[وطنى مخلص]

الصديق الغالى / mena-gerges
أتفق مع حضرتك بشدة
فكثرا ما تنتج عقولهم اشياء غريبة حقا فكيف يتصور انسان ان شفاؤه من احد الامراض يكون يشرب و اكل فضلات احد الحيوانات ؟؟
غير ان رسول المحمدية مثلا اكتشف فعلا بعبقريته ان الانسان اذا شرب بول احد بعيره يشفى من شتى امراض الجهاز الهضمى
و بعدها تطورت الفكرة فقال انهم اذا شربوا بول بعيرهم عن طيب خاطر فإنه اذا طلب منهم شرب بوله هو ليساعدوه على التخلص من الرئحة الكريهة الصادرة عنه فى خيمته و يخففون عنه عناء الذهاب للخلاء للتبول خاصة انه بسبب تضخم البروستاتا بسبب كثرة النكاح اصبح غير قادر على التبول وقفا كالرجال فأصبح مضطرا ان يبول و هو جالس القرفصاء فتحول انكح الخلق بسبب كثرة نكاحه الى هزؤة العربان يسخرون منه قائلين ماله يبول كالنساء مشككين بسبب تضخم البروستاتا من كثرة النكاح فى رجولته و فحولته التى هى مثار فخر المحمديين حتى يومنا هذا
فما كان منه الا و تخلص من حرج تبوله فى العراء بتبوله داخل الخيمة فى قوارير يشربها المؤمنين كبديل شرعى حلال للبيرة الصاقعة
فى البداية طلع المحمديين علينات بتقارير علمية تفيد ان جامعات العالم الغربى خاصة جامعة دبيلو سى بالسويد بجوار دورة مياه استكهولم تؤكد و بما لا يدع مجالا للشك
الاعجاز الطبى لبول البعير خاصة البعير البكرية
ثم فجاة و عندما صدق الناس و بداوا يتساقطون الواحد تلو الىخر متسممين بفضلات بول البعير البكرية
طلع علينا نفس الفقهاء ليقولوا ان شرب بول البعير ليس من المحمدية فى شيئ
فعندما واجهناهم باوامر محمد الصريحة للمحمديين بالتداوى بالبول و التطهر بالبول و التعطر بالبول و التهادى بالبول
قالوا انها اسرائيليات مدسوسة على المحمدية ؟؟؟؟
نفس الشيئ فعلوه مع اوامر محمد الصريحة لاتباعه بتقطيع و تمزيق فروج المحمديات لإفقادهن الغريزة الجنسية
فبالامس طلعوا علينا بنتائج ابحاث جامعة دبيلو سى التى اكتشفت فوائد هذا الختان المحمدى و وصفوا بالختان المحمدى فخرا به
اما اليوم فعندما صدق الناس اكاذيبهم و بدات تتساقط المحمدية تلو المحمدية
اصبح ختان النسوان ليس من المحمدية فى شيئ
و اذا واجهناهم باوامرؤ محمد الصريحة به
قالوا انها اسرائيليات
غدا يموت شخص من كثرة تناول اجنحة الذباب باللبن و ساعتها سيتنكرون من معجزة التداوى بعصيدة اللبن بلحوم الذباب البكرية و يقولون انها اسرائيليات مدسوسة على المحمدية
و نصبح نحن الذين دسينا على المحمدية هذا ...
عقول غريبة وصل بها تفكيرهم الى اسفل السافلين فصاروا يمنحون اثداء نساءهم لزملائهن عن طيب خاطر فهذا عندما افضل من ان يلمس يدها فى الحرام و العياذ باللات
كدة احسن و الا المشى البطال ؟؟