[وطنى مخلص]

يحمى النشأ المحمدى من احتقارهم لرسول الشذوذ فردت بنت الشاطئ ان علينا ان نقوللهم " كدةاحسن والا المشى البطال"
هذا أيضا هو ما قاله لسان حال الست الاسطى عيوشة إرب الرسول وهى تدافع عن بروتوكول النكاح والفخاد المصرى السعودى الذى اتمت به الاسطى عيوشة نعمة اللات على الولية المحمدانية
فقد قالت اننا فى زمن الخصخصة فماذا تفعل الولية المحمدية لتأكل ؟؟؟؟؟ تـــنـــحـــرف مثلا لاسمح اللات؟؟؟؟؟
لا واللات والعزةومنات فالمحمدية تموت ولا تاكل من حرام و اذا كانت المادة الثانية من الدستور الطيب الحلال لا رباو لاريبة قد منحها الفرصة لأن تاكل بقلاوة من خلال إستغلالها مــــؤهـــلاتــــهـــا البدنية وتضاريس جسمها فى مرضاة اللات والعزة و منات الثالثة الاخرى غرانيق علاو شفاعة لترتجى فلماذا تنحرف أصلا و فى الشرع المحمدى الحل
يا جماعة المحمدية هى الحل ........ المحمدية هى الحل ........ المحمدية هى الحل ........ المحمدية هى الحل
هل لدى ايكم شك فى ان المحمدية هى الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرأيتم الاعجاز النكاحى فى القرآن الكريم ؟؟؟ فقبل أن يعرف الغرب الكافرالخصخصة بألف و اربعمئة سنة عرف رسول اللات أن الحكومة المصرية بعد اضطهادها للعامل القبطى و أجبارها اياه تحت نيران اهانات الزميل و تآمر المؤوس و ظلم الرئيس ان يفر من جحيم الوظيفة الى رصيف الشارع الاقرع ولكن ماذا نفعل فى حذاقة العقل القبطى و صنان العقل المحمدى فبينما حول العامل القبطى الرصيف الاقرع الى تلك المشروعات الصناعية العملاقة حول العقل المصنن المشروعات الصناعية العملاقة الى زوايا صلاة إرهابية و حضانات اطفال وحجرات لرضاع الكبير وفخاد الصغير خرابات و حصر مفرودة لقراءة آيات الذكرالنكيح و عمال يجلسون بالاوفرول الازرق يتناقشون فى تفاسير الاحاديث النكيحة والاستعداد لرحلات الحج والعمرة المجانية وحفلات النكاح الجماعى فى رحاب الحجرالاسود
فبينما رفع العامل القبطى على اكتافه الاقتصاد المصرى من خلال الضريبة التى يدفعها من عرقه فى مشروعات القطاع الخاص هدم العامل من اكلة لحوم الذباب قلاع الصناعة العربانية المحمدانية العظمى و أقام الصلاة و جلس ليجبى مرتبه كجزية من عرق العامل القبطى
ومع اصرار العامل من اكلة لحوم الذباب على تفجيرالقنبلة النكحانيةالمحمدية كل لحظة من لحظات حياته تنفيذا لأوامر أنكح الخلق : سنتى النكاح فمن رغب عن سنتى فليس منى
وقوله عليه اسمى درجات التنكيح و التفخيد : تناكحوا تناسلوا تزاوجوا لتكونوا أمة اباهى بها الأمم يوم القيامة .
زاد انتاج اكلةو لحوم الذباب شاربى بول البعير فبعد ان كانوا ينتجون محمديا عربانيا كل ستين ثانية اصبح كل سبعةوعشرين ثانية و الآن و بعد عدد من الخطط الخمسية الهادفة لرفع الانتاجية وصل الناكح الى انتاج عربانى محمدى كل اثنين وعشرين ثانية و هذا المعدل الانتاجى لم يستطع الوصول اليه أى ناكح فى العالم وهذه هى معجزة القرآن النكيح التى فاقت المعجزة الالمانيةو المعجزة اليابانية و معجزة نقل جبل المقطم من مكانه فى عهد الحاكم بإرب رسول اللات
وكان من شأن تلك المعجزة النكاحية ان ترفع الحاجة الى المعونات التنصيرية النْصرانية اليهودية الصهيونية الكافرة و ما تستتبعه تلك المعونات من الحق المشروع لمانحها من التدخل فى الشئون الداخلية ومعاملة الاقليات الدينية و العرقية و الموقف الاستراتيجى العالمى والحقفى التحكم فى الخيارات الاستراتيجية للدولة الزحفة على بطنها مستجدية المعونة
غير انه وبالرغم من ان جمهوريةالمستوطنين العربان المحمديين فى ارض القٌبط هى الدولة الاكثر استقبالا للمعونات التنصيرية فى الكون كله الا انه و لااضعاف اضعاف هذه المعونات قادرة على مجارات انتاجية العامل المحمدى فى مجال التنكيح والتفخيد
لذا كانت البطالة قادمة حتما و لا محالة و نظرا لأن المحمدية هى الحل و اننا امة لا شرقية و لا غربية بل محمدانية نكحانية مية ال مية ونظرالان عزنا كامن فى قرآننا فقد اهتدت الوزيرة المحجبة المنكحة المختنة الى مخرج من المخارج الشرعية للازمة الاقتصادية و يكم فى الآية الكريمة "و انكحوا ما طاب لكم من نساء مثنىو ثلاث ورباع و ما ملكت أيمانكم"

بقية الموضوع بأسفل من فضلك تابعه ------>