إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة honey
|
عزيزى هنى
هذا الإتصال الهاتفى لمحمد أبكانى لأنى حسيت أن نهايته قد إقتربت .. أملى كبير فى الرب يسوع ان ينصر محمد على أعدائه لأنه احب المسيح اكثر من العالم ومن قهره الظالم ومن تهديدات الجبناء معدومى الدين والضمير،أملى أن يتمتع محمد بحب إلهه بدلا من الخوف والرعب الذى يعيشه كل ثانية وكل دقيقة..املى ألا يكون محمد أول ضحية من شهداء التنصير فى العصر الحديث..املى أن يولد إبنه وهو منقوش على يد الرب يسوع ليحميه ويحافظ عليه..هل إعتناق الإسلام بالعافية،..؟نحن فى القرن الواحد والعشرون لنا حرية الفكر وحرية العقيدة هل تتدخل الدولة والمشايخ أم ذقون والجماعات الإسلامية فى العلاقة بينى وبين ربى..؟؟لاتوجد ملة أو حتى دين وثنى يستطيع أن يفرض علىً أن أغير معتقداتى أو فكرى..لاتوجد دولة متحضرة وراقية تجبر شعبها على إعتناق دين بعينه وتزدرى باقى الأديان..؟ ياعالم لازم نتحرك ، لازم نقول لا، لازم نرفع عنا قهر الظالمين الجاهلين،أرجو ممن يستطيع أن يرفع قضية محمد حجازى لهيئة الأمم المتحدة بإرسال قصته على الإيميل الخاص بها ويعرفهم بالقهر والظلم الواقع علينا..لازم ترفع هذه القضية لمكتب الرئيس بوش للضغط على الحكومة والجماعات الإسلامية بكف أيديها عن ظلمنا ،أرجو التحرك سريعا قبل فوات الأوان وقبل أن نسمع خبر مقتل محمد وزوجته.
آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 11-08-2007 الساعة 02:58 PM
|