
صراخ الارهابيين يوسف البدري وابو اسلام احمد بسبب محمد
او بيشوي الذي ترك الاسلام واتهامهم المحامي المصري ممدوح نخله بانه وراء تنصيره
و أسرة «محمد» المسيحي تتهم محاميه بدفعه إلي «التنصر»
ويوسف البدري يقاضيه.. ويتهمه بالإساءة للإسلام
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1057&Itemid=1
.................................................. ..........
برنامج العاشرة مساء يعلن توقفه عن متابعة
حالة محمد أحمد حجازي
06/08/2007
بعدما وعد برنامج العاشرة مساء في حلقة أول أمس مشاهديه
بمناقشة حالة محمد أحمد حجازي الذى رفع قضية ليطالب بتغيير ديانته
في أوراقه الشخصية من الإسلام إلى المسيحية، أعلن البرنامج فى حلقته
أمس أنه سيتوقف عن متابعة هذه القضية وأتى بأقوال مقتضبة كلها مكتوبة
في سابقة هي الأولي من نوعها لهذا البرنامج بعدما كان يتصل هاتفيا
بالأشخاص للإدلاء برأيهم بصراحة أمام الجميع، لكنه في هذه الحلقة
لم يقدم أى إتصالات هاتفية وإكتفي بتلاوة أقوال مكتوبة على الأوراق
وكعادة الإعلام المصري، فقاتلوا رواد الكنائس هم مختلون عقليا ومعتنقوا
المسيحية هم كذبة أفاقون، وهذا أمر ليس بمستغرب على الإعلام المصري
من ناحية أخرى أبدى محمد أحمد حجازي (بيشوي حاليا) دهشته لما حدث
ونفي تماما الأقوال التى أتي بها البرنامج، وتعجب كيف يصبح فجأة صديقا
لكل من ذكرهم البرنامج، وكم الفارق العمرى بينه وبين جمال أسعد مثلا
ليكون صديقه وعلى علم بتفاصيل ما حدث له
في جميع الأحوال لن نسبق الأحداث ولمشاهدة ما حدث في برنامج العاشرة مساء
أمس تجده في التفاصيل
والد محمد حجازي: ابني تعرض لتهديدات
من المبشرين ليرتد.. لكنه لايزال مسلماً
07/08/2007
كتب عمرو بيومي، حمدي جمعة
كشف أحمد حجازي والد الشاب محمد أحمد حجازي، الذي أقام دعوي
قضائية يطالب فيها بتغيير ديانته من الإسلام إلي المسيحية، أنه تلقي اتصالاً
من ابنه مساء أمس الأول، أخبره فيه بأنه تعرض لضغوط وتهديدات من قبل
بعض المبشرين المسيحيين من أجل ترك دينه.
وأكد حجازي أن ابنه أخبره بوقوعه في فخ أعده له بعض
المسيحيين، الذين قاموا باستغلال ظروفه المادية السيئة وخلافاته مع
عائلته بسبب زواجه دون موافقتهم، وقاموا بإقراضه بعض الأموال
مقابل توقيعه علي إيصالات أمانة بمبالغ أكبر منها بكثير، إضافة إلي أن
مسؤولي القناة الفضائية المسيحية، الذين ألحقوه للعمل بها أجبروه علي التوقيع
علي مخالفات مالية لا علاقة له بها.
وأوضح حجازي أن ابنه أكد له أنه مازال مسلماً، ويحتفظ بدينه داخل قلبه،
ويقوم بتأدية الشعائر الإسلامية في السر، خوفاً من انكشاف أمره،
نظراً للمراقبة الشديدة المفروضة عليه.
وأرجع حجازي السر في إقامة ابنه دعوي قضائية وظهوره في وسائل الإعلام،
إلي ما أخبره به محمد من أنهم دفعوه إلي ذلك، ليضمنوا عدم كشفه بعض أسرار
المنظمات التبشيرية الموجودة في مصر، والوسائل التي تستخدمها للتغرير
ببعض المسلمين لاعتناق المسيحية.
وفي سياق متصل، أصدر نحو ٣٠٠ من المثقفين والمحامين والشعراء في
محافظة بورسعيد، بياناً أمس بعنوان «ارفعوا أيديكم عن الأديان المقدسة»،
علي خلفية إعلان محمد أحمد حجازي ابن محافظتهم، اعتناقه الديانة المسيحية،
ودعوا فيه المسلمين والأقباط إلي عدم الالتفات إلي محمد، لأنه أبعد ما يكون
عن الإسلام أو المسيحية.
(نقلا عن المصري اليوم)
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1062&Itemid=1
محمد أحمد حجازي (بيشوي) يروي قصته ويرد
على ما تنشره وسائل الإعلام
07/08/2007
على مدي ساعة تقريبا قام محمد أحمد حجازي صاحب
القضية الشهيرة التى يطالب فيها بإثبات إعتناقه للمسيحية في
أوراقه الرسمية، برواية قصة إعتناقه للمسيحية والرد على ما تثيره
الجرائد ووسائل الإعلام حاليا، وذلك لمنظمة مسيحي الشرق الأوسط،
ونحن إيمانا منا بحق كل إنسان فى التعبير عن نفسه، ورد ما يثار حوله
من إتهامات، إذ ننشر التسجيل كما هو بدون تدخل منا بالحذف أو الإضافة
محمد أحمد حجازي يرد على كل ما يثار من حوله
هل فعلا إعتنق المسيحية منذ ثلاثة شهور؟
هل يجبره أحد على إعتناق المسيحية؟
متى وأين وكم مرة تم القبض عليه، ومتى تم إعتقاله،
وما هى أسماء الضباط الذين تعاملوا معه؟
هل تم عرضه على رجال دين ليتراجع عن فكره؟
هل كانت تهمته فى تذكرة المعتقل هى (التبشير)؟
ما هى أسماء الشخصيات الشهيرة التى قابلها في المعتقل؟
هل هناك علاقة بينه وبين أبو إسلام أو جمال أسعد؟
كيف تقابل مع زينب (كريستين حاليا) وهل هي من جعلته
يعنق المسيحية أو هو من جعلها تعتنق المسيحية؟
رسالة من محمد أحمد حجازي لكل من أبو إسلام وجمال أسعد ومني الشاذلى
لسماع التسجيل تجده بالتفاصيل (التسجيل منقول من منظمة مسيحي
الشرق الأوسط بدون حذف أو إضافة)
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=1058&Itemid=1
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 07-08-2007 الساعة 08:46 AM
|