كتب التاريخ في المدارس الالمانية بها وصف لوضع اليهود اثناء وجود الحزب النازي العنصري, والغريب فعلا ان ما يحدث الان مع الاقباط هو نفس ما حدث مع اليهود قبل المحرقة. إخواني محرقة الاقباط اتية اتية وانا واثق من ذلك, إلا إذا حصلت طبعا معجزة. الشيطان غضبان وحاقد على ابناء كنيسة الرب يسوع المسيح. ونحن نعرف ان عصر جديد لشهداء الكنيسة قد بدأ. دعونا نستعد لنوال اكليل الشهادة ودعونا نستعد لما هو بعد محرقة الاقباط.
سوف تعود الارض لاصحابها ولاكن الارض غالية وثمنها غالي.. الاسبان دفعوا الثمن واليهود دفعوا الثمن واخواتنا في السودان دفعوا ويدفعون الثمن.
نحن لا نخاف الشيطان ونرحب باكليل الشهادة