
14-07-2007
|
Registered User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
|
|
إقتباس:
وأوضحت زينب أنها تنصيرها بدأ في الجامعة قبل 5 سنوات، وأكدت أن ما أشيع حولها تنصرها عبر البال توك والنت ليس لهما علاقة أساسية بموضوع تنصريها الذي بدأ من جامعة حلوان وانتهى بقناعة شخصية منها نتيجة لما كانت تسمعه منهم زملائها في الجامعة، وأن البال توك كان من العوامل المساعدة والتي أتت في مرحلة متأخرة.
وحذرت الفتيات والفتيان من المتنصرين الذين يدعون لدينهم الجديد بكل قوة على حسب تعبيرها، مشيرة إلى أنها تعرفت في الجامعة على 6 بنات و3 شبان متنصرين، حرصوا على سرية تنصرهم في بادئ الأمر ثم أعلنوه ذلك، وسافر بعضهم للخارج تاركاً لأهله ما يفيد أنه تنصر، وهناك من تركت أهلها، وأخبرتهم بأنها مسيحية، وبقيت فترة بعد ذلك في مصر إلى أن سافرت.. وبعض هؤلاء الشباب لا يزالون في مصر يعيشون حياة عادية في بيوت أهاليهم الذين تنصروا معهم! فضلاً عمن تنصروا ويعيشون مع أهلهم دون أن يعلموا عنهم شيئا، ويذهبون إلى الكنيسة سراً ويمارسون حياتهم الكنسية المسيحية داخل الكنيسة بطريقة عادية جدا.
|
حول قصه زينب التي قالها ابونا زكريا لاتعلني الان او تفعلي اي شيء الا انها عادت لتبشر اهلها فنهال عليها الضرب والتهديد بالقتل وحرق صليبها الي ان اجبرت للعوده علي الاسلام لمحمد وهذا مايتناقله الاعلام الاسلامي بقلب الحقائق وتصوير للعالم انها عادت بارادتها فمن يتنصر يكون وضع محمد تحت جزمته ولا يكون علماني للان العلمانيه كفر فكره الاديان اما التنصير هو الذهاب لله وحده يسوع المجد له كل المجد وضع الجزمه فوق القران وهذا المستحيل بعينه ان يعود لبعد هذا الانسان للظلام عن قصتها وباعترافها لعدد المتنصرين في السر وهي كانسانه الدائره المغقله التي راتها من المتنصرين اكثر من سته اشخاص
http://www.amanjordan.org/a-news/wmview.php?ArtID=47
|