لو افترضنا جدلا صحة الخبر المحمدى رغم علمنا بتقية المحمدى الفطرية التى جعلت من الكذب اهم العبادات المحمدية بعد ان امر محمد المحمديين بالكذب مرارا
فمبدأنا فى مثل هذه الديانات و المذاهب و الافكار و العقائد المستحدثة هو ببساطة و وضوح و منتهى الصراحة:
أيها المحمدى إعبد الحجر و لكن لا تقذفنا به
أيها البوحى اعبد الحجر و لكن لا تقذفنا به
أيها البوذى اعبد الحجر و لكن لا تقذفنا به
أيها الزراديشتى اعبد الحجر و لكن لا تقذفنا به
ايها الهندوسى ابعد الحجر و لكن لا تقذفنا به
هذا هو مبدانا ايها العنصر الارهابى فى التعامل مع امثالك من الوثنيين .
فنحن لا يهمنا ما تعبدون و لا يعنينا ما تعبدون مادمتم للجزية و الفيئ و الخراج المكوس لا تجبون و اموالنا و اراضينا لا تنهبون و رقابنا لا تذبحون و فى بيوتنا لا ترتبعون و أملاكنا لا تغتنمون و
و لاقوال محمدكم الارهابى الذى بُعث بالسيف لا تنفذون و هو القائل عليه انقى آيات التنكيح و التفخيد :
روى أبو هريرة أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : "أمرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله " صحيح البخاري باب القتل مادة ذبح من أبي قبول الفرائض الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي .

و بما انه كل الاديان الوثنية و كل الهرطقات فى الكون هى افكار وديعة طيبة لان محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن عبد مناف ليس هو مؤلفها
فمرحبا بكل الديانات و بكل الهرطقات فى مصر و ندعوا سلطات الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى فورا الى اقرار كل من يعتنق اى دين على دينه دون محاولتها المثيرة للاحتقار لنشر دينها الارهابى عنوة 
فليس لسلطات الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى فى أرض القبط ان تعتبر دين جماعة من المواطنين زادوا او قلوا دينا رسميا له اعتناقه عملا من اعمال الوطنية و الخروج عليه خيانة

فليس من حق سلطات الاحتلال الاستيطانى العرابنى المحمدى فى ارض القبط ان تعتبر دين جماعة من المواطنين زادوا او قلوا هو الدين الافضل الذى يُكره الجميع على اعتناقه من اجل مصلحتهم ؟
فليس من حق سلطات الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى فى ارض القبط ان تعتبر الشريعة الدينية لدين جماعة من المواطنين زادوا او قلوا هى مصدر التشريعات التى يحاكم بها كل المواطنين سواء آمنوا بتلك الشريعة الارهابية او رفضوها و نبذوها

فليس من حق سلطات الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى فى ارض القبط ان تعتبر ان دين جماعة من المواطنين زادوا او قلوا هو مصدر الصداقات و ميزان التحالفات و العداوات من اجل نشره تشن الحروب و تفجر الاعمال الارهابية فى كل مكان فى الكون و تعرض مصالح البلد الاقتصادية للخطر

فليس من حق سلطات الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى فى ارض القبط ان تعتبر ان دين جماعة من المواطنين هو جوهر الدولة و هويتها و سبب وجودها الذى من اجله تنفق المليارات من اموال دافعى الضريبة داخل الدولة و من اموال المعونات المسيحية القادمة لاعالة الجياع من خارج الدولة لكى تقام لهذه الديانة المساجد فى استكهولم و موسكو سيدنى و تقام لهذه الديانة محطات الاذاعة و التليفزيون العالمية لنشرها علىة نفقة دافعى الضريبة الذين لا يؤمنون بتلك الديانة و يتم اجراء التعاقدات بملايين الملايين من الدولارات مع شركات الدعاية العامة و العلاقات العامة من اجل تحسين صورة هذه الديانة مع الحفاظ على بشاعة حقيقتها و التسمك بمنتهى الشدة بتلك البشاعة

آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 03-10-2007 الساعة 11:17 AM
|