[/CENTER]
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة BIANCO
وفاء سلطان
2007 / 10 / 30
جميع الأديان التي سبرت أغوارها باستثناء الإسلام، و بغضّ النظر عن ما جاء فيها من أساطير وخرفات لايقبلها العقل، وجدتها تجهد لترفع الإنسان إلى مستوى الإله. الإسلام وحده يهبط بالإله إلى مستوى الإنسان، وليس أيّ انسان، بل انسان غاضب حاقد ماكر مجنون أناني متكبر متجبر مغرور ....بل مريض!
وأنا لا أصدق بأن الإله الذي منح المسلم عقله هو نفسه الإله الذي منحه كتابه، فالأول أراده أن يستخدم عقله والآخر منعه من أن يستخدمه.
............
http://www.rezgar.com/debat/print.ar...id=113705&ac=1
|
لم يعد بعد كل الناس تساق مثل البهائم - فى عصر تنويرى جديد الكل بدء فى التفكير مليا .. من هو الاله .
الاله الذى أحبنا ونحن جبله يديه .. الذى صنعنا على صورته ومثاله - كيف لهذا الاله أن يكون بكتب الاسلام بهذا البغض . ان يكرهنا ويتآمر علينا مع مجموعه من قطاع الطرق .. مجموعه من القتله الهمجيون لاعمل لهم الا السطو على القوافل التى تمر من الشام الى اليمن . فكيف لنبى ان يقنع مجموعه من اللصوص (وهم اهله وعشيرته ويعمل عملهم ) بقيم مثل الامانه - كيف يستطيع اقتاع مجموعه من القتله ( وهو قائدهم ) بقيم مثل الرحمه . الا اذا كان يجاريهم ويغويهم ويحفزهم - اما باحلال مايطيب له ولهم فقط والباقى يفرض عليهم مايمليه مقابل حياته .
اى دين هذا ؟
حينما كان يقوم بغزواته ويقوم بسرقه اعدائه ويسلبهم اموالهم - كان الاسلام يمجد ذلك ويطلق عليها غنائم - وحين يغتصب نسائهم ويقوم ( بعمل عزومه ) عليهم لباقى عصابته كان الاسلام يمجد ذلك ويسميهم سبايا .
وكان يحلل ذلك بقوله ( أمرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا الا اله الا الله ) ولم يكتفى بذلك ولكنه اراد ان يخص لنفسه المجد ( وان محمدا رسول الله )
وقد كشفت المفكره وفاء سلطان القناع عن ذلك بحديث شيق ورائع - وهو برأيى ابلغ من الف مقاله .
وذلك من خلال حديثها الموجود بالرابط
]
--------------------------
من سيفصلنى عن محبه المسيح
عاطف المصرى