اعتقد يا أستاذ /EL BASH
الحل هو الا يكون القبط ضحايا سذج للاعلام المحمدى
فانا مثلا بمجرد ما قرات الخبر عرفت ان مصدره هو الغُلام عمرو بيومى العامل لدى نجيب ساويرس
و هذا الغُلام كاذب
كل الكلام الموجود بالخبر كان غير منطقى
اى ان الخبر مصدره العام محمدى متطرف يمتلكه نجيب ساويرس و كالعادة يبدا نجيب ساويرس فى منكحته الحملة على المسيحية و الكنيسة و تسير وراؤه كل وسائل الاعلام المحمدية كالغُلمان فى طابور النكاح عملا بمقولتهم المأثورة و شهد شاهد من اهلها
ماذا كان سيفعل الناطق الرسمى الصحفى بإسم الكنيسة و هو موجود طبعها و كلنا نعرفه
فالكنيسة هى قداسة البابا + المجمع المقدس
فالناطق الصحفى بأسم المجمع المقدس هو غبطة الانبا مرقص أسقف شبرا الخيمة
و الناطق الصحفى بإسم قداسة البابا هو سُمو البرنس / ماجد رياض
و لكن هل يعود الصحفى الذى يفبرك موضوع عن الكنيسة الى الناطق الصحفى الرسمى قبل ان يفبرك الموضوع
ان ننتظر ان من يريد عامدا متعمدا ان يفبرك موضوع كاذب عن الكنيسة الى الناطق الصحفى المختص كان ننتظر ان من يريد ان يسرق بنك سيذهب لمدير البنك اولا و يتقدم بطلب على عرض حال دمغة لسرقة البنك
طبعا لا يمكن ان ننتظر فى جو الارهاب العربانى المحمدانى و بطش اجهزة الامن بالناشطين الحقوقيين القبط أن الناطق الصحفى المختص سواء غبطة الانبا مرقص او سمو البرنس / ماجد رياض سوف يعقد مؤتمر صحفى عالمى يلقى فيه بيانا مكتوبا بعناية على الصحفيين ينفى فيه جملة و تفصيلا الاكذوبة
لانه ساعتها سيتم اتهام الكنيسة بالتطرف القومى القبطى و نشر العصبية القومية العرقية بين القبط و تعليم القبط العناد و .............ربما التخابر و التجسس
و لكن الحل فينا نحن كما حدث من الابطال العقلاء اعضاء الهيئة القبطية الامريكية
أى الحل اننا قبل ان نصدق علينا ان نسأل الناطق الصحفى المختص
هذا هو المطلوب فقط لا غير
فبمجرد ان ينشر النكحان عمرو بيومى اكذوبة فى منكحة المصرى اليوم تسارع بقية الصحف المحمدية الارهابية بنقلها و التزويد عليها و البناء فوقها و فبركة تعليقات مكذوبة عليها ينسبونها لبعض رجال الكنيسة الذين يكون بعضهم فى الخارج اصلا وقت تلك الاحداث مما يؤكد ان التعليقات مكذوبة اصلا و.... ثم افاجأ افاجا بعشرة من اعضاء المنتدى سارعوا بمنتهى الحماسة بسكب تلك الاكذوبة فى المنتدى و الفرار تاركين بعض الاعضاء يصدقون تلك الاكاذيب و يهاجمون و اعضاء اخرى رغمك عدم نفيهم لتلك الاكاذيب يدافعون فتتحول المسألة الى نزاعات فردية بيننا نحن القبط تشق الصف القبطى و شق الصف القبطى و شق الصف المسيحى العالمى ايضا هو الهدف الاسمى لمنكحة المصرى اليوم و الملياردير الواقف وراءها مدعيا المسيحية كذبا
المشكلة مشكلتنا نحن القبط
فناقل الكذب و ساكبه فى المنتدى يخدم أما بسذاجة او بخبث اهداف شق الصف المسيحى
و كل من يسارع بالتصديق هو ايضا يخدم بسذاجة اهداف شق الصف المسيحى
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 15-08-2007 الساعة 05:48 AM
|