
25-10-2007
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
|
|
-4-
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة _muslim_
و انظر إلى الدولة الدينية في إسرائيل حيث يعامل غير اليهودي باعتباره مواطنا من الدرجة الثانية
|
عدنا لعجين الفلاحة و الاكاذيب المحمدية و لكنها للاسف هذه المرة ليست بشان دولا كانت موجودة فى القرون الوسطى ربما لا نراها الىن و غير موجودة فى ظهرانينها
و لكن اسرائيل يا محمدى :
دولة علمانية لا يوجد بها دستور ينص على ان اليهودية هى دينها الرسمى و لا يوجد بها دستور ينص على ان الشريعة اليهودية مصدر تشريعات الدولة و لا يوجد بها دستور ينص على ان اليهودية هى الدين الافضل !!!!!!!
يحصل العربان المحمديين المستوطنين فى اراضيها على المساعدات المالية السخية من دافعى الضريبة اليهود !! و هم مستثنين تماما من قوانين الاحوال الشخصية العلمانية فى تلك الدولة التى تحظر تعدد الزوجات و تقيد الطلاق
فتجد العربانى المحمدى فى اسرائيل ينكح مئات المنكوحات فى حياته و ينجب لاسرائيل ارهابى كل عشرين ثانية حتى انه عند قيام دولةاسرائيل لم يكن العربان فيها يتعدون عشرة الاف !!! بينما هو مليون فرد الآن اى تضاغفوا مئة مرة فى خمسين سنة و كلما نكح العربانى و اخرج من ارحام منكوحاته ارهابيين لاسرائيل لكلما اغدقت عليه الحكومة الاسرائيلية من المال فكل طفل ينجبه يحصل به من جيوب دافع الضريبة اليهودى على مئات الشواكل شهريا كمعونة
فلا تجدن عربانى يموت و الا و قد انجب خمسين ارهابيا على الاقل و يعيش كملك فى اسرائيل دون عمل فلا يعمل منةجسد العربانى المحمدى فى اسرائيل الا إربه و ارحام منكوحاته
يستطيعون هؤلاء العربان جر و لو رئيس الدولة للمحاكمة امام قضاء علمانى لا يتعتبر شريعة دينية لا يؤمن هؤلاء العربان المحمديين بها مصدرا للتشريع حتى ان بعضهم تورط فى جرائم رهيبة ضد امن اسرائيل و اطلق سراحه بمنتهى السهولة بسبب وجود و لو قدر يسير من الشك فى الادلة مثل الارهابى عبد اللات نمر درويش مثلا الذى هو من قيادات حركة حماس المحمدية
و فضائح قيادات المنظمات الارهابية المحمدية كثيرة فى تزويرهم هويات لعربان اسرائيليين يحصلون بموجبها على معونات اسرائيلية شهرية توازى العمل الشاق الذى تقوم به إروبهم و ارحام منكوحاتهم
عندما يريد محمدى ان يبنمى جامع فى اسرائيل فانه ببساطة يشترى قطعة ارض و يبنى !! و لا احد يساله لماذا تبنى مسجدا و هل عربان اسرائيل محتااجين لمسجدا
بل ان العربان المحمديين هم الذين داخل اسرائيل يضطهدون المسيحيين فى اسرائيل من خلال سيطرتهم التامة بفضل اعمال اروبهم و ارحام منكوحاتهم على بلديات حتى المدن المسيحية كالناصرة و لا نجدة للمسيحيين الا فى القوانين فبينما يستطيع المسيحى فى اسرائيل بناء كنيسة فى ثانية و دون الحاجة لتراخيص فى اى مدينة بلديتها بلدية يهودية نجد انه فى مدينة الناصرة التى هى مدينة اسرائيلية يسيطر المحمديين ذوى الاروب على بلديتها مثلا بناء كنيسة شيئ مستحيل و مشروع بناء كنيسة صليب الناصرة تم ايقافه رغم موافقة السلطة السياسية الاسرائيلية لان بلدية الناصرة بلدية إربيه محمدية
و الكل يذكر ما قام به محمد بركة و بقية قائمة الارهاب المحمدى فى اسرائيل لتحويل جراج سيارات كنيسة البشارة بالناصرة الى جامع اطلقوا عليه جامع شهاب الدين شقيق صلاح الدين و كيف قاموا باعمال ارهابية رهيبة لارهاب السلطة الاسرائيلية مما ادى لأستجابة يهود باراك لارهابهم و السماح لهم بهذا و لم يوقف المشروع و يعيد الحق لاصحابه الا وصول شارون للحكم فى اسرائيل
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة _muslim_
و الواقع أن منتداكم هذا يكشف للأسف عن طبيعة العقلية التي تقف خلف منظمات أقباط المهجر، فهي عقلية غير علمانية تظهر غير ما تبطن،
|
الواقع هو أنك اسقطت عن ذاتك قناع العلمانية على ما يبدو و يظهر انك لم تلبس هذا القناع الا اتباعا لمبدا التقية المحمدى ( الكذب هو افضل الفضائل The best Virtueاذا كان من شانه ستر نقيصة بالمحمدية و المحمديين و دار المحمدية او الصاق نقيصة بالكفر و الكافرين و دار الحرب )
و تريد ان تسقط به على القبط العلمانيين ما بالارهابيين من تنظيم الاخوان المحمديين ليس ايمانا منك بالعلمانية و لو نذر يسير من إيماننا بالعلمانية و لكن فى محاولة منك لجعلنا نخدع فى عجين الفلاحة الذى تقدمه لكى نتوقف عن فضح حقيقة المحمدية و انها هى السبب فيما تعانيه البشرية جمعاء من الارهاب
نحن نعرف جيدا من هو الذى يضطهدنا و ما سبب اضطهاده لنا و بإعترافه هو بانه يضطهدنا تنفيذا لأوامر المحمدية
http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=399
نحن افراد و لسنا سلطة و لا نريد ان يكون الافراد المحمديين محايدين امام الاديان لأن الفرد البوذى يجب ان يكون متحيذا للبوذية و كذلك الفرد المسيحى و كذلك الفرد اليهودى و....
السلطة هى التى يجب ان تكون محايدة امام الاديان لان شرعيتها امام جمع المواطنين تنبع من حيادها امام عقائد و اديان المواطنين المختلفة
إننا اذا ناقشنا المحمدية و هاجمناها فنحن نهاجم قانون ظالم يٌفرض علينا فرضا و دستور ظالم يٌفرض علينا فرضا
لان السلطات الحاكمة تقول ان المحمدية ليست دين بل هى دولة اى سٌلطة أى AUTHORITIES
و فبأى عقل يلومنا احد اذا عارضنا هذه السلطة و فضحنا ممارساتها
اما لو كانت المحمدية دينا فقط فهى شيئ يخص معتنقيه فقط و ليس لنا شأن به و لن نضيع وقتنا بالكلام عنه و لو ثانية واحدة فنحن اولى بوقتنا من تضييعه فى مناقشة شيئ ليس لنا اى علاقة به فهو يخص اصحابه
فلنناقش ساعتها ما يخصنا فقط
اما و ان السلطة تفرض علينا محمديتها كقانون او كدستور او كتاريخ مزور او كعداوات او كتحالفات سياسية
فليس من حقها اذا ان تطالبنا ان نتوقف عن مناقشة هذا الشيئ السلطوى المفروض علينا و الذى ندفع ثمنه من حياتنا و حرياتنا و مستقبل اولادنا
|