكيف
وهذا ماحدث فى قضية ال350 مسيحى الذين أسلموا ثم عادوا للمسيحية ولكن المحكمة لم تحكم لهم .أعتقادا منهم أن "العدد فى الليمون"
ولكن من يتحولون إلى المسيحية فهذا يتم أولا بإعلان سماوى لهم من رب المجد ومن له أذنان للسمع فليسمع،بدليل أنهم يصبحون أكثر غيرة على الدين ويقومون بما نعجز عنه نحن المسيحيين من عمليات تبشيرية لأخوتهم المسلمين.
فالرب يسوع قادر يفتح أعينهم وآذانهم وقلوبهم لمعرفة الدين الحقيقى والبعد عن النجاسة والقذارة والأحاديث المقرفة دى....
|