كان أظرف ما فى الموضوع الآراء المحمدية الارهابية المتطرفة للعنصر الارهابى المحمدى المجرم سعاد صالح عندما قالت ان الحق هو ان يتبع الولدين دين أبيهما قسرا و عنفا حتى يبلغا سن الرشد بينما لو كانت الاسرة محمدية و تنصر الاب فيجب على الدولة منع تنصر الاولاد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و نفس الرأى كررته العنصر الارهابى المجرم: الارهابية سامية من الاسكندرية (بلد الثلاثة عشر مليون ارهابى)و عندما سالتها والدة الطفلين ما هذا التناقض فى اجاباتها بين انها تعتبر انه لا اكراه فى المحمدية و فى نفس الوقت و يا للعجب فانها نها انه يجب اكراه الطفلين على المحمدية
فردت الارهابيةة فى انهم يجب ان يعتنقا المحمدية شاء من شاء و ابى من ابى و لكن بدون اكراه....؟؟؟ و عندما قالت الام ان هذا هو الاكراه ردت لا انها تريدهم ان يعتنقا المحمدية ض1د ارادتهما امنتثالا لاحكام القضاء الاخوانجى الارهابى المصرى و لكن دون ان نستخدم نصطلح اكراه لان مصطلح اكراتم حرام فى الدينم الرسمى للنظام الحاكم فى مصر و هو الوثنية المحمدانية
هذه هى عقليات عباد الحجر الاسود
يعتبرون ان دينهم يجب ان يُفرض على الناس فرضا و يجب ان لا يستخدم ضحايا فرض هذا الدين مصطلح الاكراه اثناء فى وصف الطريقة التى يفرض بها النظام الحاكم للأرهابى محمد حسنى مبارك دينه عليهم حتى لا يكون دينان فى ديار محمد حسنى مبارك
لانه لا إكراه فى الوثنية المحمدانية ....و عجبى على العقول الغبية قبل النفوس الارهابية
و يقولون لماذا كل ارهابى فى الكون هو محمدى
و يقولون لماذا كل محمدى فى الكون هو ارهابى اما يمارس الارهاب بيده او بلسانه كسعاد صالح و إرهابية الاسكندرية او بقلبه كبقية عُباد الحجر الاسود الذين يقول عنهم الغرب الجاهل الساذج محمديين غير ارهابيين؟
هنيئا للعربان المحمديين بإرهابهم لعله يطعمهم عوضا عن المعونة النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة
|